محمد بن زايد: المرأة هي مصدر إلهام في العطاء والإنجاز
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في تغريدة على منصة «إكس»: «في اليوم الدولي للمرأة، نحيي المرأة في الإمارات وكل أنحاء العالم، ونقدر إسهاماتها من أجل نهضة مجتمعها ووطنها. المرأة هي مصدر إلهام في العطاء والإنجاز، ودورها جوهري في صنع التقدم، وموقعها محوري في العمل من أجل مستقبل أفضل للبشرية».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان
إقرأ أيضاً:
نظمته جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي.. 57 طالباً في برنامج التدريب البحثي
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتمت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بنجاح نسخة عام 2025 من برنامجها الرائد للتدريب البحثي للطلاب الجامعيين، والذي شهد مشاركة استثنائية تُعدّ الأكبر والأكثر تنوعاً منذ انطلاق البرنامج.
وقد جمع البرنامج –الممول بالكامل على مدار أربعة أسابيع– 57 طالباً من طلاب البكالوريوس المتفوّقين من 24 دولة، ينتسبون إلى عدد من أبرز الجامعات والمؤسسات الأكاديمية حول العالم، بما فيها «المعاهد الهندية للتكنولوجيا»، و«معهد جورجيا للتكنولوجيا»، و«جامعة ميريلاند» (كوليدج بارك)، و«جامعة كامبيناس»، و«معهد مونتيري للتكنولوجيا»، و«جامعة نظرباييف».
وفي كلّ عام، يشهد حرم الجامعة في أبوظبي انطلاق «برنامج التدريب البحثي للطلاب الجامعيين»، والذي يتيح لطلاب السنة النهائية أو ما قبل النهائية من البكالوريوس فرصة فريدة للعمل عن قرب مع نخبة من الأكاديميين والخبراء العالميين على مشاريع بحثية متقدمة في مجالات الذكاء الاصطناعي. وشملت مشاريع هذا العام تخصصات متعددة مثل تعلّم الآلة، والرؤية الحاسوبية، والروبوتات، ومعالجة اللغة الطبيعية، وعلوم الحاسوب الأساسية.
آفاق التعليم
وقال البروفيسور تيموثي بالدوين، عميد جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي : «يُشكّل برنامج التدريب البحثي للطلاب الجامعيين ركيزة أساسية ضمن رسالتنا الهادفة إلى فتح آفاق التعليم والبحث في مجال الذكاء الاصطناعي أمام ألمع المواهب من مختلف أنحاء العالم».
تحقيق الطموحات
وأضاف البروفيسور بالدوين: «تعكس هذه الأرقام زيادة في توجّه أفضل طلاب البكالوريوس حول العالم نحو البحث والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، وتركيزهم المتزايد على اختيار جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وأبوظبي كمحطة رئيسية لتحقيق هذه الطموحات، وذلك من خلال انخراطهم العميق في هذه التجربة البحثية، التي نوفرها ونحرص فيها كذلك على توفير الفرص لهم للتفاعل مع ثقافة دولة الإمارات الفريدة ومنظومة الذكاء الاصطناعي المتسارعة التطور فيها».
وتّم اختيار المشاركين في دفعة هذا العام استناداً إلى مستوى التميز الأكاديمي، والقدرات البحثية، وشغفهم المؤكد بمجال الذكاء الاصطناعي. كما جرى اختيارهم من تخصصات علمية وهندسية متنوعة مثل علوم الحاسوب، وهندسة الحاسوب، والرياضيات، وعلوم البيانات، والتقنيات الحيوية، وهندسة البرمجيات.