بدء صرف معاشات شهر مارس 2024.. تعرف على الزيادة الجديدة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
صرف معاشات شهر مارس 2024 بالزيادة الجديدة.. بدأ اليوم الجمعة 1 مارس 2024 جدول صرف معاش شهر مارس 2024 بالزيادة الجديدة التي أقرها الرئيس عبد الفتاح السيسي، وذلك تزامنًا مع قرب حلول شهر رمضان المبارك.
معاشات شهر مارس 2024ويقدم موقع «الأسبوع» للقراء والمتابعين في السطور التالية، كل المعلومات حول جدول صرف معاشات شهر مارس 2024 بالزيادة الجديدة.
بدأت اليوم الجمعة الموافق 1 مارس 2024، أول أيام صرف معاشات شهر مارس 2024 بالزيادة الجديدة والمقدرة بـ 15% لأصحاب المعاشات والمستفيدين منها والبالغ عددهم نحو 13 مليون مواطن، بتكلفة إجمالية تصل لـ 74 مليار جنيه، وذلك وفق توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وفيما يتعلق بزيادة معاشات «تكافل وكرامة»، فقد زادت بنسبة 15%، بتكلفة 5.5 مليار جنيه، لتصبح نسبة الزيادة خلال سنة 55% من قيمة المعاش، فضلًا عن تخصيص 41 مليار جنيه لمعاشات «تكافل وكرامة» في العام المالي 2024/ 2025.
وجدول صرف معاشات شهر مارس 2024 بالزيادة الجديدة، هو:
- صرف معاشات شهر مارس 2024 بالزيادة الجديدة للشريحة الأولى في يومي 1 و2 مارس 2024، وذلك لمن يتقاضى أكثر من 1000 جنيه.
- صرف معاشات شهر مارس 2024 بالزيادة الجديدة للشريحة الثانية في يومي 3 و4 مارس 2024، وذلك لمن يحصل على أكثر من 2000 جنيه.
- صرف معاشات شهر مارس 2024 بالزيادة الجديدة للشريحة الثالثة في يومي 5 و6 مارس 2024، وذلك لمن يحصل على أكثر من 3000 جنيه.
رابط الاستعلام عن معاش شهر مارس 2024يتاح لأصحاب المعاشات والمستفيدين منها إمكانية الاستعلام عن زيادة المعاشات وذلك عن طريق الدخول بوابة الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، لمعرفة التفاصيل الخاصة بـ صرف المعاشات و زيادة المعاشات الجديدة، من هنــــــــــــا.
كيفية الاستعلام عن معاشات مارس 20241 - الدخول على موقع التأمينات الاجتماعية من هنــــا.
2 - انقر على أيقونة صاحب معاش، ثم الضغط على أيقونة الخدمات التأمينية.
3 - الاستعلام عن البيانات الأساسية لملف المعاش.
4 - قم بوضع الرقم القومي في الخانة الموضحة بالموقع، ثم اضغط على استعلام
5 - سوف يظهر لك البيانات الأساسية لملف المعاش الخاص بالمستعلم.
فيما يتاح لـ أصحاب المعاشات صرف معاشات شهر مارس 2024، من الجهات التالية:
- ماكينات الصرف الآلي الخاصة بالبنوك والبريد.
- منافذ شركة فوري وكارت ميزة.
- المحافظ الإلكترونية.
اقرأ أيضاًقبل رمضان.. موعد صرف معاشات شهر مارس بالزيادة الجديدة
القبض بعد ساعات.. مواعيد صرف معاشات مارس 2024 بالزيادة الجديدة
«باقي ساعات».. جدول صرف معاشات شهر مارس 2024 بالزيادة الجديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تبكير صرف معاشات شهر مارس 2024 زيادة المعاشات زيادة المعاشات 2024 زيادة المعاشات مارس 2024 صرف المعاشات شهر مارس 2024 صرف معاشات شهر مارس 2024 صرف معاشات مارس 2024 مرتبات شهر مارس 2024 معاشات شهر مارس معاشات شهر مارس 2024 معاشات مارس معاشات مارس 2024 موعد صرف مرتبات شهر مارس 2024 موعد صرف معاش شهر مارس 2024 موعد صرف معاشات شهر مارس 2024 موعد صرف معاشات مارس 2024 صرف معاشات شهر مارس 2024 بالزیادة الجدیدة معاش شهر مارس 2024 الاستعلام عن صرف معاش
إقرأ أيضاً:
دمشق: لا تقدم في تنفيذ اتفاق الاندماج مع “قسد”
البلاد (دمشق)
أكدت وزارة الخارجية السورية، أن الاتفاق الموقع مع قوات سوريا الديمقراطية”قسد” في مارس الماضي لم يشهد أي تقدم يُذكر على الأرض، رغم الجولات التفاوضية التي أعقبته، مشيرة إلى استمرار تعقيد المشهد السياسي في مناطق شمال شرقي سوريا.
وقال مدير إدارة الشؤون الأمريكية قتيبة إدلبي، وفقاً لقناة “الإخبارية السورية”: إن”قسد لا تزال تسيطر بشكل منفرد على موارد محافظة دير الزور” ما يُعد– حسب تعبيره – عرقلة واضحة لمسار تنفيذ بنود الاتفاق، خصوصاً ما يتعلق بدمج المؤسسات، وإعادة سلطة الدولة السورية على الموارد الإستراتيجية.
ويُرتقب خلال الأيام المقبلة عقد اجتماع جديد في العاصمة الفرنسية باريس بين وفد من الحكومة السورية وقيادات”قسد”، وذلك في سياق ما وصفه إدلبي بـ”المفاوضات الجارية؛ بهدف تحقيق الاندماج الكامل في البنية المدنية والعسكرية للدولة السورية”.
الاتفاق المبرم بين الطرفين في 10 مارس الماضي، برعاية ضمنية من الولايات المتحدة وفرنسا، نص على دمج المؤسسات العسكرية والمدنية في شمال شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة، بما يشمل المعابر الحدودية، والمطارات، وحقول النفط والغاز، إضافة إلى التأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض مشاريع التقسيم.
وأكد المسؤول السوري أن الولايات المتحدة وفرنسا” تؤمنان بأهمية الحفاظ على وحدة سوريا”، مشيرًا إلى أن المسؤولين الفرنسيين “أظهروا استعدادًا للضغط على قيادة قوات سوريا الديمقراطية؛ من أجل التوصل إلى صيغة شاملة تنهي الانقسام وتعيد مؤسسات الدولة إلى كامل الأراضي السورية”.
ووقّع الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد “قسد” مظلوم عبدي الاتفاق التاريخي في العاشر من مارس الماضي، وسط أجواء من التفاؤل بإنهاء سنوات من الانقسام السياسي والإداري شمال شرقي البلاد، لكن المفاوضات التي أعقبت الاتفاق لم تنجح حتى الآن في تجاوز الخلافات حول تقاسم السلطة، وهيكلة القوات، والرقابة على الموارد.
ويعد ملف النفط والغاز، إضافة إلى إدارة الحدود والمعابر، من أبرز القضايا الخلافية، حيث ترى دمشق أنها حقوق سيادية لا تقبل التجزئة أو التفويض، فيما تُظهر”قسد” تحفظات على بعض البنود المتعلقة بإعادة هيكلة قيادتها العسكرية، ودمجها الكامل في الجيش السوري.
وتبقى فرص تطبيق الاتفاق مرهونة بقدرة العواصم المؤثرة، خصوصاً واشنطن وباريس، على ممارسة ضغط فعلي على”قسد”، إلى جانب وجود نية سورية داخلية حقيقية لتقديم ضمانات سياسية وإدارية؛ تراعي التوازنات المحلية في مناطق الأغلبية الكردية.