بدء تفعيل مواعيد رمضان في المدارس .. اليوم
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أعلنت المدارس بدء تفعيل مواعيد رمضان ابتداءا من اليوم الأحد الموافق 11 مارس 2024 الذي يوافق غرة شهر رمضان الكريم .
وحرصت كل مدرسة على إعلان جدول مواعيد رمضان على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك ، بناءا على التعليمات الصادرة من الإدارة التعليمية التابع لها كل مدرسة .
وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنها تركت للإدارات التعليمية مسألة تحديد مواعيد رمضان حسب ظروف كل مدرسة بدون الإخلال بسير اليوم الدراسي وعدد الحصص الدراسية .
وأعلنت وحدة المدارس المصرية اليابانية بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مواعيد الدراسة في رمضان 2024، موضحة مواعيد الحضور والانصراف في المدارس المصرية اليابانية خلال شهر رمضان المبارك للمرحلتين رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية لجميع الصفوف الدراسية.
وأكدت المدارس المصرية اليابانية، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ، أن مواعيد الدراسة في رمضان 2024 تتمثل فيما يلي :
- رياض الأطفال : موعد الحضور 7:45 صباحا - موعد الانصراف 1:20 ظهرا
- المرحلة الابتدائية : موعد الحضور 7:45 صباحا - موعد الانصراف 1:30 ظهرا
وكانت قد استعدت المدارس الموجودة في مختلف محافظات الجمهورية لحلول شهر رمضان الكريم، حيث قام طلاب المدارس بتزيين الفصول بـ “ زينة رمضان” ، مما صنع أجواء مبهجة داخل الفصول الدراسية ابتهاجا بحلول الشهر الكريم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مواعید رمضان
إقرأ أيضاً:
مطلب برلماني لـ لم شمل الإخوة الأشقاء في مدرسة واحدة
طالبت آمال عبدالحميد، عضو مجلس النواب، وزير التربية والتعليم، لإصدار بإصدار قرار وزاري ملزم لجميع مديريات التعليم في المحافظات إلى "لم شمل الإخوة الأشقاء" في مدرسة واحدة، تسهيلًا وتيسيرًا على أولياء الأمور ورفع المعاناة عنهم.
وقالت النائبة- في مطلبها الذي توجهت به إلى وزارة التربية والتعليم-:" هناك معاناة حقيقية يعيشها أولياء الأمور في مصر كل عام، وهي في الأصل مشكلة مزمنة تتكرر سنويًا مهما، تعاقب وزراء التعليم، وظلت كما هي دون حل جذري، تظهر بوضوح عند التقديم للالتحاق أطفالهم بمرحلة رياض الأطفال تتمثل في فرض بعض المديرات لشروط مجحفة والإجراءات الورقية المرهقة التي تفرضها المدارس، وفي الكثير من الأحيان يظل شرط السن عائقًا، فضلًا عن تشتت الأبناء بين أكثر من مدرسة تابعة لمديريات مختلفة، وفي النهاية يتحمل المعاناة رب الأسرة وحده".
وأضافت:" المعاناة ذات أوجه متعددة والمشكلات كثيرة وتحتاج إلى تدخل سريع وحاسم من وزارة التربية والتعليم التي عجزت خلال السنوات الأخيرة على التصدي لها ووضع حلًا نهائيًا لتخفيف الضغط والأعباء على الأسر المصرية".
وشددت على إنه في حاجة إلى إعادة النظر في الكثير من القواعد والإجراءات المنظمة للإلتحاق بالمدارس، وأن نضع نصب أعيننا مصلحة أبنائنا الطلاب في المقام الأول وأولياء أمورهم، ومنها تحقيق "لم شمل الإخوة الأشقاء" في مدرسة واحدة.
وأكدت أن تحقيق هذا المبدأ من شأنه التسهيل والتيسير على أولياء الأمور لما يعانونه من إرهاق بدني ومادي في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها الأسرة المصرية بسبب تشتت أبنائهم في أكثر من مدرسة، مما يجعلهم يواجهون مشاكل في توصيل أبنائهم لأكثر من مدرسة أو في التعامل مع أكثر من إدارة مدرسة ومتابعة كل تلميذ من أبنائهم على حدى بشكل منفرد.
وأوضحت، أن هذا الأمر يسبب لهم الكثير من المتاعب قد يؤثر على عملهم وقد تضطر الزوجة لترك عملها بسبب هذه المسألة لكي تقوم بتوصيل أبنائها لأكثر من مدرسة كما أنها تذهب أيضا لاستلامهم بعد إنتهاء اليوم الدراسي، وهو ما يجعل الأسرة تعيش في حالة قلق يوميًا.
وأشارت إلى أنه إذا صدر قرار وزاري مُلزم على جميع المديريات سيضع حدًا نهائيًا لهذه الأزمة التي تزداد حدتها كل عام، في ظل تعنت الكثير من المدارس التي ترفض حتى العمل والقبول بتأشيرات الوزارة على الطلبات المُزكاة من نواب البرلمان، ويتعامل معها مديري المديريات في المدارس كأنها لم تكن ولا يعترف بها.