يلتقى فريق ليفربول الإنجليزى، المحترف ضمن صفوفه محمد صلاح لاعب المنتخب الوطنى، فى تمام الثامنة إلا ربع، نظيره سبارتا براج البلجيكى، نحو ملعب "ستاديون ليتنا"، فى أياب ثمن نهائى الدورى الأوروبى.
 

وتأهل ليفربول إلى هذا الدور بعدما قدم عروضًا جيدة فى دور المجموعات، حيث تصدر مجموعته في الدوري الأوروبي برصيد 12 نقطة جمعها من الفوز في 4 مباريات والخسارة في مباراتين، كما أنه يتواجد على قمة ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 63 نقطة بفارق نقطة أمام مانشستر سيتي.


 

ومن المتوقع ان يخوض ليفربول اللقاء بالتشكيل التالي:
حراسة المرمى: كيليهير.
خط الدفاع: كونور برادلي – إبراهيما كوناتي - فيرجل فان دايك – أندرو روبيرتسون.
خط الوسط: أليكسيس ماك أليستر - بوبي كلارك - هارفي إليوت.
خط الهجوم: محمد صلاح – داروين نونيز – لويس دياز.
 

ويتسلح ابناء الألمانى يورجن كلوب، بعودة الفرعون المصرى محمد صلاح نجم وهداف الفريق، من الإصابة التى ضربته فى الفترة الأخيرة.
 

ويسعى رفاق محمد صلاح لاستغلال حالة النشوة والتوهج بعد الفوز الصعب الذى حققه على نوتينجهام فورست بهدف دون رد، سجله داروين نونيز في اللحظات الأخيرة، ضمن منافسات البريميرليج.
 

ويسعى كلوب للخروج من هذه المباراة بأفضل نتيجة ممكنة ودون تلقي لاعبيه للإصابات خاصة وأنه سيواجه مانشستر سيتي الأحد المقبل، في مباراة ستحدد كثيرًا مصير لقب الدوري الإنجليزي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ليفربول محمد صلاح المنتخب الوطني سبارتا براج الدوري الأوروبي محمد صلاح

إقرأ أيضاً:

«ليفربول إيكو»: صلاح «القائد الثاني» في صفوف «الريدز»

 
عمرو عبيد (القاهرة)
على الرغم من أن النجم المصري، محمد صلاح، سيرتقي في الموسم المُقبل إلى المرتبة الرابعة في قائمة «قادة» ليفربول، فإن موقع «ليفربول إيكو» المُختص بأخبار النادي، نشر تقريراً حول أحقية صلاح في الحصول على مكان ترنت ألكسندر أرنولد، بعد رحيله إلى ريال مدريد، نائباً للقائد الحالي، فيرجيل فان دايك، ليكون المصري الثاني في الترتيب بعد الهولندي، وليس رابعاً.
ومن المعروف أن ترتيب حاملي شارة القيادة داخل «قلعة الريدز»، حافظ على قواعد ثابتة لا تتغير في السنوات الأخيرة، وعندما رحل جوردان هندرسون وجيمس ميلنر، القائد ونائبه، بعد نهاية موسم 2022-2023، تقدّم فيرجيل فان دايك «ثالث القادة» آنذاك إلى الصف الأول، ليُصبح «الكابتن»، وتلاه بنفس الترتيب، أرنولد «الرابع» ثم روبرتسون «الخامس» وأليسون بيكر «السادس»، ليتقدم كل منهم خطوتين، في الموسم التالي، 2023-2024، وظهر صلاح وقتها للمرة الأولى في القائمة، كخامس قائد لـ«الريدز».
الوضع استمر كما هو عليه في الموسم الماضي، 2024-2025، مع دخول جو جوميز «سادساً» في القائمة، لكن الأمور في النُسخة المُقبلة 2025-2026، شهدت تغييراً برحيل أرنولد، حيث بقي فان دايك «القائد الأول» بالطبع، مع حصول أندي روبرتسون على مركز «نائب القائد»، ثم أليسون «ثالثاً» وصلاح «رابعاً» وجوميز «خامساً»، حسب القواعد النظرية الثابتة الخاصة بتلك القائمة.
وهو ما يراه «ليفربول إيكو» وكُتّابه «وضعاً مُجحفاً» لمحمد صلاح، الذي تعتقد أغلب الآراء أنه الأحق بخلافة أرنولد والحصول على «إرثه»، ليكون النجم المصري «الكابتن الثاني» في صفوف «الريدز» بعد فان دايك، حيث ذكر أحد كُتاب الموقع «الليفربولي» أن حامل شارة القيادة يجب أن يُشارك بصفة أساسية ومُستمرة في كل مباراة أسبوعية، وهو الأمر غير المضمون بالنسبة لروبرتسون خاصة مع اقتراب ميلوس كيركيز من الانتقال إلى ليفربول، وبالتالي، يظهر أليسون وصلاح في الصورة، مع أفضلية الجناح المصري حسب هذا الرأي.
ورغم وجود ترجيح وحيد لاختيار روبرتسون في مكان أرنولد، بأفضلية وجوده لمدة 8 سنوات مع الفريق، وارتدائه «شارة القيادة» 7 مرات سابقة، بجانب كونه «كابتن» منتخب إسكتلندا، بالإضافة إلى أن صلاح حديث العهد في قائمة «القادة» مُقارنة به، فإن مسألة المُشاركة الأساسية وضعت هذا الرأي على المحك.
«ليفربول إيكو» رجّح كفة «الملك المصري»، كونه قائد «الفراعنة» الأول منذ فترة لا بأس بها، وأنه أفضل لاعب في صفوف ليفربول وهداف الفريق الأبرز والأهم طوال 8 مواسم متتالية، بالإضافة إلى أنه أظهر الولاء الكامل لـ«الريدز» بعد تمديد عقده لمدة موسمين إضافيين، وتظهر شخصيته القوية داخل الملعب بأهدافه وتمريراته الحاسمة، التي كثيراً ما أنقذت الفريق في الموسم الماضي، وقادته إلى التتويج بلقب «البريميرليج».
ويُراهن أحد كتاب الموقع على أن اختيار أرني سلوت سيقع على صلاح، بعدما منحه شارة القيادة بالفعل في مباراة برايتون، خلال مايو الماضي، في ظل غياب فان دايك، وإن كان النجم المصري حصل عليها كنوع من «التكريم» لظهوره في المباراة الـ400 مع الفريق، لكنه قد يعكس رؤية ورأي سلوت في هذا الصدد.
أخيراً، فإن البعض يرى أن صلاح كان الأحق بالحصول على «شارة القيادة» في 2023، بعد رحيل نجمي النادي المُخضرمين، هندرسون وميلنر، اللذين استمرا في مقعديهما طوال 8 مواسم، لكنها ذهبت إلى فان دايك، رغم كون صلاح المثل الأعلى للاعبي النادي الصغار، وهو «المعشوق الأول» لجماهير ليفربول، النادي والمدينة، إذ يُعد حالياً أحد «الأساطير الحية» بالنسبة للجميع هُناك، وأن الوقت قد لا يسمح له بالحصول على مقعد «نائب القائد»، حيث يمتد عقده الجديد لمدة موسمين فقط، ولا خلاف على أن ما يُقدمه داخل الملعب يُعد «ظاهرة»، بأهدافه والتزامه واحترافيته وحماسه وشخصيته وتوجيهاته، يستحق عليها المرتبة الثانية مُباشرة بعد فان دايك، وربما الأولى.
 

أخبار ذات صلة أليسون بيكر يتوقع أن يفعل ليفربول بند تمديد تعاقده ليفربول يتعاقد مع حارس «أكاديمية بوشكاش»

مقالات مشابهة

  • مساعد كلوب في الجهاز الفني لمانشستر سيتي
  • «ليفربول إيكو»: صلاح «القائد الثاني» في صفوف «الريدز»
  • ليفربول يحدد سعرًا باهظًا لداروين نونيز مع اهتمام الهلال السعودي
  • التشكيل المتوقع وموعد مباراة الأهلي وإنتر ميامي في كأس العالم للأندية
  • محمد صلاح يتألق في أحدث ظهور عبر إنستجرام
  • استفتاء ليفربول يصدم الجماهير: هذا الهدف تفوق على أهداف صلاح
  • استعدادًا لكأس العالم للأندية.. التشكيل المتوقع للأهلي أمام باتشوكا المكسيكي
  • التشكيل المتوقع لمواجهة انبي ضد البنك الأهلي اليوم الأحد
  • التشكيل المتوقع لمواجهة البرتغال ضد اسبانيا في دوري الأمم الأوروبية
  • التشكيل المتوقع للأهلي في باتشوكا ودياته بمعسكر ميامي.. بديل إمام عاشور