وائل جمعة يهاجم محمد عبد المنعم: لاعب مستهتر ومغرور
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
انتهت أحداث الشوط الأول من مباراة الأهلي وميدياما الغاني بالتعادل السلبي، في المباراة المقامة حاليا، على ملعب بابا يارا في مدينة كوماسي بغانا، في الجولة الخامسة من دور المجموعات لبطولة دوري أبطال أفريقيا.
وقال وائل جمعه فى تصريحات تلفزيونية: "محمد عبد المنعم "مستهتر " ووصل لمرحلة كبيرة من الغرور".
وجاء الشوط الأول بأداء متوسط من لاعبي الأهلي، بينما سيطر الحماس على أداء لاعبي فريق ميدياما الغاني الذين تحركوا كثيرا في أرضية الملعب.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
3 أرقام استثنائية في فوز البرتغال «التاريخي» على ألمانيا
ميونيخ (رويترز) لم يكن الفوز البرتغالي على نظيره الألماني أمس في نصف نهائي دوري الأمم عادياً، إذ حمل هدف رونالدو (40 عاماً) رقم 137 في مسيرته الدولية، ليقود البرتغال إلى النهائي للمرة الثانية، بعد فوزها بالنسخة الأولى من البطولة عام 2019. الفوز هو الأول للبرتغال على ألمانيا منذ عام 2000، ليلتقي زملاء رونالدو في النهائي المقرر يوم الأحد المقبل، مع الفائز في المباراة الأخرى بالدور قبل النهائي التي تجمع بين إسبانيا وفرنسا اليوم. الفوز بالنسبة للبرتغالي كونسيساو صاحب هدف التعادل لمنتخب بلاده في الدقيقة 63، حمل أهمية إضافية، إذ سجل والده سيرجيو ثلاثية في المرة الأخيرة التي فازت فيها البرتغال على ألمانيا، في بطولة أوروبا 2000. وسيطرت ألمانيا على مجريات اللعب في الشوط الأول، لكن التعادل السلبي ظل قائماً، في ظل تألق حارس مرمى البرتغال ديوجو كوستا.وقدّم الحارس بداية رائعة في الشوط الأول، إذ حرم ألمانيا وليون جوريتسكا من التقدم المبكر بعد أربع دقائق فقط من البداية بتصدي قوي لتسديدة منخفضة. وأنقذ كوستا البرتغال مجدداً بتصد مذهل لتسديدة نيك فولتيماد من مسافة قريبة. وبعدها بدقيقتين فقط، تصدى ببراعة لتسديدة أخرى من جوريتسكا. وتقدمت ألمانيا بعد ثلاث دقائق من بداية الشوط الثاني عن طريق فلوريان فيرتز، الذي غابت عنه الرقابة الدفاعية داخل منطقة الجزاء واستغل كرة ساقطة من يوزوا كيميش، ليضع الكرة في الشباك بضربة رأس. وتعادلت البرتغال عن طريق البديل فرانسيسكو كونسيساو، ثم سجل رونالدو الهدف الحاسم بعد تمريرة من نونو مينديز ليقود الفريق الزائر إلى النهائي. وقال روبرتو مارتينيز مدرب البرتغال: «علينا الاستمتاع بالفوز، فزنا على ألمانيا لأول مرة منذ فترة طويلة. كان الفريق استثنائياً من الناحية التكتيكية، والتزام اللاعبين ساعدنا كثيراً.. كان انتصاراً جماعياً». وأضاف: «الآن يمكننا التعافي وتقييم ما قمنا به. نريد أداءً آخر بشخصية مميزة ونحن نرتدي هذا القميص». وكانت الليلة مخيبة لآمال كيميش قائد ألمانيا في مشاركته رقم مئة مع منتخب بلاده. وقال للصحفيين: «الهزيمة مستحقة تماماً. لم نلعب جيداً في الشوط الأول. وبعد أن تقدمنا بالهدف الأول لم نقم بأي شيء في الشوط الثاني». وأضاف: «علينا التعلم مما حدث. إن لم نكن في كامل جاهزيتنا فلن نتمكن من الفوز على فريق أوروبي كبير. كانت هذه من أسوأ مبارياتنا».
أخبار ذات صلة