لاعب الهلال السعودي: هدفي في الرياض ليس صدفة
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أعرب البرازيلي ميشيل ديلجادو لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال عن سعادته بالهدف الذي سجله في فوز فريقه على الرياض بنتيجة 3 / 1 في المباراة التي جرت بينهما، اليوم الجمعة، بالجولة الثالثة والعشرين من الدوري السعودي للمحترفين (دوري روشن).
وقال ديلجادو في تصريحات بعد نهاية اللقاء إن المباراة كانت صعبة أمام فريق عرف كيف يواجه الهلال ويملك قدرات جيدة، لكن في النهاية حقق الفريق الفوز.
وعن هدفه في شباك الرياض والذي سجله بالرأس قال ديلجادو :" الهدف جاء من هجمة تدربنا عليها كثيرا في التدريبات".
وأشار إلى أن الأهم بالنسبة له هو خروج الفريق بالنقاط الثلاث.
من جانبه، اعتذر علي البليهي، مدافع الفريق، للجماهير بعد الهدف الذي سجله بالخطأ في مرمى فريقه خلال المباراة.
وقال البليهي :"المباراة لم تكن سهلة على الإطلاق لاسيما وأن الرياض كان يسعى لتعديل وضعه في جدول الترتيب".
وأضاف البليهي أن الهلال لم يحقق أي شيء وسيخوض كل مباراة قادمة كنهائي من أجل تحقيق الألقاب، لافتًا إلى أن الأرقام لا تهم لاعبي الهلال نهائيًا وأن ما يهمهم حاليًا هو الوصول إلى منصات التتويج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميشيل ديلجادو الهلال الهلال السعودي الرياض الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
بلومي ينال جائزة أفضل لاعب في هال سيتي
نال الدولي الجزائري، بشير بلومي، جائزة أفضل لاعب في المباراة التي فاز بها فريقه هال سيتي أمام ريكسهام، بهدفين دون رد، ضمن منافسات دوري الدرجة الأولى الإنجليزي (التشامبيونشيب).
وجاء هذا التتويج بعد أداء مميز قدمه بلومي، طيلة أطوار اللقاء، حيث كان أحد أبرز عناصر الفريق فوق أرضية الميدان.
وحظي بلومي بدعم واسع من جماهير هال سيتي التي صوتت له بكثافة لاختياره أفضل لاعب في المباراة. تقديرا للمردود الكبير الذي قدمه وتأثيره الواضح في قيادة الفريق نحو الفوز.
وشهدت المواجهة تألقا لافتا لابن أسطورة الكرة الجزائرية، لخضر بلومي، الذي يبدو أنه يستعيد مستواه تدريجيا بعد بداية موسم متذبذبة.
ولعب بلومي، دورا محوريا في انتصار هال سيتي بفضل نشاطه الهجومي وتحركاته السريعة. ما جعله أحد مفاتيح اللعب الأساسية في خطة الفريق.
ويأمل اللاعب في مواصلة نسق التطور خلال الجولات المقبلة لتعزيز مكانته الأساسية في التشكيلة ودعم مسيرة ناديه في بحثه عن مركز مريح في ترتيب الدوري.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟