موعد أذان المغرب في سوريا اليوم الخميس 14-3-2024
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
كشفت وزارة الأوقاف السورية عن مواقيت الصلاة وموعد أذان المغرب في سوريا اليوم الخميس 14-3-2024، وهو رابع أيام شهر رمضان المبارك.
موعد أذان المغرب في سوريا اليوم الخميس 14-3-2024أفادت الجمعية الفلكية السورية في بيانها بمواقيت الصلاة، وموعد أذان المغرب في سوريا اليوم الخميس 14-3-2024 ستكون مواعيد كل صلاة كالتالي: صلاة الفجر 5:21، ثم صلاة الظهر 12:44، والعصر 4:08، وصلاة المغرب 6:42، وصلاة العشاء 8:12، التي يليها صلاة التراويح.
موعد الإفطار اليوم في سوريا الخميس 14-3-2024 سيكون في تمام الساعة 6:42 حسب توقيت العاصمة دمشق، ويختلف قليلًا من محافظة إلى أخرى.
وترصد «الوطن» موعد اذان المغرب في بعض المحافظات السورية اليوم الخميس: حلب 6:38، حمص، وحماة، وإدلب، والنبك، والرستن في نفس الموعد في الساعة 6:40، واللاذقية 6:44، ودير الزور 6:26، والرقة 6:31.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد أذان المغرب مواقيت الصلاة اليوم صلاة المغرب موعد صلاة المغرب
إقرأ أيضاً:
حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها؟ فأنا أخْرُج من بيتي مسافرًا قبل الفجر، ولا أَصِل مكان العمل إلَّا بعد طلوع الشمس؛ فما الحكم؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إنه إذا شَرَع المسلم في السفر إلى محلِّ عمله قبل أذان الفجر ثم دخل وقت الفريضة: فإن كان يَعْلَم أنَّه يَصِل عادةً إلى مكانٍ يمكنه الصلاة فيه آتيًا بشروط الصلاة وأركانها قبل طلوع الشمس؛ فعليه تأخيرها إلى ذلك الحين.
وتابعت: وإن كان يَعْلَم أنَّه لا يَصِل إلى شيءٍ من ذلك إلَّا بعد طلوع الشمس، ويتعذر عليه أداء الصلاة تامةَ الشروط والأركانِ في المواصلات؛ فليُصلِّها آتيًا بما يَقْدِر عليه من الشروط والأركان، ويستحب له بعد ذلك إعادة الصلاة إن بقي وقتها، أو يقضيها إذا خرج الوقت.
وذكرت دار الإفتاء أن وقت أداء صلاة الصبح يَبْدَأ من طلوع الفجر الصادق، وينتهي بطلوع الشمس؛ لحديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ: «وَوَقْتُ صَلاَةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعِ الشَّمْسُ» أخرجه مسلم، ولحديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «إِنَّ لِلصَّلَاةِ أَوَّلًا وَآخِرًا»، حتى قال: «وَإِنَّ أَوَّلَ وَقْتِ الْفَجْرِ حِينَ يَطْلُعُ الْفَجْرُ، وَإِنَّ آخِرَ وَقْتِهَا حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ» أخرجه أحمد والترمذي.
وأكدت أن تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها من غير عذرٍ حرامٌ شرعًا؛ لقول الله تعالى: ﴿رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ﴾ [النور: 37].