تهنئة من القلب للقلب بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك نزجيها لقائد ركب سفينة (سودانايل) الأستاذ طارق الجزولي
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
تهنئة من القلب للقلب بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك نزجيها لقائد ركب سفينة (سودانايل) الأستاذ طارق الجزولي ولاسرة التحرير والكتاب والقراء ولكافة أبناء الوطن الحبيب !!..
ونرجو من الله سبحانه وتعالى وقد أطلت علينا هذه الذكري المحببة الي المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها أن يتبدل حالنا الذي وصل إلي ادني مستوياته من السوء وان ننهض من كبوتنا بعزيمة الرجال وان لانلتفت الي الصغائر وسفاسف الأمور وان يضع كل منا نصب عينيه العمل الدؤوب كل في مجال اختصاصه فنحن نحتاج الي الأيدي العاملة المخلصة التي تفهم في اخلاق العمل وانزاله الي أرض الواقع دون خوف ومحاباة .
نتمني لأخينا طارق الجزولي دوام الصحة والعافية والمواصلة في هذا العمل التحريري الرائع بكل الحماس الذي عرفناه به ولكل أهل البلاد أن ينقشع ليل ظلمهم وان يعودوا لحضن الوطن الحبيب سالمين غانمين سعيدين فرحين مسرورين مستورين بحول الله وقوته وعظمته وجبروته آمين يارب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي.
لاجيء بمصر.
[email protected]
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: النجومية الحقيقية لا تُقاس بالإيرادات.. ومحمد رمضان مثال على المشروع الفني المتوازن
أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أن الفنان عمر أشرف لم ينفلت في أي كلمة أثناء خلافاته أو أزماته، بل لجأ للقانون وهو حقه المشروع، مؤكدًا أن التعامل العقلاني والسيادي هو الطريق الأمثل لتجاوز الأزمات.
وأضاف الشناوي: "طالما تتذكر ما فعله سعد وهبه، المظاهرات والاعتراضات العارمة، لكنه استطاع امتصاص الغضب ولم ينتقم من أحد، واستمر كرئيس للنقابات الفنية ورئيس اتحاد الفنانين العرب ورئيس مهرجان القاهرة حتى رحيله عام 1997، دون أن يذهب لثأر شخصي".
وتطرق "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، إلى موضوع النجومية والتفرد في السينما، مؤكدًا أنه لا يوجد نجم أوحد يمكن أن يُقاس به كل شيء، مشيرًا إلى أن النجاح غالبًا يُقاس بالفارق في الإيرادات، وأن المسافة بين النجوم أصبحت أقل مقارنة بالماضي، وقال: "عادل إمام زمنه كان له فارق كبير، لكن بعده أصبح هناك نجوم آخرون يحققون إيرادات جيدة، مثل كريم عبد العزيز، أحمد عز، ومحمد رمضان، لكن التفرد الذي كان موجودًا في زمن حليم حافظ أو عبد الحليم ظهر أقل الآن، لكن هذا لا ينفي وجود نجوم شباك بارزين".
وعن الفنان محمد رمضان، أوضح الشناوي أن رمضان بدأ مشروعه كنجم شباك سينما حقيقي، مشيرًا إلى أن بعض أفلامه لم تحقق أرقامًا متتالية في السينما، لكنه يظل ناجحًا على التلفزيون والحفلات، حيث تحقق أعماله إيرادات كبيرة.
وأضاف أن نجاحه في السينما مرتبط بالعمل مع مخرجين لديهم إرادة فنية واضحة، قائلًا: "النجم الشباك السينمائي يجب أن يعمل مع مخرج له موقف وفلسفة، ليخرج الفيلم ويجعله منصة حقيقية للنجومية".