شكري: مصر ستواصل جهودها لإنهاء الأسباب المؤدية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
شدد سامح شكري، وزير الخارجية، خلال كلمته أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، على ضرورة تنفيذ قرارات مجلس الأمن لضمان الإدخال الآمن والمستدام للمساعدات الإنسانية.
وقال شكري، إنّ مصر تحافظ على ضمان استمرار تدفق المساعدات الإنسانية العاجلة إلى غزة، وستواصل جهودها لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن والأسرى وتدفق حجم المساعدات الإنسانية وزيادتها، كما ستواصل جهودها لإنهاء الأسباب المؤدية للصراع وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال ودعم حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على الخط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وتابع وزير الخارجية، أنّ مصر تؤمن بالدور المهم الذي يلعبه المجلس لتعزيز وحماية حقوق الإنسان، وحرص أن يكون له صوت واحد بعيد عن الانتقائية في التعامل مع الأزمات المتتالية والتحديات التي يعاني منها المشهد الدولي، والتي كانت لها تداعياتها على التمتع بحقوق الإنسان، وبينها زيادة الممارسات العنصرية والتمييز العنصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شكري فلسطيني مساعدات
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: حزب الله هو من ينتهك سيادة لبنان
قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، خلال تصريحاته منذ قليل، للمبعوثة الأمريكية إلى لبنان مورجان أورتاجوس، ان حزب الله هو من ينتهك سيادة لبنان، موضحا ان نزع سلاح حزب الله ضروري لأمن لبنان وإسرائيل، وفقا لقناة العربية.
فيما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، إننا "نريد إنشاء منطقة منزوعة السلاح من دمشق حتى جبل الشيخ"، مضيفا أنه يمكن التوصل لاتفاق مع السوريين لكننا سنتمسك بمبادئنا.
وقال نتنياهو إننا "مصرون على الدفاع عن البلدات الإسرائيلية قرب الحدود بما يشمل الحدود الشمالية".
وخلال زيارته مستشفى شيبا برفقة جنود من اللواء 55 الذين أصيبوا في تبادل إطلاق النار في سوريا، قال نتنياهو: "المتوقع من سوريا هو إنشاء منطقة عازلة منزوعة السلاح من دمشق إلى المنطقة العازلة، وبالطبع من مداخل جبل الشيخ وقمة جبل الشيخ. نحتفظ بهذه الأراضي لضمان أمن المواطنين الإسرائيليين، وهذا ما يلزمنا به. بحسن نية وفهم لهذه المبادئ، من الممكن أيضا التوصل إلى اتفاق مع السوريين، لكننا سنتمسك بمبادئنا في كل الأحوال.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟