شاركت سلمى صقر، معاون الوزيرة لشؤون الجاليات والهيئات الدولية، بتكليف من السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج،  ممثلةً عن مصر نيابة عن وزارة الهجرة في اجتماعات الكوميسا، الخاصة بورشة العمل الإقليمية حول محددات حركة مقدمي الخدمات وممثلي الأعمال وتيسير إجراءات حصولهم على تأشيرات الأعمال داخل إقليم الكوميسا.

 

 وذلك في العاصمة هراري لدولة زيمبابوي خلال الفترة من 6 إلى 8 مارس 2024، والتي نظمتها الأمانة العامة للكوميسا من إدارات التجارة والجمارك والشؤون القانونية وشؤون الشركات، وبمشاركة مجلس أعمال الكوميسا وممثلي 11 من الدول الأعضاء، وهم بالإضافة إلى مصر: السودان والكونغو وأوغندا وإيسواتيني ورواندا وزامبيا وزيمبابوي وسيشيل ومدغشقر وملاوي وموريشيوس، كما شارك في عضوية الوفد المصري، ملحق دبلوماسي منة الله مصطفى، عن السفارة المصرية في هراري.

وقد تم اختيار مصر لتكون مقررا للورشة ضمن أعضاء هيئة المكتب، والتي ضمت زامبيا رئيسا لأعمال الورشة والسودان نائباً للرئيس وفقاً للبروتوكول المتبع من الأمانة العامة للكوميسا، حيث كانت مصر رئيسة للدورة السابقة لأعمال الكوميسا.

وقد افتتح ورشة العمل رسميًا السيد/ جيفمور شارامبا، القائم بأعمال المدير الرئيسي لإدارة الهجرة في حكومة زيمبابوي، مرحباً بالوفود المشاركة في ورشة العمل وللأمين العام للكوميسا لاختيار هراري لاستضافة ورشة العمل الإقليمية الهامة.

كما ألقت السيدة أليس تويزي، كبير مسؤولي التجارة بإدارة التجارة والجمارك بالأمانة العامة للكوميسا، الكلمة الافتتاحية نيابة عن الأمين العام للكوميسا، سلطت من خلالها الضوء على هدف ورشة العمل، وهو ضرورة قيام ممثلي الدول الأعضاء بتقديم تقييم متعمق لتقرير الاستشارية د.مارغريت ك. كيمنجيتش حول تطوير تأشيرة العمل في منطقة الكوميسا ونظم تأشيرات العمل، لتسهيل حركة رجال الأعمال داخل المنطقة، فضلا عن أهمية التحقق من صحة تقرير الدراسة الذي سيشكل خارطة طريق لتطوير مخطط تأشيرات الأعمال، مشيرة إلى أن الدراسة تم إطلاقها لمساعدة الدول الأعضاء على النظر في الحاجة إلى إنشاء وإدارة نظام إقليمي لتأشيرات الأعمال.

هذا وقد حرصت أ. سلمى صقر، معاون وزيرة الهجرة لشؤون الجاليات والهيئات الدولية، التأكيد على أن مصر تدعم الكوميسا في مساعيها لتعزيز التجارة البينية بين الدول الأعضاء وتحقيق التكامل الاقتصادي الإقليمي، مشيرة إلى أن وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، قد وضعت استراتيجية شاملة تستهدف مكافحة الهجرة غير الشرعية مع تسهيل وتعزيز سبل الهجرة النظامية، من خلال سياسة متكاملة للتدريب من أجل التوظيف بما يعزز حركة العمالة الماهرة في إطار اللوائح القانونية الوطنية المعمول بها.

ولتعزيز هذه السياسة، أكدت معاون الوزيرة على التوجيهات المستدامة للوزيرة والخاصة بأولوية ملف التدريب من أجل التوظيف، والتي تستهدف الوزارة أن يكون برنامجاً وطنياً شاملاً يستهدف دعم مواردنا البشرية، وتسهيل حركة العمالة الماهرة من خلال التعاون مع شركائنا الدوليين، وخاصة الدول ذات الاحتياج للعمالة، مؤكدة ترحيب مصر بالأطر الثنائية والإقليمية التي تمكننا من تحقيق هذا النوع من التكامل الاقتصادي من خلال الهجرة بالتعاون مع الدول الشقيقة في أفريقيا والدول الأعضاء في الكوميسا، ويعد التعاون والتنسيق الجاري بين وزارة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، وإدارة الهجرة في زيمبابوي، نموذجًا لهذه الاستراتيجية الرائدة للهجرة من أجل التنمية.

هذا، وأكدت أ. سلمى صقر حرص القيادة السياسية على جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى مصر وتقديم كافة التيسيرات اللازمة لمقدمي الخدمات ورجال الأعمال، مشيرة إلى الشركة الاستثمارية للمصريين بالخارج أحد المشروعات الهامة التي تستهدف وزارة الهجرة إطلاقها خلال الفترة القادمة والتي من المنتظر أن تعمل في الاستثمار في العديد من المشروعات والمجالات والأنشطة التجارية المختلفة منها الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر والاستيراد والتصدير واللوجستيات والموارد الطبيعية والرخام والتعليم والمؤسسات التعليمية والنظم التقنية الحديثة، مؤكدة استعداد الدولة المصرية منح الشركة جميع الحوافز اللازمة بما يسهم في جذب وتعزيز الاستثمارات الأجنبية المباشرة.

كما أوضحت صقر أهمية تعزيز الاقتصاد الأخضر والدور الذي يمكن أن يلعبه في كفاحنا ضد آثار تغير المناخ مع تطلعنا إلى التكامل الاقتصادي الإقليمي في ظل الإمكانات التي تتمتع بها قارتنا الأفريقية بشكل عام والدول الأعضاء في الكوميسا على وجه التحديد، فمصر هي صوت أفريقيا الداعم في هذا الصدد منذ مؤتمر الأمم المتحدة السابع والعشرين لتغير المناخ COP27، وستواصل مصر مساعيها فيما يتعلق بتفعيل صندوق الخسائر والأضرار المناخية حتى تصبح لدينا قارة مزدهرة وموحدة كما نطمح في أجندة أفريقيا 2063.

وقد حرصت السيدة ريسبكت جونو، المدير الأول لإدارة الهجرة بوزارة الداخلية والتراث الثقافي بحكومة زيمبابوي، التأكيد على حرص دولتها تعزيز التعاون المشترك مع جمهورية مصر العربية في ظل زيارتها الأخيرة إلى مصر في يوليو الماضي، ولقائها بالسفيرة سها جندي وزيرة الهجرة، وما لمسته من جهود حثيثة تبذلها وزارة الهجرة المصرية في إعمال استراتيجية تواصل مستدام مع الجاليات المصرية بالخارج.

IMG-20240312-WA0037 IMG-20240312-WA0036 IMG-20240312-WA0035 IMG-20240312-WA0034 IMG-20240312-WA0038

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدول الأعضاء ورشة العمل من خلال IMG 20240312

إقرأ أيضاً:

وزيرة البيئة تشارك في الاجتماع الثامن عشر لمجلس الأمناء لمركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا

شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد، نائب رئيس مجلس الأمناء ووزير البيئة، في الاجتماع الثامن عشر لمجلس الأمناء لمركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا (سيدارى) بالمتحف المصري الكبير، برئاسة المهندس عبد الرحمن الفضلى، رئيس مجلس الأمناء ووزير البيئة والمياه والزراعة بالمملكة العربية السعودية، وبحضور الدكتور خالد فهمى، المدير التنفيذي الإنتقالى لمركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا (سيداري) ووزير البيئة المصري السابق، وعبر الفيديو كونفرانس شاركت السيدة آمنة الضحاك وزيرة البيئة الامارتية والسيد توفيق الشرجابي وزير المياه والبيئة اليمني والدكتور جهاد السواير ممثل وزير البيئة الأردني،  وممثلي دولة البحرين وجامعة الدول العربية، وبنك التنمية الإسلامي وجامعة مالطا وبرامج الأمم المتحدة وفرق العمل المختلفة وكذلك مشاركة الدكتور على أبو سنة رئيس جهاز شئون البيئة المصري،

وقد ثمنت د. ياسمين فؤاد جهود المهندس عبد الرحمن الفضلى،رئيس مجلس الأمناء ووزير البيئة والمياه والزراعة السعودي، والدعم غير المسبوق المقدم لمنظمة سيداري، سواء بالدعم الفني من الأفكار المبتكرة للمضي قدما والدعم التمويلي ايضا، متطلعة لتكرار قصة النجاح في اعادة هيكلة اتفاقية الحفاظ بيئة البحر الأحمر وخليج عدن (برسيجا) لتحسين كفاءة العمل على تنفيذ أهدافها وفق التطورات المتلاحقة.

كما أشادت د. ياسمين فؤاد وزيرة البيئة بالجهود الحثيثة للدكتور خالد فهمي المدير التنفيذي الإنتقالى، لمركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا (سيداري) منذ توليه خلال الأشهر القليلة الماضية ، لتطوير العمل بالمركز بما يسهم في تعزيز تنفيذ أهدافه، متمنية التوفيق خلال الفترة القادمة في المضي قدما نحو المسار المستهدف للمركز بما يخدم مصلحة الدول العربية.

وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد على ضرورة العمل على تحقيق أولويات الدول العربية في ظل ما يشهده العالم من تغيرات متلاحقة، والاستفادة من اقليم أوروبا كجزء من المركز لتعزيز هذه الأولويات، وايضاً الاستفادة من قوى دولنا العربية سواء على مستوى الزخم السياسي المحقق من استضافة مصر لمؤتمر المناخ COP27 ولحقه استضافة دولة الإمارات الشقيقة لمؤتمر المناخ COP28، يليه النجاح المبهر لأول مرة في تاريخ اتفاقية التصحر خلال استضافة المملكة العربية السعودية لمؤتمر التصحر COP16، والذي يعد أكبر مؤتمر من نوعه من ناحية التأثير والقرارات والمبادرات المتخذة، مشيرة إلى أن الدول العربية لديها العديد من الفرص الواعدة التي يمكن  البناء عليها، لتحويل التحديات الحالية في دولنا العربية إلى فرص.

واشارت وزيرة البيئة إلى أن الدول العربية لديها عددا من الموضوعات الملحة التي تتطلب تسريع وتيرة العمل عليها من اجل الأجيال القادمة، ومنها المياه وتأثيرات المناخ عليها كتحدي يواجه اغلب الدول العربية، وايضاً تحدي الأمن الغذائي.

ولفتت وزيرة البيئة إلى الاقتصاد الدائري في المنطقة العربية والذي يعد من الموضوعات الهامة التي عملت عليها مصر مع المملكة العربية السعودية خلال الفترة الماضية، ليتم طرحه في مناقشات الاجتماع القادم لمجلس وزراء البيئة العرب برئاسة السعودية، وايضاً في مناقشات مجلس أمناء مركز سيداري ، باعتباره آلية نستطيع من خلالها التعامل مع التحديات الملحة بافضل الممارسات، فمثلا في مجال المياه يتصدى لاستخدامات المياه وسبل ترشيدها وإدارتها المثلى وتوفير فرص عمل الخاصة بها، وتكرار التجربة مع الطاقة، مشيرة إلى النجاح المحقق في الدول العربية مع اختلاف التجارب في ملف الإدارة المتكاملة للمخلفات بأنواعها.

واوضحت وزيرة البيئة ان العمل خلال الفترة القادمة على اعادة الهيكلة مركز سيداري استراتيجيا واداريا، سيساعد على تحقيق أهدافه بشكل اكثر فاعلية، مع التركيز  على عدد من الموضوعات الفنية والآليات المستخدمة والمحفزات والشراكات الحقيقية، مؤكدة على دور القطاع الخاص كعامل مهم في تعزيز نجاح المركز في القيام بمهمته من خلال شراكات فعلية.

واعربت وزيرة البيئة في نهاية كلمتها عن امتنانها وتقديرها لكل من عملت معهم خلال توليها مهمة وزارة البيئة المصرية وكنائب لرئيس مجلس الأمناء لمركز سيداري، باعتباره الاجتماع الأخير الذي تشارك فيه كوزيرة للبيئة في مصر ، مثمنة الرحلة الملهمة والدروس المستفادة من العمل مع كوكبة من القامات وايضاً الدكتورة نادية  مكرم عبيد المدير التنفيذي السابق للمركز والدكتور خالد فهمي المدير الحالي، والفرق الفنية المختلفة، مؤكدة ان خلال مهمتها الجديدة ستحرص خلال الرحلة على تسليط الضوء على احتياجات ومتطلبات الدول العربية والأفريقية، متمنية التوفيق للجميع في مختلف المواقع.

ومن جانبه، تقدم المهندس عبد الرحمن  الفضلي وزير البيئة والمياه والزراعة السعودى  بالشكر  للمدير التنفيذي للمركز، والأمانة الفنية، وأعضاء مجلس أمناء سيداري على ما يبذلونه من جهود لتنفيذ البرامج والأنشطة التي تهدف إلى تعزيز التعاون بين الإقليم العربي والإقليم الأوروبي، والعمل على رفع مستوى تبادل الخبرات والمعرفة في المجالات البيئية والتنموية، مُعرباً عن سعادته بإفتتاح أعمال الاجتماع ،  متمنياً أن يكون اجتماعاً مثمراً وناجحًا، لافتاً إلى أن الإجتماع سيناقش أهداف المركز لإعادة بلورتها وفق الاحتياجات الحالية والمستقبلية، بالإضافة إلى العمل على هيكلة الجوانب الإدارية والمالية والمهنية للمركز، بالإضافة إلى وضع الخطط الاستراتيجية وتقييم القدرات المؤسسية والتمويلية للمركز بما يضمن كفاءته واستدامة عمله، علاوة على  تعزيز التعاون في مجالات الاقتصاد الدائري على مستوى الدول والمنظمات الإقليمية.

وأشار الفضلى إلى أن المنطقة العربية شهدت خلال السنوات الأخيرة حراكاً بيئياً ملحوظاً عكس التزامها المتزايد بالقضايا البيئية أدى إلى إطلاق العديد من المبادرات،أبرزها مبادرة الشرق الأوسط الأخضر التي أطلقتها المملكة العربية السعودية والتي تهدف إلى تعزيز التعاون الإقليمي لمكافحة تدهور الأراضي، والمحافظة على الغطاء النباتي، وتحقيق الأمن الغذائي، والتكيف مع التغيرات المناخية، كما استضافت نسختين من مؤتمر الاطراف للتغيرات المناخية COP27بجمهورية مصر العربية ، وCOP28 بدولة الإمارات، بالإضافة إلى إستضافة السعودية لمؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (COP16)، مُعرباً فى نهاية كلمته عن  تمنياته بخروج الإجتماع بمجموعة من  القرارات والتوصيات العملية؛ تسهم في التصدي للتحديات البيئية وتدعم الجهود المشتركة للدول الاعضاء .

وخلال كلمته،  أبدى الدكتور خالد فهمى، المدير التنفيذي لمركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا (سيدارى)، ترحيبه بالمشاركين من الوزراء وممثلي المنظمات الدولية وعلى رأسهم بالدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة فى جمهورية مصر العربية، ونائب رئيس مجلس أمناء مركز (سيدارى)، مقدمًا التهنئة لسيادتها على تولى المنصب الدولي الرفيع كأمينة تنفيذية لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD)، متمنيا لها دوام التوفيق والنجاح، كما رحب بالدكتور عبدالرحمن الفاضلي وزير البيئة والمياه والزراعة بالمملكة العربية السعودية، ورئيس مجلس أمناء سيدارى، أحد أكبر المساهمين والداعمين للمركز، وعلى جهوده التى يبذلها من أجل قيام المركز بمهامه المتعاظمة في المنطقة.

وقد علقت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة خلال المناقشات على اهمية الاستفادة من المراكز البحثية والجامعات في المجتمع العربي، والشراكة مع القطاع الخاص في توفير المنح الدراسية في الموضوعات البيئية، مقترحة  قيام المركز بإعداد قائمة بالمراكز البحثية والجامعات في مختلف التخصصات المتعلقة بالبيئة في الوطن العربي بما يلبي اولويات الدول، والعمل على تطوير الأداء المالي للمركز، والتطلع لوضع إطار استراتيجي عام على نهاية السنة.

ومن جانبه، قدم الدكتور محمود فتح الله مدير إدارة شؤون البيئة والأرصاد الجوية ورئيس الأمانة الفنية لمجلس الوزراء العرب المسؤولين عن شؤون البيئة بجامعة لول العربية ، عرضاً تقديماً  تحت عنوان ( الإقتصاد الدائرى...رؤية لتعزيز التعاون بين الدول العربية ) ، موضحاً آليات تحقيق ذلك .

وأكدت المهندسة سماح صالح رئيس وحدة التنمية المستدامة بوزارةالبيئة على أهمية الاقتصاد الدائرى بالنسبة للتنمية الإقتصادية  فى المنطقة والعالم كله ، مُشيرةً إلى أسباب التوجه نحو الاقتصاد الدائرى نتيجة لمحدودية الموارد الطبيعية والضغوط عليها والجاحة لتحقيق النمو الإقتصادى بشكل متسارع،لذا فأصبح هناك حاجة ماسة  للإستخدام المستدام للموارد الطبيعية ، ورفع كفاءة استخدامها والتوجه نحو إعادة استخدامها، وهو فكرة موجودة وتنفذ  فى بعض الدول العربية ولكن تحتاج لتكنولوجيات معينة تسعى الدول إلى استخدامها.

وتناول الاجتماع التصديق على مد فترة عمل مجلس الأمناء الحالي لسنة واحدة وفقاً للقانون الأساسي المعدل لسيداري، واستعرض المدير التنفيذي آليات إعادة هيكلة الجوانب الادارية والمالية والمهنية لسيداري، وأهم نتائج تقييم القدرات المهنية والتمويلية للمركز، والأولويات الاستراتيجية والخطوات المقترحة للمرحلة القادمة، وعرض التقرير المالي عن العام المنتهى ٢٠٢٤، وتم فتح باب النقاش للسادة أعضاء مجلس الأمناء للمشاركة بالرأي وتقديم المقترحات لتعزيز القدرة المؤسسية لمركز سيداري.

طباعة شارك وزيرة البيئة الاجتماع الثامن عشر لمجلس الأمناء لمركز البيئة والتنمية سيدارى

مقالات مشابهة

  • انتخاب الأردني محمود الحمود قاضياً في محكمة العدل الدولية خلفاً للبناني نواف سلام
  • المنظمة الدولية للهجرة والولاية الشمالية: “معالجة قضايا الهجرة المقننة وغير المقننة”
  • وزير الطاقة يشارك في اجتماعات منظمة أوبك وتحالف أوبك+
  • وزير العمل: إلزام كل المؤسسات والهيئات بتطبيق الحد الأدنى للأجور
  • وزير العمل يستعرض أمام النواب إجراءات مواجهة شركات إلحاق العمالة بالخارج غير المرخصة
  • وزيرة البيئة تشارك في الاجتماع الثامن عشر لمجلس الأمناء لمركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا
  • برواتب تصل لـ11 ألف ريال.. وزارة العمل تعلن عن وظائف بشركة سعودية
  • وزيرة البيئة تشارك في اجتماع مجلس الأمناء لمركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا
  • محمد صلاح عن الأعمال الفنية لابنته مكة: محدش كلمني لحد دلوقتي
  • بنك التصدير والاستيراد السعودي يوقّع مذكرتي تفاهم مع بنك الدولة المتحد للصناعة والتصدير في طاجيكستان والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي