تعرف إلى أهداف ومميزات خدمة النقل الوظيفي
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
لتعزيز استثمار رأس المال البشري ولتطوير وتسهيل إجراءات النقل الداخلي والخارجي بين الجهات الحكومية؛ أطلقت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية خدمة النقل الوظيفي والتي تشمل:النقل المباشر.نقل مباشرة بترقية.نقل بالإعلان️.نقل بالإعلان بترقية.لتعزيز استثمار رأس المال البشري ولتطوير وتسهيل إجراءات النقل الداخلي والخارجي بين الجهات الحكومية؛ إطلاق خدمة النقل الوظيفي والتي تشمل:
النقل المباشر
أخبار متعلقة هل ينتظر العالم زلزالًا مدمرًا هذا الشهر؟.
نقل بالإعلان
نقل بالإعلان بترقية
|| https://t.co/f72kVBinhp pic.twitter.com/CD004D4C6X— وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية (@HRSD_SA) March 13, 2024خدمة النقل الوظيفيتسهل عملية الربط بين الجهات الحكومية حيث تتيح لمختصي الموارد البشرية في الجهات الحكومية إدارة عمليات النقل سواء كان نقل مباشر أو بالإعلان داخل أو خارج الجهة، كما تتيح الخدمة لموظفي القطاع الاطلاع على إعلانات النقل والتقدم إليها بعد استيفاء الشروط والضوابط المحوكمة لعمليات النقل.أهداف الخدمة:المساهمة في تعزيز الاستثمار برأس المال البشري.تطوير وتسهيل إجراءات النقل الداخلي والخارجي بين الجهات الحكومية.تمكين الجهات الحكومية من التوظيف الداخلي.حوكمة عملية النقل بالكامل بجميع أنواعها.تمكين موظفين الموارد البشرية بالجهات الحكومية من سد الاحتياج الوظيفي من داخل القطاع الحكومي عن طريق تقديم منظومة الكترونية متكاملة لعمليات الموارد البشرية.مميزات الخدمة:تسهيل إجراءات وعمليات الموارد البشرية.تغطية الاحتياج الوظيفي بالجهات الحكومية عن طريق خدمة النقل.تمكين مختصي الموارد البشرية في الجهات الحكومية من البحث في قوائم السير الذاتية في المنصات المختصة بذلك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الموارد البشرية النقل الوظيفي بین الجهات الحکومیة الموارد البشریة
إقرأ أيضاً:
وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تواصل تنمية قطاع التعاونيات ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030
المناطق_واس
يوافق الخامس من يوليو من كل عام “اليوم الدولي للتعاونيات”، وهو مناسبة عالمية أقرّتها الأمم المتحدة للتأكيد للدور المحوري، الذي يؤديه القطاع التعاوني في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز المشاركة الاقتصادية.
وفي هذا السياق، تواصل المملكة العربية السعودية إيلاء هذا القطاع اهتمامًا متزايدًا ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، بصفته أحد المُمكّنات الرئيسية في رفع مساهمة القطاع غير الربحي في الناتج المحلي وتنمية المجتمعات المحلية.
أخبار قد تهمك انطلاق البرامج التدريبية الصيفية في معهد إيتاء المعرفة العالي 5 يوليو 2025 - 7:52 مساءً المرتفعات الجبلية بجازان وجهة سياحية تستقطب الزوّار خلال موسم الصيف 5 يوليو 2025 - 5:55 مساءًوانطلاقًا من هذا التوجه، تولي وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ممثلة بالإدارة العامة للجمعيات التعاونية أهمية إستراتيجية القطاع، إذ تعمل من خلال خططها على تمكين هذا القطاع، وتوسيع أثره الاقتصادي والاجتماعي، وتفعيل مساهمته في مختلف القطاعات الحيوية، وقد أنشأت الوزارة الإدارة العامة للجمعيات التعاونية بصفتها جهة متخصصة تُعنى بتطوير المنظومة، والإشراف على الجمعيات، وتسهيل إجراءات تأسيسها، حيث نجحت في تقليص مدة التأسيس من (60) يومًا إلى (3) أيام فقط، ما يعكس تحولًا في كفاءة الإجراءات وتحفيزًا عمليًا للنمو.
وتُواصل الوزارة تطوير البيئة الممكنة للجمعيات التعاونية من خلال تعزيز أدوات التمويل، وتوسيع الشراكات مع القطاعين العام والخاص، إلى جانب تنظيم الملتقيات التعاونية في مختلف مناطق المملكة، بما يعزز الوعي المجتمعي ويشجع المواطنين على المبادرة بتأسيس جمعيات ذات طابع تنموي أو اقتصادي، وقد بلغ عدد الجمعيات التعاونية القائمة حتى الآن (529) جمعية تعاونية، وتعمل الوزارة ضمن خططها ومبادراتها المتكاملة على رفع هذا الرقم تدريجيًا ليصل إلى (2,075) جمعية تعاونية بحلول عام (2030)، وهو ما يمثل نموًا بنسبة(295%) مقارنة بالوضع الحالي.
وفي سياق متصل، وضمن جهود الوزارة لتعزيز التعاون الدولي وتوثيق التجربة الوطنية، أُطلق برنامج التعاون الفني مع منظمة العمل الدولية، إلى جانب مشاركة الإدارة العامة للتعاونيات في مؤتمر الحوار الإستراتيجي حول تنمية القطاع التعاوني في المملكة المغربية، إذ نشرت الوزارة التقرير الدولي عن القطاع التعاوني في المملكة بالتعاون مع المكتب الإقليمي للتحالف التعاوني الدولي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ (ICA-AP)، وذلك ضمن خطوات تهدف إلى إبراز تقدم المملكة وتعزيز حضورها في المحافل الدولية المهتمة بالاقتصاد التعاوني.
وتأكيدًا لدعمها للتميز المؤسسي داخل القطاع، نظّمت الوزارة حفل جوائز القطاع التعاوني لعام 2024، برعاية معالي الوزير، وكُرمت خلاله الجمعيات التعاونية المتميزة والجهات الشريكة، تقديرًا لدورها في خدمة المجتمع، وابتكار الحلول، وتحقيق أثر تنموي ملموس.
وتُجسد هذه الجهود التزام وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بدعم القطاع التعاوني كونه جزءًا من منظومة التحول الوطني، وتفعيله بوصفه مكوّنًا حيويًا ضمن الاقتصاد السعودي، وتوجيهه ليكون أحد أدوات التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة في المملكة.