شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مدينة العلمين الجديدة في مصر من حقل ألغام وجحر للثعابين إلى مدينة عالمية، أوضح نائب رئيس جهاز العلمين الجديدة، المهندس محمد خليل، أن المدينة تسعى لاستقطاب مليون ونصف المليون زائر خلال فترة مهرجان .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدينة العلمين الجديدة في مصر.

. من حقل ألغام وجحر للثعابين إلى مدينة عالمية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مدينة العلمين الجديدة في مصر.. من حقل ألغام وجحر...

أوضح نائب رئيس جهاز العلمين الجديدة، المهندس محمد خليل، أن المدينة تسعى لاستقطاب مليون ونصف المليون زائر خلال فترة مهرجان العلمين.

وخلال حواره مع برنامج "مساء دى إم سي"، أكد محمد خليل أن كل ما يحتاجه الزائر لمدينة العلمين من فنادق ومراكز تسوق وأماكن ترفيهية وخدماتية متوفرة على أعلى مستوى.

وأشار خليل إلى أن مدينة العلمين دشنت من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، في مارس 2018 منذ 5 سنوات.

وأضاف محمد خليل: "قبل 5 سنوات، كانت العلمين أكبر حقل ألغام فى العالم. وبعد تدشينها، استغرقت عملية إزالة الالغام عامين ونصف".

وتابع: "بعد إزالة الألغام، تفاجأنا بوجود ثعابين وحيات، وتمت تعبئة 60 شوالا من الثعابين".

وبين نائب رئيس جهاز مدينة العلمين الجديدة أن بناء الفنادق والأماكن الترفيهية بطرق وأساليب حديثة قد انطلق بعد إزالة الألغام وإبعاد الثعابين. 

المصدر: "صدى البلد"

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد خلیل

إقرأ أيضاً:

رئاسة على المحك: هل يجرؤ النواب على تغيير الوجوه على أعتاب الدورة الجديدة: هل آن أوان فرز رئيس جديد

صراحة نيوز – د. خلدون نصير – المدير المسؤول
مع اقتراب انعقاد الدورة العادية الجديدة لمجلس النواب في تشرين الثاني المقبل، يعود إلى الواجهة مجددًا ملف رئاسة المجلس، وسط تسريبات تؤكد نية الرئيس الحالي أحمد الصفدي الترشح لولاية رابعة .
وهنا، يطرح سؤال: هل يمكن أن تستمر المؤسسة التشريعية بذات القيادة حتى لو لم تُقنع الشارع ولم تحمِ هيبة النواب أو تعزز دورها الرقابي؟
الإجابة، باختصار: لا.
رئاسة استنزفت رصيد المجلس
خلال الدورة الماضية، وعلى مدار أكثر من عامين، لم تُفلح الرئاسة الحالية في تعزيز صورة المجلس أو في رفع سويّة الأداء التشريعي أو الرقابي. بل على العكس، ظهر الرئيس في أكثر من مناسبة بموقع “عريف صف”، كما يصفه ناشطون عبر الفضاء الاكتروني. كما برزت ملامح تفرد في إدارة الجلسات، وتهميش لأدوات المساءلة، وسوء تعامل مع نواب يمثلون قوى حزبية وازنة.
وما زاد الطين بلة، أن رئاسة المجلس لم تتمكن من مساءلة الحكومة بجدّية، رغم حجم الأسئلة والاستفسارات التي طُرحت، كما لم تُناقش أي من الاستجوابات التي تقدم بها النواب تحت القبة، ما حوّل المجلس إلى ما يشبه منصة شكلية.
أرقام لا تكذب: تقرير “راصد” نموذجًا
في معرض تقييمه لأداء الدورة العادية، يؤشر مركز “راصد” إلى ضعف الأداء الرقابي؛ إذ قُدّم 898 سؤالًا من 105 نواب، لكن نسبة الأسئلة النوعية لم تتجاوز 1.4%، فيما استحوذت الأسئلة الشكلية على النسبة الأكبر، في انعكاس مباشر لضعف التوجيه والإدارة تحت القبة.
الاستجوابات لم تجد طريقها للنقاش، والنظام الداخلي ظل حبرًا على ورق في عديد جلسات، وسط غياب الحزم وضعف السيطرة على الإيقاع النيابي. هذه الحال لا يمكن إعفاؤها من مسؤولية الرئاسة، لا شكلاً ولا مضمونًا.
التغير لمصلحة النواب اولا قبل القواعد الشعبية
الدعوة للتغيير لا تأتي فقط استجابةً لرغبة الشارع أو من منطلق التقييم السياسي، بل تنبع من حاجة ملحّة للنواب أنفسهم لاستعادة هيبتهم التي تآكلت، وقدرتهم على التأثير والرقابة والتشريع. فبقاء القيادة الحالية لن يُفضي سوى إلى مزيد من فقدان الثقة بين الشعب وممثليه، وسيعزز مشاعر السخط والتشكيك في جدوى البرلمان.
التغيير هو بمثابة حق وواجب في آنٍ واحد، وهو بوابة نحو تجديد الأداء، وإعادة بناء صورة المجلس كمؤسسة قادرة على حمل الملفات الوطنية ومحاسبة الحكومة لا مجاملتها.
ورسالتي الى النواب المحترمين أنتم أمام مفرق طرق، فإما أن تختاروا رئيسًا جديدًا قادرًا على ضبط الإيقاع وتفعيل أدوات الرقابة، وإما أن تُعيدوا المشهد الذي دفع الناس إلى اليأس من المجالس والتمثيل.
اختيار الرئيس ليس إجراءً بروتوكوليًا، بل هو رسالة سياسية تُطلقونها للناس: هل أنتم مع التغيير والإصلاح؟ أم مع التكرار والاستمرار في إخفاقات لا يحتملها الوطن؟
خلاصة القول:
إذا أراد النواب أن يُعيدوا للمجلس اعتباره، وإذا أرادوا أن يُحسنوا تمثيل شعبهم، وإذا أرادوا أن يثبتوا أنهم أصحاب قرار لا أدوات ضمن مشهد مُجهَز سلفًا، فعليهم أن يبدأوا التغيير من الأعلى، من رئاسة المجلس.
التغيير ليس مطلبًا شعبيًا فحسب، بل فرصة نيابية لإنقاذ مؤسسة دستورية يجب أن تبقى قوية ومهابة

مقالات مشابهة

  • يوسف معاطي: شخصية رمضان مبروك أبو العلمين لو عملها أي ممثل غير هنيدي مش هتنجح
  • صورة طفل فلسطيني بوجه غائر وذراع هزيلة تشعل حملة تضليل رقمية عالمية
  • فتح باب التقديم لشغل وظيفة رئيس جامعة بعدد من الجامعات الجديدة
  • رئاسة على المحك: هل يجرؤ النواب على تغيير الوجوه على أعتاب الدورة الجديدة: هل آن أوان فرز رئيس جديد
  • الـ DJ اللبنانية كلوي كتيلي تفتتح حفل عمرو دياب بمهرجان العلمين
  • الرئيس عون يُهنئ زحلة بإعلانها مدينة عالمية للكرمة والنبيذ
  • رئيس هيئة البترول يتابع مستجدات الحفر والإنتاج في حقول العلمين
  • عروض أنغام الشباب وأوبرا عربي وتراث الشرقية في ثاني أيام مهرجان ليالينا في العلمين
  • شكر محمد منير.. أبرز لقطات حفل تامر حسني والشامي بمهرجان العلمين
  • رئيس الوزراء يستعرض موقف مشروعي مدينة رأس الحكمة الجديدة وشمس الحكمة