حملات مكثفة لبيطرى الغربية على منافذ بيع المواد ذات الأصل الحيوانى استعداداً لشهر رمضان
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
وجه الدكتور حاتم كمال أنور وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطري بالغربية، مديرى إدارة المجازر و الإدارات البيطرية بمراكز المحافظة الثمانية، بالمرور علي جميع منافذ المحافظة التى تم الترخيص والتصريح لها ببيع كافة المنتجات الغذائية على مستوى مراكز المحافظة وذلك لإحكام الرقابة البيطرية علي كافة المنتجات الغذائية ذات الأصل الحيواني، والتأكد من صلاحية المنتجات المعروضة للإستهلاك الآدمى وخلوها من أي مسببات مرضية.
كما وجه مدير المديرية بالمتابعة اليومية والمرور بصفة دائمة على جميع المنافذ بنطاق مراكز المحافظة.
وتضم هذه المنافذ أهلاً رمضان، معا ضد الغلاء، أمان، منافذ القوات المسلحة، المنافذ المتنقلة، بجانب السوبر ماركت، الهايبر ماركت، محلات بيع اللحوم بأنواعها و منتجاتها، محلات بيع الدواجن بأنواعها ومنتجاتها، محلات بيع الأسماك بأنواعها، مصانع إنتاج الأسماك المدخنة.
وأكد مدير المديرية أن حملات المرور والرقابة على الأغذية بالأسواق مستمرة على مدار ساعات اليوم للتأكد من أن كافة المعروض من الأغذية ذات الأصل الحيوانى صالح للاستهلاك الآدمي وخالى من أى مسببات مرضية.
وناشد مدير مديرية الطب البيطري بالغربية، جميع الأهالى مواطنى المحافظة بالمشاركة الإيجابية وذلك بالإبلاغ عن أى مخالفات أو الاشتباه فى صلاحية أى أغذيه بالتواصل الفورى على رقم تليفون رقم ٠٤٠٣٣٣٢٥٧٤ إيمانًا من المديرية بدورها فى الحفاظ على الصحة العامة للمواطنين.
يأتي ذلك تحت رعاية وإشراف الدكتور طارق رحمى معالى محافظ الغربية تنفيذا لتوجيهات المحاسب السيد القصير وزير الزراعة، و اللواء الدكتور إيهاب صابر رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استعدادا لشهر رمضان استعدادا لشهر رمضان المبارك بيطرى الغربية حملات مكثفة
إقرأ أيضاً:
حجة: فريق جيولوجي يحذر منطقة قفل شمر من انزلاقات وشيكة
واطلع أعضاء الفريق المكون من مدراء فرع هيئة المساحة في المحافظة محمد القدمي ومشروع المخاطر بالهيئة الدكتور عارف الجبلي ومديرية قفل شمر إبراهيم خرفشة ورئيس جمعية قفل شمر التعاونية الزراعية حسين الهارب، على موقع التدفق وانزلاق المواد الصخرية بمنطقة المدكيم.
وأكد أعضاء الفريق أن النزول الميداني يأتي تنفيذا لتوجيهات قيادتي المحافظة والهيئة لإجراء الدراسات الحقلية لمواقع الانزلاقات الصخرية.
وأوضحوا أن تدفق الصخور ناجم عن شدة الانحدار وتباين صلابة الصخور وأن جرف المواد الطينية أسفل المنحدر نتيجة حركة السيول.
كما أكد الفريق، أن عدم وضع المعالجات السريعة للكتل الصخرية والطينية التي ما تزال في طور الحركة سينتج عن ذلك قطع الطريق خاصة في موسم الأمطار، مهيبًا بالجهات المختصة أخذ الحيطة والحذر في المناطق الواقعة أسفل المنحدر واتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأوصى بتوقيف مرور المشاة والدراجات النارية من الطريق واختيار مسار بديل حتى يصل المنحدر إلى الوضع المستقر.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟