محمود فوزي: لمسنا في جلسات الحوار الاقتصادي الآثار الإيجابية لمشروع رأس الحكمة
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
قال المستشار محمود فوزي، رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني، إننا لمسنا في جلسات الحوار الاقتصادي الآثار الإيجابية لمشروع رأس الحكمة ودوره في تهدئة المناخ الاقتصادي وتراجع الأسعار.
وأوضح فوزي، خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج في المساء مع قصواء، تقديم الإعلامية قصواء الخلالي، المذاع على سي بي سي، أن انعقاد الحوار الاقتصادي على خلفية صفقة رأس الحكمة، والأنباء المتداولة عن عدد من المشروعات وفتح شهية الاستثمار الأجنبي المباشر كان له دور كبير في توفير آفاق وأجواء أوسع داخل الحوار ولمسنا هذه الآثار الإيجابية للمشروع.
وتابع: «لمسنا انخفاض أسعار السلع الأساسية، وانخفاض سعر الدولار في السوق الموازية، والذي لم يكن سعره حقيقيا بها الفترة الماضية، منوهًا بأنه مع استمرار هذه الصفقات، والعمل سويا من كافة المؤسسات، سوف يتحسن المناخ الاقتصادي وتدور العجلة الاقتصادية مرة أخرى وهذا ما نتوقعه».
إجماع على أهمية مشروع رأس الحكمةواستطرد: «مشروع رأس الحكمة كان فاتحة خير لا يمكن إغفالها وما حققه حتى الآن نموذج للاستثمار الأجنبي المباشر الذي تطمح له أي دولة، ويوجد إجماع ورضا عام من أهل الخبرة والاقتصاديين داخل الحوار على مشروع رأس الحكمة فهو محل ترحيب من الجميع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني المستشار محمود فوزى الاستثمار الأجنبي مشروع رأس الحكمة رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
فنان شهير يتعرض لحادث سير مروع.. فيديو
نشر الفنان محمود عامر تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك يعلن فيه عن تعرضه لحادث سير، نتج عنه تدمير سيارته من الأمام والخلف.
وقال محمود عامر : الحمد لله قدّر الله وما شاء فعل، تاني حادثة في أقل من شهر، موتسيكل معدي دخل في العربية عملها كدة ومكفاهوش اللي عمله، راح جايب شومة وكسر زجاج العربية من الخلف.. حسبي الله ونعم الوكيل.
من ناحية أخرى عبّر الفنان محمود عامر عن حزنه واستيائه من قلة مشاركته في الأعمال الفنية مؤخرًا، موجهًا رسالة إنسانية ومؤثرة إلى صنّاع الدراما والسينما، مؤكدًا أن طلب الفنان للعمل لا يُعد عيبًا أو تقليلًا من كرامته، بل هو حق مشروع وسعي شريف.
وكتب عامر عبر حسابه الشخصي على "فيسبوك":"على فكرة إحنا لما بنطلب إن إحنا نشتغل، فده مطلب مشروع ومش عيب ولا حرام ومفيش فيه أي إحراج أو قلق، لأن دي مهنتنا، ربنا إعطانا إياها. فلما حد بيبعت رسالة لمخرج أو منتج أو مساعد مخرج أو مدير إنتاج، ده اسمه سعي بكرامة وعزة نفس."
وتابع:"لكن للأسف بعض الناس بيعتبروا الرسائل دي نوع من التسول، وأحيانًا بيفرجوا الناس عليها رغم إنها رسائل خاصة، وده بجد شيء مؤلم. كلنا في مركب واحدة، وكلنا مدخلات لمخرجات، وكلنا بنكمل بعض."
وأنهى الفنان رسالته بنداء إلى من بيدهم القرار في الوسط الفني: “رفقًا بمن هم موجوعين بالكرامة.”