تصفير العدّادات يشعل خلافات الجيران: حلم الـ24/24 بنسخة جديدة
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
كشف مصدر أمني أن مراجعات وتبليغات تصل إليه عن خلافات بين سكان البناية الواحدة على المساحات المشتركة على الأسطح وذلك على خلفية حجز أماكن لهم لتركيب لوحات الطاقة الشمسية الخاصة بهم كونهم علموا، من مصادر أحد الأحزاب في وزارة الطاقة، أن كهرباء لبنان ستبدأ في الأشهر المقبلة بمشروع إسترداد الطاقة الشمسية، ما يسمح بتصفير العدّاد عندما تحصل المقاصة بين شركة كهرباء لبنان والمشترك، من هنا بدأت تحصل الخلافات بين الجيران على حجز المساحات لوضع اجهزة الطاقة الشمسية .
مصدر في كهرباء لبنان لفت الى أن كل هذا الضجيج بين سكان المبنى الواحد من دون جدوى كون هذا المشروع بالرغم من الرغبة والنية للمباشرة فيه، إلا أنه لن يتحقق، وسيتحوّل مثل حلم كهرباء ٢٤/٢٤ الذي اطلقه احد الذين تولوا مسؤولية وزارة الطاقة لسنوات مباشرة او بالواسطة، طالما الذهنية الكهربائية في لبنان ستبقى على حالها .
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
تركيا تطالب العراق بتوقيع إتفاقية جديدة وفق مصالحها لتصدير النفط عبر جيهان
آخر تحديث: 29 يوليوز 2025 - 1:27 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، اليوم الثلاثاء، أن بلاده تطالب بأن يتضمن الاتفاق الجديد المقترح مع العراق “آلية تضمن الاستخدام الكامل” لخط أنابيب النفط (كركوك-جيهان)، وذلك في إطار مفاوضات جارية لتوسيع الاتفاق الثنائي في مجالات الطاقة.وأشار بيرقدار، خلال تصريحات أعقبت اجتماع مجلس الوزراء، إلى أن سعة الخط تبلغ نحو 1.5 مليون برميل يوميًا، لكن “حتى في أوقات التشغيل لم يُستخدم بكامل طاقته”.وكان الخط قد توقف عن العمل منذ عام 2023، إثر حكم تحكيمي ألزم تركيا بدفع 1.5 مليار دولار لبغداد، بسبب صادرات نفطية غير مصرح بها بين 2014 و2018، وهو حكم ما زالت أنقرة تستأنفه.وذكرت أنقرة أن الاتفاق القائم منذ عقود سينتهي في تموز 2026، وتقترح تمديده ليشمل التعاون في مجالات الغاز والكهرباء والبتروكيماويات، إلى جانب النفط.ولم يستبعد الوزير التركي، إمكانية تمديد الخط إلى جنوب العراق، مشيرًا إلى أن “المسار نحو سعة كاملة يمر بالضرورة من الجنوب”.وربط بيرقدار ذلك بمشروع (طريق التنمية)، الذي يربط البصرة بالحدود التركية ومن ثم إلى أوروبا، والذي خُصص له تمويل عراقي أولي في 2023.