مداخل العاصمة المقدسة وميادينها تزدان بالفوانيس والمجسمات الجمالية ابتهاجًا بالشهر الفضيل
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
المناطق_واس
ازدانت مداخل مكة المكرمة وشوارعها وساحاتها وميادينها بالمجسمات التشكيلية المضيئة ابتهاجهاً بشهر رمضان المبارك.
وتضمنت الأعمال المنفذة من قبل أمانة العاصمة المقدسة تركيب المئات من المجسمات والفوانيس المضيئة إضافة للكشافات ووضع ليَّات الزينة المضيئة باطوال مختلفة، إضافةً إلى العديد من الشاشات الإلكترونية بالشوارع العامة تتضمن عبارات التهنئة والتبريكات بالشهر الفضيل .
واستقبلت أحياء العاصمة المقدسة شهر رمضان المبارك بالزينات، حيث تزينت المنازل والحارات بالفوانيس، وعبارات التهنئة بالشهر الفضيل ليستذكر ساكنو مكة والمقيمين فيها العادات والتقاليد قديمًا من خلال إظهار البهجة والسرور بقدوم شهر رمضان المبارك.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: العاصمة المقدسة رمضان شهر رمضان المبارک
إقرأ أيضاً:
سباق الرئاسة في غينيا يشتعل.. 50 حزبا و16 مستقلا يعلنون ترشحهم
أعلنت المديرة العامة للانتخابات في غينيا، دجِنابو توري، أن 50 حزبا سياسيا و16 مرشحا مستقلا قدّموا رسميا نياتهم للترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، في خطوة تعكس احتدام المنافسة على منصب الرئاسة في بلد يعيش مرحلة انتقالية دقيقة.
وخلال مؤتمر صحفي، أوضحت توري أن العملية الانتخابية مؤطرة عبر لجنتين خاصتين تعملان تحت إشراف الهيئة الوطنية للرقابة، والمحكمة العليا، إضافة إلى المديرية العامة للانتخابات.
وأضافت أن اللجنتين تضطلعان بمهمتين أساسيتين هما التحقق من صحة التزكيات التي يقدمها المرشحون وتحديد قيمة الضمان المالي وسقف الإنفاق الانتخابي.
وأكدت أن الضمان المالي "ليس عائقا بل التزاما"، موضحة أنه يُحتسب وفق تكاليف طباعة أوراق الاقتراع، وأن المرشحين الذين يحصلون على أكثر من 5% من الأصوات سيستعيدون المبلغ، بينما تذهب مساهمات الآخرين إلى دعم الميزانية العامة.
على صعيد الأحزاب، أعلنت 50 تشكيلا سياسيا مشاركتها، من بينها الحزب التقدمي لغينيا، والكتلة الليبرالية، وحزب الإصلاح، والاتحاد من أجل الديمقراطية.
أما المستقلون، فقد بلغ عددهم 16 شخصية، بينهم الدكتور بن يوسف كيتا، وروبرت تيا، وصوليبا بانغورا، إضافة إلى شخصية مثيرة للجدل عرّفت نفسها باسم "ألفا كوندي الثاني".
واعتبرت توري أن هذا الإقبال الكبير على الترشح يعكس "الرغبة في استعادة نظام دستوري تعددي"، مشددة على أن احترام المراحل القانونية، من التزكيات إلى الضمانات المالية وسقف الإنفاق، يمثل "اختبارا حقيقيا للنضج الديمقراطي في البلاد".