مفتي القدس يعلن أن يوم غد الاثنين هو أول أيام شهر رمضان
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
#سواليف
أعلن #المفتي_العام_للقدس والديار الفلسطينية، رئيس مجلس الإفتاء الأعلى، #الشيخ_محمد_حسين، مساء اليوم الأحد، أن يوم غد الإثنين، هو أول أيام #شهر_رمضان المبارك.
وقال المفتي: “في الاجتماعِ الذي عَقدَتْهُ دارُ الإفتاءِ الفلسطينيةِ في المسجدِ الأقصى المبارك ِلمتابعة تحري هلالِ شهرِ رمضانَ المبارك لهذا العامِ 1445 هــجري، بحضور لفيف من علماء الدين والشخصيات الرسمية والشعبية الاعتبارية واستئناسا بتقديرات الأخوة الفلكيين من داخل فلسطين وخارجها لتولد هلال شهر رمضان وإمكانات رؤيته، فقد ثبتْ بالوجه الشرعي رؤيةُ هلالِ شهرِ رمضانَ هذهِ الليلةِ، وعليهِ؛ يكونُ يوم غدٍ الإثنين هو الأولُ مِنْ شهرِ رمضانَ المباركِ”.
وأعلنت المملكة العربية السعودية أن غدا الاثنين هو غرة شهر رمضان المبارك للعام الهجري 1445.
مقالات ذات صلة مسؤول بحماس: سعي الاحتلال لاستحداث هيئات تدير غزة مؤامرة فاشلة 2024/03/10المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المفتي العام للقدس الشيخ محمد حسين شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يستقبل سفير تايلاند بالقاهرة لبحث تعزيز التعاون.. صور
استقبل الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، السفير تاناوات سيريكول سفير مملكة تايلاند بالقاهرة؛ لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين دار الإفتاء المصرية والمؤسسات الدينية في مملكة تايلاند، لا سيما في مجال تدريب المفتين وتأهيلهم.
وخلال اللقاء، استعرض المفتي جهود دار الإفتاء المصرية في مجال إعداد وتأهيل المفتين، مشيرًا إلى أن الدار تمتلك منظومة تدريبية متكاملة تسهم في دعم الخطاب الديني والإفتائي الرشيد محليًّا وعالميًّا.
وأكد مفتي الجمهورية، عمق العلاقات التي تربط مصر بمملكة تايلاند، مشددًا على أن دار الإفتاء ترحب دومًا بتقديم خبراتها لجميع المؤسسات الدينية حول العالم، مبديًا استعداد الدار لتقديم مزيد من برامج التدريب والتأهيل لعلماء تايلاند، بما يشمل مهارات الإفتاء، ومواجهة الفكر المتطرف والإلحادي، والاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال الإفتاء، فضلًا عن التدريب على الدعم في مجال الإرشاد الزواجي وتعزيز التماسك الأسري.
وقال عياد، إن دار الإفتاء أصبحت بيت خبرة عالميًّا في مجال صناعة الإفتاء، ونحرص على تعميم تجربتنا الناجحة بما يعزز من قدرات المؤسسات الدينية في العالم الإسلامي على مواجهة التحديات الفكرية والمعرفية المعاصرة".
من جانبه، أعرب السفير التايلاندي عن تقديره لجهود دار الإفتاء المصرية في خدمة قضايا العالم الإسلامي، مشيدًا بالتطور الكبير الذي تشهده الدار في مجالات التدريب والإفتاء ومواجهة الفكر المتطرف، مؤكدًا تطلع بلاده إلى تعزيز أواصر التعاون مع دار الإفتاء المصرية، والاستفادة من خبراتها العريقة، خاصة في تدريب المفتين وتطوير الخطاب الديني المعتدل في تايلاند، بما يسهم في نشر قيم التسامح والتعايش السلمي.