عمرو الفقي: أنتجنا 20 مسلسلا هذا العام.. منها 9 أعمال 30 حلقة
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
قال عمرو الفقي الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، نقدم تنوعا في العمل الدرامي بشكل كبير، وأنتجنا هذا العام 20 مسلسلا، منها 9 أعمال 30 حلقة، و11 مسلسلا 15 حلقة، تتنوع بين التاريخي والاجتماعي.
أضاف «الفقي» خلال مداخلة ببرنامج «في المساء مع قصواء»، الذي تقدمه الإعلامية قصواء الخلالي على قناة «cbc»، أنا فخور بالعمل الدرامي التاريخي الذي نقدمه هذا العام، لافتا إلى أن بين مسلسلي «الحشاشين» وجودر، سنرى إنتاجا نفتخر به جميعا.
تابع عمرو الفقي، يوجد معنا فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر، والدكتور على جمعة، والداعية مصطفى حسنى، وخالد الجندي، بالإضافة لباقة متنوعة من البرامج الدينية على قناة الناس أو القناة العامة، لافتا إلى أننا نحاول مراعاة كل شيء، وفي قناة «سفرة» لدينا برامج متنوعة من الطبخ، مشيرا إلى أن الراديو يغطي عددا كبيرا من المسلسلات، حيث نقدم وجبة دسمة، ستلقى إعجاب الجمهور، عبر «نغم»، وراديو 9090.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عمرو الفقى مسلسلات رمضان
إقرأ أيضاً:
مصطفى الفقي: الحرب قضت على أسطورة البرنامج النووي الإيراني.. طهران لم تعد هدفا لأمريكا
أكد المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي، أن نهاية الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل جاءت بشكل غير معتاد، حيث لم تشهد مفاوضات تقليدية أو وساطات، ولم يصدر الإعلان من الطرفين كما هو معتاد، بل تم الحسم من قبل طرف ثالث.
وأضاف مصطفى الفقي، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج “يحدث في مصر”، المُذاع عبر شاشة “إم بي سي مصر”، : "لأول مرة نرى رئيس دولة ثالثة يحسم الصراع بين طرفين بكلمة منه، وكان هو صاحب القرار، وليس طرفًا مشاركًا في الحرب، وهذه سابقة لم تحدث من قبل"، موضحًا أن التصعيد الأخير في العمليات العسكرية بلغ ذروته، حيث وصل الموقف إلى قمة التصعيد، وتم استخدام أكبر قدر ممكن من النيران من الجانبين، وهو ما حدث فعليًا من قبل إيران وإسرائيل.
وأشار مصطفى الفقي، إلى أن الحرب قضت على أسطورة البرنامج النووي الإيراني، وأصبح واضحًا أن إنهاء النظام الإيراني لم يعد هدفًا أمريكيًا، موضحًا أن التاريخ قد يبتلع أشياء كثيرة، وتم طي صفحة من الصفحات، ولن يكون هناك برنامج نووي إيراني يهدف لإنتاج أو امتلاك سلاح نووي.
وتابع: “منذ التسعينيات، كان هناك تطلع إيراني لبناء برنامج نووي، خاصة بعد أن نجحت باكستان والهند في إنتاج هذا السلاح، وكانت إيران تسعى لحيازته”، مشيرًا إلى أن هناك أهدافًا أخرى للوكالة الدولية للطاقة الذرية ليست بالضرورة أهدافًا عسكرية، كما أن إيران ترى اليوم أنها ربما أخطأت بانضمامها لمعاهدة الحد من الانتشار النووي.
واستكمل: "من البداية، كانت إسرائيل واعية تمامًا بأن أي برنامج نووي في دولة عربية أو إسلامية، سيكون بمثابة خطر رئيسي يهددها".