عدد ساعات الصيام في الدول العربية خلال شهر رمضان 2024.. اليمن أقلها!
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
ذكرت إحصائية عن عدد ساعات الصيام خلال شهر رمضان المبارك 2024، أن اليمن أقل الدول العربية من حيث ساعات الصيام خلال شهر رمضان القادم، في حين جاءت المغرب العربي الأطول صيامًا.
وفي التفاصيل، ضمت الإحصائية 19 دولة عربية ورصدت أكثر وأقل هذه الدول من حيث عدد ساعات الصيام خلال شهر رمضان 1445هـ الذي يوافق بالميلادي عام 2024.
وبحسب ما ورد في الإحصائية فإن اليمنيين سيصومون 13 ساعة و39 دقيقة كأقل دولة عربية تأتي بعدها موريتانيا بـ13 ساعة و41 دقيقة.
وقد جاءت “المغرب”، الأولى عربيًا من حيث عدد ساعات الصيام خلال رمضان بعدد 14 ساعة و23 دقيقة تليها “ليبيا”، بـ”14 ساعة و21 دقيقة.
ووفق خبراء الفلك، من المتوقع أن يكون بعد يوم غد الإثنين أول أيام شهر رمضان المبارك، وذلك تزامنًا مع دعوة المحكمة العليا في المملكة العربية السعودية، الجمعة، إلى تحري رؤية شهر رمضان مساء غد الأحد، الموافق 10 مارس/ آذار الجاري.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الامارات البحرين السعودية العراق الكويت المغرب اليمن رمضان رمضان 2024 عمان قطر مصر ساعات الصیام خلال عدد ساعات الصیام خلال شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة.. حوالي 7 مليارات يفتقرون الحقوق المدنية الكاملة
كشفت دراسة جديدة، اليوم الاثنين، أن 40 دولة تمثل 3.5% من تعداد سكان العالم تحترم جميع الحريات المدنية، محذرة من "أن الديمقراطية وحقوق الإنسان تتعرض للهجوم في جميع أنحاء العالم بطرق لم نشهدها لعقود".
وكشفت دراسة لـ"أطلس المجتمع المدني" الصادر عن منظمة "خبز للعالم" (Brot für die Welt)، اليوم الاثنين الموافق 2 يونيو، أن حوالي 284 مليون شخص يعيش بدول "مفتوحة" من ضمنها النسما، وإستونيا، والدول الاسكندنافية، ونيوزيلندا، وجامايكا حيث يتمتعون بحماية الحقوق الإنسانية والحريات المدنية غير المقيدة.
وتحدد المنظمة غير الحكومية الدول على أنها "مفتوحة" إذا كانت تسمح للناس بتكوين تجمعات "بدون عوائق قانونية أو عملية، أو التظاهر في الأماكن العامة، أو تلقي المعلومات والسماح لهم بنشرها".
الدول ذات الحريات المقيّدةوتم إدراج 42 دولة تمثل 11.1% من تعداد السكان بالعالم في الفئة الثانية حيث تصنف الحقوق المدنية فيها بأنها "مقيدة" وتضمن ألمانيا، وسلوفاكيا، والأرجنتين، والولايات المتحدة.
في تلك الدول، تحظى حقوق حرية التجمع والتعبير عن الرأي باحترام كبير ولكن مع وجود عدة انتهاكات مسجلة.
الدول ذات الحريات المقموعة أو المغلقةوكشف البيان أن في المقابل، أن الحقوق المدنية إما مقيدة، أو مقموعة، أو مغلقة في 85% من تعداد سكان العالم. مضيفًا أن حكومة 115 دولة من أصل 197 تقيد بقسوة الحريات المدنية وتزعج، وتعتقل، وتقتل الأصوات الناقدة.
وتضمن تلك الفئة "المقيدة" عدة دول أوروبية من ضمنها اليونان، والمملكة المتحدة، والمجر، وأوكرانيا.
ووفقًا للبيانات، فإن المجتمع المدني في 51 دولة يعتبر "مضطهدًا" ومن ضمت تلك الدول الجزائر، والمكسيك، وتركيا. حيث تقوم الحكومات، في تلك الدول، بمراقبة، وسجن، وقتل الأصوات الناقدة، وممارسة الرقابة على الإعلام والمعلومات.
الدول المغلقةوأخيرًا، تصنف روسيا و28 دولة أخرى على أنها "مغلقة" وتُسودها "أجواء من الخوف". وحتى انتقاد الحكومة والنظام في تلك الدول قد يصل إلى عقاب شديد.
تغييرات في التصنيفاتواستندت المنظمة في تقريرها السنوى على البيانات التي جمعتها من عدة منظمات مجتمع مدني من جميع أنحاء العالم، حيث شملت البيانات 197 دولة وإقليم.
وتحسن تصنيف تسع دول من حيث حرية التعبير، منها جامايكا، واليابان، وسلوفينيا، وترينيداد وتوباغو، وبوتسوانا، وفيجي، وليبيريا، وبولندا، وبنغلاديش. في المقابل، تدهورت الأوضاع في تسع دول أخرى، منها جورجيا، وبوركينا فاسو، وكينيا، وبيرو، وإثيوبيا، وإسواتيني، وهولندا، ومنغوليا، والأراضي الفلسطينية.