إصابة جنديين في عملية طعن تعرضا لها عند حاجز النفق جنوب مدينة القدس والمنفذ يبلغ 15 عاما
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام عبرية أن المنفذ البالغ من العمر 15 عاما وصل إلى حاجز النفق، وهو يستقل دراجة كهربائية وترجل منها ونفذ عمليته.
وقعت صباح يوم الأربعاء عملية طعن عند حاجز النفق في جنوب مدينة القدس، وأسفرت عن إصابة جنديين بجراح طفيفة.
وقالت وسائل إعلام عبرية، إن الشرطة الإسرائيلية أطلقت النارعلى منفذ العملية.
وأفادت أن المنفذ البالغ من العمر 15 عاما وصل إلى حاجز النفق، وهو يستقل دراجة كهربائية وترجل منها ونفذ عمليته.
وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن منفذ عملية الطعن عند حاجز النفق هو محمد مراد أبو حامد، وهو من سكان بلدة الخضر محيط الحاجز.
وفور وقوع الحادث، قطعت الشرطة الإسرائيلية حركة السير على حاجز الأنفاق.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مقتل جندية إسرائيلية وإصابة 8 عسكريين في هجوم صاروخي هو الأشد لحزب الله على شمال إسرائيل شاهد: إجلاء مصابين اثنين بواسطة مروحية في هجوم صاروخي لحزب الله على كريات شمونة شاهد: عملية دهس قرب قاعدة عسكرية في حيفا وإطلاق النار على المنفذ الفلسطيني طعن القدس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هجومالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية طعن القدس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هجوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا جو بايدن فلسطين أوكرانيا كييف الحرب في أوكرانيا ناسا دونالد ترامب رومانيا السياسة الأوروبية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا جو بايدن فلسطين أوكرانيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next حاجز النفق
إقرأ أيضاً:
البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي لوقف تصعيد الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني
صراحة نيوز ـ – استنكر رئيس البرلمان العربي، محمد بن أحمد اليماحي، تصعيد الاحتلال الإسرائيلي المستمر ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، وما يرافقه من مجازر مروعة وجرائم تهجير قسري وضمّ غير شرعي للأراضي، إلى جانب الاقتحامات الاستفزازية المتكررة للمسجد الأقصى المبارك.
وبحسب بيان للبرلمان، أشار اليماحي إلى أن آخر هذه الانتهاكات تمثل في اقتحام وزير حكومة الاحتلال، إيتمار بن غفير، للمسجد الأقصى المبارك، ورفعه علم الاحتلال، وإقامته طقوسًا دينية في باحات المسجد، في تحدٍ صارخ لمشاعر المسلمين حول العالم، وانتهاك سافر للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
وأكد أن ما يقوم به الاحتلال من استهداف مباشر للمدنيين، وتدمير للمنازل فوق رؤوس ساكنيها، وحرمان الآلاف من أبسط مقومات الحياة، وقتل الأطفال، وكان آخرها الطبيبة الفلسطينية آلاء النجار التي فقدت 9 من أبنائها دفعة واحدة في غارة إسرائيلية استهدفت منزل عائلتها في غزة وهي تؤدي رسالتها الإنسانية، والمجزرة التي قام بها الاحتلال اليوم واستشهد فيها أكثر من 40 شهيدا وعشرات الجرحى بقصفه مدرسة تؤوي نازحين، وهو ما يُعد جريمة حرب مكتملة الأركان، لن تسقط بالتقادم، ويتحمّل الاحتلال تبعاتها القانونية والسياسية والأخلاقية أمام المجتمع الدولي.
ودعا البرلمان العربي المجتمع الدولي وعلى رأسه مجلس الأمن والأمم المتحدة، إلى الخروج عن صمته، وتحمل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية والأخلاقية، والعمل الفوري على وقف حرب الإبادة، والمجازر المروعة ومحاسبة مرتكبيها، وضمان حماية الشعب الفلسطيني وخاصة الأطفال، ووقف سياسات الاستيطان والتهجير والضم التي تقوّض أي فرصة لتحقيق السلام العادل والشامل.
وحذر من الانتهاكات المستمرة للمستوطنين بحماية قوات الاحتلال للمقدسات الإسلامية والمسيحية، مؤكدًا أن المسجد الأقصى المبارك هو خط أحمر لا يمكن السكوت عن تدنيسه أو المساس بقدسيته.
وجدد اليماحي دعم البرلمان العربي الكامل لنضال الشعب الفلسطيني المشروع، حتى نيل حقوقه كافة غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس، وتحقيق الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية