الإعلام العبري: يبدو أن البيت الأبيض يدفع باتجاه وقف فوري لإطلاق النار في غزة سواء تم إطلاق سراح الرهائن أم لا. جيكوب ماجد - تايمز أوف إسرائيل.

صفق حشد كبير في ولاية ألاباما لنائبة الرئيس كامالا هاريس بعد دعوتها للتنفيذ الفوري لوقف إطلاق النار، في إشارة إلى هدنة تستمر لستة أسابيع، كما هو مطروخ حاليا على الطاولة.

وبررت هاريس هذه الدعوة للهدنة بالمعاناة الهائلة في غزة والضغوط الكبيرة على الإدارة لتشجع التفاوض بشأنها. وهو ما سيؤدي لإطلاق سراح الرهائن وزيادة المساعدات الإنسانية لغزة.

وقالت هاريس: "سيسمح لنا هذا ببناء شيء أكثر استدامة لضمان أمن إسرائيل واحترام حق الشعب الفلسطيني في الكرامة والحرية وتقرير المصير". وتتوافق تصريحاتها مع سياسة أمريكية طويلة الأمد مفادها أن أفضل طريقة لتأمين الهدنة هي من خلال صفقة الرهائن.

ومع ذلك، فإن الارتياح المتزايد الذي استخدم به مسؤولو الإدارة مصطلح "وقف إطلاق النار" في الأسابيع الأخيرة قد يشير إلى أن البيت الأبيض يتجه نحو المطالبة بوقف غير مشروط لإطلاق النار، بغض النظر عما إذا كان سيتم إطلاق سراح الرهائن أم لا.

المصدر: تايمز أوف إسرائيل

 

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: البيت الأبيض جو بايدن حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة كامالا هاريس هجمات إسرائيلية إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

لكمات وشجار داخل البيت الأبيض.. هذا ما جرى بين ماسك ووزير الخزانة

نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت ورجل الأعمال إيلون ماسك، الذي كان حتى وقت قريب مسؤولا عن إدارة الكفاءة الحكومية الأمريكية، تبادلا اللكمات في البيت الأبيض في نيسان/ أبريل الماضي.

ووفقا للصحيفة، "تسببت تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الأيديولوجية مع قاعدة -إجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى- في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس".

وأضافت، أنه "على الرغم من التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه، ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك".

وفي نيسان/ أبريل الماضي، عندما طرح ترامب "الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة إكس للتعبير عن استيائه من الرسوم"، بينما "في الخاص، قدم ماسك نداءات شخصية لترامب لعكس الرسوم الجمركية. ولم يمتثل ترامب، ولم يتراجع إلا بعد أيام من انخفاض حاد في أسواق السندات".

وفي منتصف أبريل، أدت الخلافات حول تفضيلاتهما لمفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة إلى تبادل اللكمات بين ماسك وبيسنت، وبعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان في تبادل الإهانات، حيث دفع ماسك كتفه في قفص بيسنت الصدري، ورد بيسنت بضربه ووصفه بأنه "محتال".

ووفقا لبانون، تدخل عدة أشخاص لفض الشجار. وفي وقت لاحق، علق ترامب على الحادث، قائلا إن "هذا كثير جدا".

اظهار ألبوم ليست



وتقول الصحيفة، "في أعقاب هجمات إيلون ماسك العلنية ودعوته الواضحة الى عزله، أجرى ترامب اتصالات هاتفية، مستجوباً القريبين منه والمعارف العابرين على حد سواء".

وبحسب مصدر للصحيفة، فقد كشف ترامب في محاولة لفهم سلوك ماسك، إنّ حليفه السابق كان "مدمناً كبيراً على المخدرات".

وأقرّ ماسك باستخدامه "الكيتامين"، وهو مخدّر قوي، يقول إنه وُصف له لعلاج الاكتئاب.



مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تطالب “إسرائيل” بوقف إطلاق النار في غزة والسماح بوصول المساعدات
  • تواصل غضب عائلات أسرى الاحتلال واتهامات لنتنياهو بإعاقة الصفقة
  • لكمات وشجار داخل البيت الأبيض.. هذا ما جرى بين ماسك ووزير الخزانة
  • ترامب: سأبني قاعة رقص جديدة في البيت الأبيض
  • قافلة مغاربية من تونس إلى رفح للمطالبة بوقف العدوان على غزة وكسر الحصار غدا الاثنين
  • مظاهرة حاشدة في ستوكهولم للمطالبة بوقف الإبادة في غزة
  • تبادل لكمات داخل البيت الأبيض بسبب تكتيكات ماسك الوحشية
  • مظاهرة حاشدة في ستوكهولم للمطالبة بوقف الحرب على غزة
  • فرنسا تدعو إسرائيل للانسحاب “سريعا” من كامل الأراضي اللبنانية
  • الرهائن ليسوا ورقة سياسية.. احتجاجات إسرائيلية عارمة ضد نتنياهو تطالب بوقف الحرب