“دبليو كابيتال” للوساطة العقارية تفوز بجائزة النجم الساطع من بين الأفضل مبيعًا لعقارات “إعمار”
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
اختارت شركة إعمار العقارية، “دبليو كابيتال للوساطة العقارية”، إحدى شركات الوساطة العقارية الرائدة في دبي، ضمن الشركات الأكثر مبيعًا وتسويقًا لمشروعات الشركة في العام الماضي.
وقامت “إعمار” بتكريم “دبليو كابيتال” بمنحها جائزة النجم الساطع خلال حفلها السنوي لعام 2023 الذي أقيم مؤخرا بحضور العديد من أبرز القادة المرموقين في كلا قطاعي المقاولات والعقارات.
وفي معرض تعليقه على الجائزة، تحدث وليد الزرعوني، رئيس مجلس إدارة شركة دبليو كابيتال للوساطة العقارية قائلاً: “نحن فخورون جداً بهذه الجائزة من شركة إعمار الرائدة عالمياً في مجال التطوير العقاري.. ويعتبر دخولنا سباق إعمار لحلبة الكبار والمخضرمين في عالم العقار نجاح قوي ليضع الشركة في مصاف شركات الوساطة العقارية الوطنية”.
وأفاد الزرعوني، بأن “دبليو كابيتال” تعمل على تسويق جميع الفئات العقارية، بدءًا من المشروعات الموجهة لذوي الدخل المتوسط والمحدود وصولًا إلى المشاريع والمجمعات الفاخرة.
ولدى “دبليو كابيتال” العديد من علاقات التسويق الحصرية مع مجموعة مختارة من المطورين الكبار في دبي وعلى رأسهم إعمار العقارية، الأمر الذي يتيح لها تلبية تطلعات عملائها، وتوفير مجموعة واسعة من الخيارات الاستثمارية بأسعار منافسة للغاية.
وتعتبر “إعمار العقارية”، المدرجة في سوق دبي المالي، واحدة من أكبر شركات التطوير العقاري في العالم، وتتمتع بحضور قوي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا مع رصيد كبير من الأراضي يصل إلى 1.7 مليار قدم مربع في الإمارات العربية المتحدة والأسواق العالمية الرئيسية.
وتمتلك “إعمار” سجلًا حافلًا بالإنجازات في استكمال المشاريع وفقًا للمواعيد المحددة، وسلمت منذ العام 2002 أكثر من 64.700 ألف وحدة سكنية في دبي والأسواق العالمية.
ويعتبر كل من “برج خليفة”، المعلم العمراني العالمي، و”دبي مول”، أكبر وجهات التسوق والترفيه في العالم، من أهم المشاريع التي قامت “إعمار” بتطويرها حتى اليوم.
وكشف وليد الزرعوني، عن أن السوق العقارية عامرةٌ بالفرص الجاذبة رغم الارتفاعات الكبيرة في الأسعار على مدار السنوات الثلاث الأخيرة.
وأكد الزرعوني، على أن الدولة تعيش نقلة حضرية جديدة تتبنى فيها تعزيز البنية التحتية والتوسع العمراني لاستيعاب الطلب المستقبلي على المسكن في العقدين المقبلين، مضيفًا أن الإمارات تفتح أذرعها أمام الجميع وتقدم تسهيلات غير مسبوقة على صعيد منح الإقامات طويلة المدى، وتسهيل تملك الأجانب للمشاريع الجديدة بالكامل، مع خطط طموحة لتصبح الوجهة الأولى المفضلة للعيش والعمل في العالم.
وأفاد بأن الطفرة التي تعيشها السوق العقارية ودعم قوي من جميع العوامل الاقتصادية المحلية والعالمية أسهم في تسجيل مبيعات عقارية تاريخية تجاوزت 400 مليار درهم، ومن المرجح أن تتراوح مبيعات العام الحالي بين 450-500 مليار درهم.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: دبلیو کابیتال
إقرأ أيضاً:
«الرقابة النووية» تفوز بالجائزة العالمية للتميز في التدقيق الداخلي
أبوظبي (الاتحاد)
كرم معهد المدققين الداخليين الدولي الهيئة الاتحادية للرقابة النووية بالجائزة العالمية للتميّز في التدقيق الداخلي والتي يقدمها المعهد عن فئة الريادة في القطاع العام، إذ يعد التكريم إنجازاً رفيع المستوى ويأتي تقديراً لجهود الهيئة في هذا المجال.
ومُنحت الجائزة لمجموعة العمل المشتركة للتعاون في التدقيق الداخلي، وهي مبادرة أُطلقت في عام 2020 من قبل الهيئة والمفوضية الكندية للأمان النووي بهدف تعزيز تبادل المعرفة وأفضل الممارسات في التدقيق الداخلي على الجهات الرقابية النووية، وكان من أبرز نتائج هذا التعاون إصدار دليل إرشادي «التدقيق على عمليات التفتيش في الجهات الرقابية في القطاع النووي»، الذي أُطلق رسمياً خلال المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية في سبتمبر 2024.
وتضمن الدليل الإرشادي منهجية قائمة على إدارة المخاطر وإطاراً رقابياً من ثمانية عناصر أساسية للتدقيق على عمليات التفتيش في المنشآت النووية، ما شكّل مرجعاً عالمياً جديداً في هذا المجال، وقد أسهمت الهيئة بدور محوري في تطوير الدليل، من خلال دمج إطار مكافحة الاحتيال الخاص بها ومنهجية التدقيق والمخاطر، مما أضاف بُعداً نوعياً للدليل وأسهم في تعزيز التبادل الدولي للممارسات الرقابية.
وقالت آمنة فريدون، مدير إدارة التدقيق في الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، إن الحصول على الجائزة يعكس التزام الهيئة بالتميز والشفافية والتطوير المستمر فضلاً عن تعزيز تعاونها المثمر مع المفوضية الكندية للأمان النووي، لتطبيق أفضل المعايير الدولية في مجال التدقيق الداخلي على مستوى القطاع الرقابي محلياً ودولياً.
تم اختيار الفائزين بجوائز التميز لهذا العام من بين مئات الترشيحات المقدمة من 45 دولة.