جلسة في الجمعية العامة بشأن فلسطين عقب الفيتو الأميركي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
سرايا - قرر رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، دينيس فرانسيس، عقد جلسة عامة للجمعية العامة، في إطار البند 63 من جدول الأعمال، بعنوان "استخدام حق النقض" بعد استخدام حق النقض في مجلس الأمن في العشرين من شباط.
واستخدم أحد الأعضاء الدائمين حق النقض (الفيتو)، وهي الولايات المتحدة الاميركية، خلال الجلسة 9552 لمجلس الأمن في إطار البند المعنون "الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين" من جدول الأعمال.
وفي رسالة أرسلها رئيس الجمعية العامة إلى الدول الأعضاء، يوم أمس الجمعة، أبلغ فيها الدول الأعضاء أن الاجتماع سيعقد في 4 آذار المقبل الساعة 10 صباحًا (بتوقيت نيويورك) في قاعة الجمعية العامة.
إقرأ أيضاً : واشنطن: دمرنا صواريخ كروز تابعة للحوثيينإقرأ أيضاً : ياسر عرفات حذر من تهجير الفلسطينيين ورفض "تل أبيب" لحل الدولتين قبل 34 عاما إقرأ أيضاً : ترامب يدعو مناصريه إلى سحق هايلي في كارولاينا الجنوبية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الجمعیة العامة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يطلب تأجيل جلسة محاكمته بسبب جدول أعمال أمني وسياسي طارئ
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تقدم بطلب رسمي لإلغاء جلسة محاكمته المقررة يوم الاثنين المقبل.
وأوضحت المصادر أن سبب الطلب مرتبط بجدول أعمال أمني وسياسي طارئ يستدعي حضوره شخصياً دون إمكانية التأجيل.
وأضافت المصادر أن القرار جاء بعد مشاورات مكثفة مع كبار مستشاريه الذين أشاروا إلى أن الانشغال بالقضايا الأمنية الحالية يعد أولوية قصوى خاصة في ظل التوترات الإقليمية الأخيرة.
ووفقاً للتقارير فإن المحكمة لم تصدر بعد قرارها النهائي بشأن قبول الطلب أو رفضه إلا أن الخطوة أثارت جدلاً واسعاً على الصعيد السياسي الداخلي في إسرائيل.
ورأى البعض أن هذا الطلب قد يشكل سابقة في تعامل السياسيين مع القضاء بينما اعتبر آخرون أن الظروف الاستثنائية تتطلب مثل هذه التدابير .
يذكر أن نتنياهو يواجه عدة قضايا قانونية تشمل اتهامات بالفساد واستغلال النفوذ مما يجعل أي تأجيل لجلسات المحاكمة أمراً حساساً على المستوى العام.
ويستمر الجدل حول ما إذا كانت المحكمة ستقبل طلب التأجيل أم ستصر على عقد الجلسة في موعدها المحدد وسط متابعة إعلامية مكثفة من داخل إسرائيل وخارجها على التطورات القادمة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟