فرق الإنقاذ تحاول انتشال ضحايا غرق معدية تحمل عمال في منشأة القناطر
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
تباشر جهات التحقيق، تفاصيل حادث غرق معدية، تحمل عشرة عمال، بإحدى قرى مركز منشأة القناطر، أن المعدية تعرضت للغرق صباح اليوم.
وتبين أن المعدية التي تعرضت للغرق، تقل عدد من العمال من 8 إلى 10 أفراد في قرية نكلا، وتم نقل مصابين إلى المستشفى، مما أسفر عن مصرع عدد من العمال، وجاري انتشال الضحايا.
جاري انتشال الضحاياوتم انتشال اثنين مصابين ونقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما لا يزال البحث جاريًا عن المفقودين وتكثيف الجهود لإنقاذهم.
تلقت أجهزة الأمن بمديرية أمن الجيزة بلاغًا بغرق المعدية، وفور تلقي البلاغ هرعت سيارات الإسعاف وفرق الإنقاذ إلى موقع الحادث.
وتبين أن المعدية كانت تحمل عشرة عمال، وتم انتشال اثنين منهم مصابين ونقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما لا يزال البحث جاريًا عن المفقودين وتكثيف الجهود لإنقاذهم.
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المفقودين فرق الإنقاذ مديرية أمن الجيزة سيارات الإسعاف بمديرية أمن الجيزة مركز منشأة القناطر انتشال ضحايا
إقرأ أيضاً:
هآرتس .. تجنيد مصابين بأمراض نفسية وتعتيم على حالات انتحار
#سواليف
كشفت صحيفة #هآرتس العبرية، نقلاً عن #مصادر_عسكرية مطلعة، أن #الجيش_الإسرائيلي يواجه #أزمة_نفسية متفاقمة في صفوف جنوده منذ بداية #الحرب على قطاع #غزة، مشيرة إلى #انتحار 35 جندياً حتى نهاية عام 2024، وسط #تعتيم_رسمي على الأرقام الحقيقية لهذا النوع من الحوادث.
وبحسب الصحيفة، فإن الجيش يتجنب الإعلان عن هذه الحالات، حيث تم دفن عدد من الجنود الذين انتحروا دون إقامة جنازات عسكرية أو إصدار بيانات رسمية.
وأوضحت المصادر أن أكثر من 9 آلاف جندي تلقوا علاجاً نفسياً منذ اندلاع الحرب، بينهم عدد كبير من جنود الاحتياط الذين شاركوا في المعارك داخل غزة. كما أكّد مسؤول عسكري للصحيفة أن آلاف الجنود تواصلوا مع الجهات المختصة بسبب معاناتهم من اضطرابات نفسية حادة، ناتجة عن صدمات الحرب.
مقالات ذات صلة في غزة .. “هات رجلها .. هات رجلها” / فيديو 2025/05/18ورغم ذلك، أشارت الصحيفة إلى أن الجيش الإسرائيلي يواصل تجنيد جنود الاحتياط المصابين بأمراض نفسية، بل ويستدعي من سبق تسريحهم لأسباب صحية ونفسية، في ظل النقص الحاد في القوى البشرية والامتناع المتزايد من الجنود عن القتال.
ونقلت هآرتس عن أحد القادة العسكريين قوله: “بسبب امتناع عدد من الجنود عن الالتزام بالقتال، نضطر إلى تجنيد أشخاص ليسوا في حالة نفسية طبيعية… نحن نقاتل بمن يتوفر لدينا، حتى إن كنا نعلم أنهم غير مؤهلين نفسياً.”
وأكدت المصادر أن الجيش يتجنّب إجراء تقييم دقيق للحالة النفسية للجنود خوفاً من تراجع الأعداد بشكل كبير، ما يهدد الجهوزية العملياتية على الجبهات المختلفة.