جامعة طيبة التكنولوجية تعلن انطلاق فعاليات الأسبوع الأخضر 2024
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أعلنت جامعة طيبة بالأقصر عن تنظيمها فعاليات الأسبوع البيئي الأول 2024 لتعزيز الوعي البيئي وتعزيز المستقبل المستدام تحت شعار «طيبة خضراء»، في الفترة من 14 إلى 18 أبريل 2024.
وتشمل الفعاليات مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تركز على الاستدامة والحماية البيئية وسيشهد الأسبوع البيئي افتتاح معارض لمنتجات الطلاب في برنامجي تكنولوجيا الصناعات الخشبية وتكنولوجيا التصنيع الغذائي، كما ستقام دوري رياضي بيئي وحملة تشجير، بالإضافة إلى حملة تبرع بالدم لصالح مرضى مستشفى شفاء الأورمان.
وأكدت الجامعة في بيان اليوم الجمعة، أنها ستتيح فرصة للكشف الطبي للطلاب من خلال قافلة طبية مُجهزة، وتنظيم ندوة تعريفية حول التدوير والتخلص الآمن من المخلفات للحد من التلوث البيئي، كما تستضيف مناقشة للأبحاث والبوسترات المُقدمة من الطلاب فيما يتعلق بالقضايا البيئية.
وتشمل الفعاليات جلسة حوارية حول الطاقة الجديدة والمتجددة والهيدروجين الأخضر، إضافة إلى زيارة ميدانية لمستشفى شفاء الأورمان وتوزيع هدايا على الأطفال.
الفعاليات تناقش القضايا البيئيةوتتضمن الفعاليات عروض مسرحية تناقش القضايا البيئية، بالإضافة إلى ندوات توعوية وورشات تدريبية تدريبية حول سلامة الغذاء بجانب المسابقات بين الطلاب المشاركين في هذا الشأن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الأقصر جامعة طيبة جامعة طيبة التكنولوجية القضايا البيئية
إقرأ أيضاً:
فتح: مصر تؤدي دورًا محوريًا في القضايا العربية وعلى رأسها الفلسطينية
أكد عبدالفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، من رام الله، أن مصر تمثّل دورًا محوريًا ومركزيًا في القضايا العربية، وفي القلب منها القضية الفلسطينية، مشيدًا بالجهد الكبير والمخلص الذي تبذله القاهرة في الوصول إلى وقف لإطلاق النار، يجنّب الشعب الفلسطيني المجزرة المستمرة.
وأشار «دولة»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامجها «عن قرب مع أمل الحناوي»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن عيد الأضحى هذا العام يمر على الشعب الفلسطيني في ظل استمرار القتل، بينما يقف العالم عاجزًا عن وقف هذه المجزرة ، على الرغم من تنامي المواقف الدولية المطالبة بإنهاء الحرب، والتي وصفها بأنها «حرب إبادة» يتعرض لها الفلسطينيون، موضحًا أنه لطالما أكد ثقته في الجهد العربي، لا سيما المصري والقطري، معتبرًا إياه جهدًا صادقًا يهدف إلى حماية الشعب الفلسطيني من المزيد من القتل.
وشدد على أهمية الدفع الأمريكي في هذا المسار، معتبرًا أن الولايات المتحدة هي الجهة الوحيدة القادرة على ممارسة ضغط فعّال على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي لا يستجيب لأي طرف آخر، مضيفًا: «لو تُرك الأمر لمصر والسعودية، لكنا قد توصلنا إلى اتفاق منذ زمن بعيد، لكن نتنياهو هو من أفشل ذلك».