تصريح صحفي صادر عن المكتب التنفيذي لرابطة “رشاد”حول فصل طلبة جامعة العلوم الاسلامية
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
#سواليف
#رشاد تطالب ادارة الجامعة الغاء الفصل فورا وعودة #الطلبة لمقاعد الدراسة لا يجوز لعمادات شؤون الطلبة منع الطلبة من حقهم في التعبير وتقييدهم بسيف انظمة التأديب العرفية مع حق الطلبة في اقامة #انشطة_تضامنية مع شعبنا الفلسطيني دون تقييديعبر المكتب التنفيذي لرابطة #الشباب_الديمقراطي_الاردني رشاد عن ادانته ورفضه لقرار #جامعة_العلوم_الاسلامية اصدار #عقوبة #الفصل_النهائي بحق ثلاثة طلاب من جامعة العلوم الإسلامية، أحدهم لم يتبق له إلا امتحان واحد، وذلك بعد مدة من أدائهم #صلاة_الغائب على أرواح #شهداء_غزة .
ان لجوء الجامعة لاصدار هذه العقوبات التعسفية بحق الطلبة خطوة مرفوضة وليس لها ما يبررها وتشكل تعديا على حريات الطلبة المصونة ومخالفة صريحة للتوجهات الرسمية المعلنة بتطوير اشكال العمل السياسي داخل الجامعات وفي الوقت الذي ينبغي أن تكون ادارة الجامعة منشغلة بالتحضير لانتخابات اتحاد الطلبة بحيث يتاح للطلبة اختيار ممثليهم تنشغل بمنعهم من التعبير عن القضايا الوطنية ومنها قضية غزة التي تحظى بإجماع وطني شعبي.
إننا ندعو لأوسع تحرك طلابي وسياسي وحقوقي تضامنا مع الطلبة المفصولين ورفضا لهذا السلوك العرفي المدان نطالب إدارة الجامعة بالتراجع بشكل عاجل عن هذه العقوبات التي تضر بمسيرة التعليم في الجامعات الأردنية وإعادة الطلاب لمقاعد الدراسة دون أي تضييق بحقهم.
ونطالب إدارة الجامعة بمحاسبة المسؤولين عن هذه التصرفات التي تشوه صورة الجامعة وصورة الأردن ونطالب بتمكين الطلاب من التعبير عن آرائهم والتضامن مع الأهل في غزة داخل أسوار الجامعة دون تضييقات.
3 / 3 / 2024
المكتب التنفيذي
مقالات ذات صلة التربية تحدد اوقات الدوام خلال شهر رمضان المبارك / تفاصيل 2024/03/03رابطة الشباب الديمقراطي الأردني “رشاد”
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطلبة جامعة العلوم الاسلامية عقوبة الفصل النهائي صلاة الغائب شهداء غزة
إقرأ أيضاً:
“حلب: تراث وحضارة” كتاب لباحث فرنسي صادر عن مركز أبو ظبي للغة العربية
أبو ظبي-سانا
يسلط كتاب “حلب: تراث وحضارة”، للباحث الفرنسي جان كلود دافيد الضوء على مدينة حلب كواحدة من أقدم المدن المأهولة في العالم، حيث يقدم قراءة معمقة لتاريخها الحضاري وتطورها الجغرافي عبر العصور المختلفة.
يتوقف مؤلف الكتاب عند احتفاظ المدينة بشواهد حية من تاريخها البيزنطي والروماني والهلنستي والآرامي والحيثي والأكادي، مقابل وجود آثار قد تبدو صامتة لا تنطق سوى بما تبقى من تاريخها.
ويتناول الكتاب جدلية الذاكرة والهوية في السياق الحلبي، معتمداً على قراءة متعددة الأبعاد تبرز خصوصية المجتمع الحلبي وتراثه الغني ومهاراته الحرفية، التي تكونت بعيداً عن أنماط العولمة السائدة.
ويظهر المؤلف وعياً نقدياً بخلفيته الاستشراقية، ساعياً من خلال قراءة موضوعية إلى تجاوز النظرة النمطية السائدة، وإنصاف مدينة حلب وتراثها، بعيداً عن الأحكام الجاهزة.
يُذكر أن جان كلود دافيد هو من أبرز المتخصصين في الجغرافيا العمرانية والتراث الثقافي للمدن التاريخية، وقد بدأ اهتمامه بحلب من خلال أطروحة الدكتوراه التي تناول فيها “المناظر الطبيعية الحضارية في حلب” وعمل لاحقاً مستشاراً في بلدية المدينة، حيث ساهم في إعداد مخططها العمراني وحماية مدينتها القديمة.
وصدر الكتاب عن مركز أبو ظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة – أبو ظبي، ضمن مشروع “كلمة” للترجمة، وترجمته إلى العربية الدكتورة هلا أحمد أصلان، وراجع ترجمته كاظم جهاد.
تابعوا أخبار سانا على