يمن مونيتور/ قسم الأخبار

بحث هيئة المصائد السمكية في خليج عدن عبدالسلام أحمد يناقش مع فريق البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة ترتيبات تنفيذ مشروع تأهيل ميناء الاصطياد السمكي بعدن (أكبر منشأة اقتصادية)، والممول من البنك الألماني بـ 35 مليون دولار.

وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن فريق البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة UNDP، بحث مع رئيس الهيئة العامة للمصائد السمكية في خليج عدن، الدكتور عبدالسلام أحمد، مشروع إعادة تأهيل ميناء الاصطياد السمكي بعدن، والدراسات الفنية التي ستقوم بها الشركات الهندسية والفترة الزمنية للتنفيذ.

وبحث اللقاء، أيضا، الترتيبات المتعلقة بتأهيل مركز الإنزال السمكي بمنطقة “فقم” بمديرية البريقة، بدعم من البنك الدولي، والشروط والمواصفات المترتبة للمشروع.

وأكد اللقاء، على ضرورة التنسيق المشترك بين المختصين في هيئة مصائد خليج عدن والبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة عند تنفيذ التدخلات والمشاريع في القطاع السمكي وإشراك الجمعيات التعاونية السمكية لضمان تحقيق الاستفادة الامثل من هذه المشاريع وتعزيز دور الجهات المعنية في بيئة العمل.

وفي أغسطس 2023، دشنت الحكومة اليمنية، إعادة رسو السفن بميناء الاصطياد السمكي، وذلك برسو سفن تجارية، بعد توقف لأكثر من 12 عاماً.

وأكدت الحكومة اليمنية حينها، الحرص على استعادة تشغيل الميناء واستكمال انتشال 22 سفينة غارقة في الميناء ليتم تنفيذ المرحلة الاولى من مشروع تأهيل ميناء الاصطياد السمكي الذي يعتبر أكبر منشأة اقتصادية وبدعم من البنك الانمائي الالماني.

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: اليمن عبدالسلام أحمد عدن منشأة اقتصادية ميناء الاصطياد الاصطیاد السمکی

إقرأ أيضاً:

تنفيذ مشروع لتنمية وإدارة مصائد ثروة الروبيان

 

 

مسقط- الرؤية

تنفذ وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه ممثلة في المديرية العامة للبحوث السمكية، مشروعا لتنمية وإدارة مصائد ثروة الروبيان واستدامة مخزونها في سواحل سلطنة عمان.

ويهدف المشروع إلى تقييم الحالة الراهنة لمصايد ثروة الروبيان في السواحل العمانية، والعمل على توفير البيانات والمعلومات العلمية المستمرة عن حالة المصايد ومتابعتها، وتحليل نماذج تقديرات المخازين السمكية لثروة الروبيان ودراستها، ومتابعة إحصائيات الإنتاج في مواسم صيد ثروة الروبيان ومقارنات الإنتاج مع المخازين.

وتكمن أهمية المشروع في مساندة جهود استدامة مخزون ثروة الروبيان في سلطنة عمان، وذلك بتقليل الجهد الواقع عليه بسبب الصيد خارج الموسم خلال فترة الإخصاب والتكاثر الطبيعي للروبيان، واستخدام أدوات صيد محظورة مما يؤثر سلبا على مخازين الأنواع السمكية المختلفة وعلى البيئة البحرية بشكل عام.

وتزخر مياه سلطنة عمان بأربعة أنواع أساسية من ثروة الروبيان وهي: الروبيان النمري والروبيان الهندي والروبيان الأبيض والروبيان المنقط، كما تعد سواحل محافظتي جنوب الشرقية والوسطى من أهم مواقع مصائد ثروة الروبيان، إذ يصل إجمالي الإنتاج للمحافظتين نسبة 95% من إجمالي إنتاج سلطنة عمان من الروبيان موزعة على المحافظتين كالتالي: 21% لمحافظة جنوب الشرقية و74% لمحافظة الوسطى.

مقالات مشابهة

  • مجلس الامن يناقش انهاء عمل يونامي والاوضاع في العراق
  • تنفيذ مشروع لتنمية وإدارة مصائد ثروة الروبيان
  • سكان يرشقون دورية للأمم المتحدة بالحجارة في جنوب لبنان
  • المغرب ثالث أكبر مستورد إفريقي للسلع الأمريكية في 2024
  • خسائر مؤلمة وثمن باهظ.. كواليس المواجهة الأمريكية - اليمنية في البحر الأحمر
  • قائد الجيش عرض مع المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان الاوضاع
  • الملك يصل إلى موقع انعقاد المؤتمر الثالث للأمم المتحدة للمحيطات بفرنسا
  • محافظ الإسماعيلية: المنطقة الحرة فى المحافظة واعدة وبها 163 مشروعًا باستثمارات 900 مليون دولار
  • الأهرامات تتجدد.. مصر تطلق مشروعًا بـ30 مليون دولار لإعادة إحياءها  
  • الرئيس البرازيلي يقترح مبادرة جديدة لإنهاء حرب أوكرانيا