تعرف على قصة مسلسل العتاولة في رمضان 2024
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
تعرف على قصة مسلسل العتاولة في رمضان 2024،مع اقتراب شهر رمضان المبارك، يشتد التنافس بين القنوات الفضائية لعرض أقوى المسلسلات العربية التي تلفت انتباه المشاهدين. يترقب الجمهور بشغف الأعمال الدرامية التي تحمل قصصًا مشوقة وأداءً فنيًا راقيًا،
ومن بين الأعمال المنتظرة بشوق وحماس في رمضان 2024، يبرز مسلسل "العتاولة" كواحد من الأعمال البارزة التي تستقطب انتباه الجمهور.
تدور أحداث مسلسل العتاولة داخل إحدى الحارات الشعبية في مصر، ويقدم قصة اجتماعية مشوقة عن عائلة “العتولي” التي تحظى بنفوذ كبير داخل الحارة.
يواجه “عمر العتولي” زعيم العائلة العديد من التحديات والصراعات مع بعض أهالي الحارة، بينما يحاول “حسن العتولي” شقيقه أن يساعده في حل هذه الصراعات والحفاظ على اسم العائلة.
تتخلل أحداث المسلسل قصة حب رومانسية بين “عمر العتولي” و”فاطمة” زوجته، بينما تواجه “عائشة” صاحبة محل البقالة العديد من الصعوبات في حياتها الشخصية.
أبطال مسلسل العتاولةيشارك في بطولة مسلسل “العتاولة” نخبة من ألمع نجوم الفن المصري، على رأسهم:
أحمد السقا: يجسد دور “عمر العتولي”، أحد زعماء الحارة وصاحب النفوذ الكبير.باسم سمرة: يجسد دور “حسن العتولي”، شقيق عمر وصاحب شخصية قوية ومستقلة.منى زكي: تجسد دور “فاطمة”، زوجة عمر العتولي وامرأة قوية تدعم زوجها في جميع قراراته.غادة عبد الرازق: تجسد دور “عائشة”، صاحبة محل بقالة في الحارة وتعلم بجميع أسرارها.مجموعة أخرى من النجوم: مثل محمد فراج، رانيا يوسف، أحمد زاهر، وآخرون. القناة الناقلة للمسلسلخلال شهر رمضان المبارك لعام 2024، يأتي مسلسل "العتاولة" كإحدى أبرز الإنتاجات الدرامية المنتظرة التي ستُبث حصريًا على شاشة قناة MBC مصر ومنصة شاهد VIP. ينتظر الجمهور بشغف ولهفة بداية عرضه، وتأتي هذه الخطوة كجزء من الجهود المستمرة لتقديم محتوى ترفيهي متميز وجذاب للمشاهدين خلال هذا الشهر الفضيل. يأمل المنتجون في أن يحظى المسلسل بقبول واسع وإعجاب من الجمهور، مما يعزز مكانته ويجعله واحدًا من الأعمال البارزة التي ستحتل مكانة مهمة في مشهد الدراما العربية خلال هذا الموسم التلفزيوني المميز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قصة مسلسل العتاولة مسلسل العتاولة أبطال مسلسل العتاولة العتاولة رمضان 2024 شهر رمضان المبارك مسلسل العتاولة
إقرأ أيضاً:
مجوّعو غزة يبثون شكواهم.. رمضان أكرم عزام
"جيلنا تربّى على أن النازية كانت الشر الأعظم.. واليوم هناك دولة تتعمد تجويع الملايين وتطلق النار على الأطفال".
هذا ما علقت به قبل أيام قلائل الإيطالية فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الأممية الخاصة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وهي تعلق على ما يجري في قطاع غزة من تجويع انضاف لمعاناة عامين سابقين من القتل والتدمير الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي.
وضمن سلسلة شهادات مصورة حصلت عليها الجزيرة نت هذا الأسبوع من قلب القطاع، يتحدث رمضان أكرم عزام بكلمات قليلة لكنها تؤكد أن ألبانيزي لم تذهب بعيدا بهذا الوصف.
ويقول رمضان إنه لم يتناول طعاما منذ أكثر من أسبوعين إلا النذر القليل، ويضيف في أسى أن كل ما يأملون فيه هو أن يعيشوا مثل بقية الناس.
ويلفت الشاب الفلسطيني إلى أن معاناته لم تبدأ مع الجوع بل سبقت ذلك بإصابة وكسور تعرض لها جراء القصف الإسرائيلي للقطاع، موضحا وجود شرائح معدنية داخل قدمه لتثبيتها، مما يجعله بحاجة إلى تغذية خاصة، لكنه في الواقع الأليم لا يجد شيئا.