سواليف:
2025-07-30@01:46:34 GMT

آثار عدم انتظام ضربات القلب

تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT

#سواليف

أوضحت الدكتورة ألكسندرا ستاروفيروفا، أخصائية #أمراض #القلب، أن عدم انتظام #ضربات_القلب يمكن أن يسبب الضعف والشعور بهبوط القلب حتى لدى الشخص السليم.

وتشير في حديث لصحيفة “فيتشيرنايا موسكفا”، إلى أن إيقاع قلب الشخص السليم يتراوح بين 60 إلى 100 ضربة في الدقيقة. وتسمى التقلبات الصغيرة في معدل ضربات القلب الناشئة عن العقدة الجيبية بعدم انتظام ضربات القلب الجيبي.

ومع ذلك، فإن خاصية الإيقاع هذه هي فسيولوجية، ويمكن أن تحدث لدى أي شخص، وفي كثير من الأحيان تحدث عند المراهقين والشباب.

ووفقا لها يمكن أن يكون خلل الإيقاع مستمرا أو متقطعا، يستمر من بضع ثواني إلى عدة أيام. ويمكن أن يكون سريعا أو بطيئا ويجعل الشخص يشعر بغرق القلب أو هبوطه، أو #ضيق_التنفس عند بذل مجهود أو الضعف أو #الدوخة أو الدوار أو #الإغماء.

مقالات ذات صلة علامة غير معروفة لسرطان “عدواني” تظهر في الأظافر 2024/03/11

وتؤكد الطبيبة أن عدم انتظام ضربات القلب يمكن أن يتطور حتى عند الأشخاص الأصحاء. لذلك، يجب الخضوع لفحص سنوي لدى طبيب القلب. وبالنسبة لكبار السن أو المصابين بأمراض أخرى – في كثير من الأحيان. الطريقة الأكثر دقة للكشف عن عدم انتظام ضربات القلب هي مراقبة تخطيط القلب بواسطة جهاز Holter، الذي يراقب وظيفة القلب طوال اليوم. يطلب من المريض في هذه الحالة تسجيل كل ما يقوم به في الوقت الفعلي. وعلى ضوء نتائج فك شفرة تخطيط القلب يشخص الطبيب الأسباب ويصف العلاج المناسب للمريض.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أمراض القلب ضربات القلب ضيق التنفس الدوخة الإغماء عدم انتظام ضربات القلب

إقرأ أيضاً:

بسبب المجاعة.. آثار "مدمرة ودائمة" تنتظر أطفال غزة

حذر خبراء تغذية من أن المجاعة التي يعيشها سكان غزة، وخاصة الأطفال، منذ بداية الحرب، قد تصيبهم بعاهات مستديمة، وصدمات نفسية، وأمراض خطيرة تؤثر على نمو أدمغتهم وأجسادهم.

وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، الأحد، أنه في ظل الحصار الإسرائيلي شبه الكامل، يواجه أكثر من مليوني شخص في غزة، من بينهم نحو مليون طفل، جوعا شديدا ومتفاقما.

ووفقا للأمم المتحدة، فإن نحو واحد من كل ثلاثة أشخاص يمضي عدة أيام دون طعام، بينما تشير تقارير المستشفيات القليلة المتبقية في غزة إلى تزايد أعداد الوفيات الناتجة عن سوء التغذية والمجاعة.

وتظهر الصور ومقاطع الفيديو الواردة من القطاع أطفالًا هزيلين، وقد التصقت جلودهم بعظامهم وانتفخت بطونهم، من شدة الجوع والعطش.

وحذّرت منظمة الصحة العالمية، الأحد، من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ "مستويات تنذر بالخطر"، مشيرة إلى أن "الحظر المتعمد" للمساعدات أودى بحياة كثر وكان من الممكن تفاديه.

آثار "مدمرة" ودائمة

وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن الجوع المتفشي في غزة تظهر آثاره المدمرة على جسم الإنسان، خاصة الأطفال، وكلما كان الشخص أصغر سنا كانت الأضرار أشد.

رغم أن سكان غزة عانوا من الجوع طوال الحرب، إلا أن الأوضاع أصبحت كارثية منذ مارس عندما أنهت إسرائيل هدنة الأسابيع الستة، وعادت لفرض الحصار.

وأشارت الصحيفة إلى أن العديد من الأشخاص ينتقدون "مؤسسة غزة الإنسانية"، قائلين إنها تجبر الفلسطينيين على المخاطرة بحياتهم للحصول على المعونات.

الأطفال، أكبر المتضررين

وفقا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، فإن حوالي 80 بالمئة من ضحايا الجوع، منذ بداية الحرب، هم الأطفال.

قال مسؤول في "أطباء بلا حدود" في بيان الخميس إن 5000 طفل عولجوا من سوء التغذية خلال أسبوعين فقط في يوليو.

وبحسب وكالة رويترز، قد تنفد الأدوية المخصصة لعلاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد في غزة، بحلول منتصف أغسطس.

ويقول الأطباء وخبراء تغذية إن الأطفال الناجين من سوء التغذية ونقصها، إلى جانب القصف المستمر، والأمراض المعدية، والصدمات النفسية التي عانوا منها في قطاع غزة، سيواجهون غالبا مشاكل صحية مدى الحياة.

فالمجاعة قد تحرمهم من القدرة على النمو الكامل عقليا وجسديا، وسيكون الكثير منهم أقصر قامة وأضعف بنية، وفقا الأطباء.

وقال الطبيب ذو الفقار بوتا، رئيس قسم صحة الطفل العالمية في مستشفى الأطفال في تورنتو: "بأبسط تعبير، عندما يتوقف النمو والتغذية، يتوقف الدماغ عن النمو".

المواليد الجدد.. خطر مضاعف

أوردت "واشنطن بوست" أن الأطفال الرضع، الذين ينجون من الحرب، سيواجهون مخاطر شديدة مرتبطة بسوء التغذية.

وقالت إن إعلان إسرائيل بأنها ستسمح للدول بإسقاط المساعدات جوّا في غزة، غير كاف لسد الحاجة، موضحة أن كل طائرة تحمل كمية أقل من تلك التي تنقلها شاحنة واحدة عبر المعبر، محذرة من أن الإسقاط الجوي للمساعدات ينطوي على مخاطر على المدنيين الموجودين في الأرض.

"مجزرة بالعرض البطيئ"

وأشار المصدر نفسه إلى أن تفشي المجاعة بين الغزيين قد يؤدي إلى الانهيار الاجتماعي، إذ سيضطر الآباء إلى اتخاذ قرارات مؤلمة بشأن من سيطعمون، وماذا سيبيعون للبقاء على قيد الحياة.

وقال أليكس دي وال، المدير التنفيذي لمؤسسة السلام العالمي في جامعة تافتس ومؤلف كتاب "المجاعة الجماعية: تاريخ ومستقبل المجاعة"، إن مظاهر المجاعة لن تتوقف، حتى ولو انتهت الحرب في القطاع.

وأضاف: "المجاعة في الحروب مثل المجزرة بالعرض البطيئ".

مقالات مشابهة

  • يهدد الصحة النفسية.. دراسة تحذر من آثار استخدام الهواتف ‏الذكية على الأطفال
  • استشاري: الجاثوم حالة طبية تسمى النوم القهري..فيديو
  • الدوري المصري يعتمد لائحة جديدة لمعاقبة الانسحابات وضمان انتظام مباريات الموسم المقبل
  • 3 علامات تدل على نقص المغنيسيوم
  • علماء الآثار يحلون لغز ستونهنج
  • طه عزت: تواصلنا مع كاف بمساعدة أبوريدة لوضع أجندة تضمن انتظام الدوري مع البطولات القارية
  • شاطبة من قاموسي كلمة لازم.. هدى المفتي: “أنا عندية وبرفض النصيحة من هذا الشخص
  • بسبب المجاعة.. آثار "مدمرة ودائمة" تنتظر أطفال غزة
  • مدير تعليم بورسعيد يتابع انتظام امتحانات الدور الثاني لصفوف النقل
  • تعليم الغربية: انتظام لجان إمتحانات الدور الثاني لمراحل النقل