اليوم.. ختام الدورة 28 لسمبوزيوم أسوان الدولي لفن النحت
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تختتم اليوم، الثلاثاء، فاعليات الدورة 28 لسمبوزيوم أسوان الدولي لفن النحت، والذي انطلقت فعالياته 10 يناير الجاري ويستمر حتى 5 مارس القادم، بمشاركة 12 نحاتًا من مصر وعدة دول، وينظمه قطاع صندوق التنمية الثقافية، برئاسة الدكتور وليد قانوش، وذلك بحضور الفنان أكرم المجدوب، قوميسيير عام السمبوزيوم.
ومن المقرر أن يقام حفل الختام بمدينة أسوان، مساء اليوم، بحضور الدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة، ويتم التحضير لإقامة حفل ختام بحضور الفنانين وقيادات وزارة الثقافة وصندوق التنمية الثقافية.
يشارك في دورة هذا العام مجموعة من الفنانين المصريين وهم: ماجد ميخائيل، زينب صبحى، تريز أنطوان، شروق هلال وعلا موسى، ومن شباب فنانى النحت، يشارك في ورشة السيمبوزيوم الفنانين: منة عبد الرازق، ميرنا إسحاق، نيفين خفاجى، ومن فنانى العالم يشارك: خوسيه كارلوس "اسبانيا"، ميخائيل سوبولييف "روسيا"، شيان سيهوا "الصين" وفيكتور كوباكز "بولندا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتورة نيفين الكيلاني التنمية الثقافية مدينة أسوان صندوق التنمية الثقافية وزارة الثقافة
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.