ديتوكس بعد عيد الأضحى.. خطة غذائية لـ3 أيام تنظف جسمك من الدهون والسموم
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
يبحث الكثير من الأشخاص بعد العيد علي طرق لتنظيف الجسم من الدهون والسموم.
إليك حمية غذائية لمدة 3 أيام تهدف إلى تنظيف الجسم (ديتوكس) بعد عيد الأضحى، خاصة بعد الإفراط في تناول اللحوم، الحلويات، والمأكولات الدسمة.
هذه الحمية ليست قاسية، بل تركز على التوازن، الهضم، والتخلص من الانتفاخ والسموم:
اليوم 1: التخفيف التدريجي وإعادة التوازن
الإفطار:
كوب ماء دافئ مع عصير نصف ليمونة + ملعقة صغيرة عسل.
شوفان بالماء أو حليب نباتي مع شرائح موز أو تفاح.
كوب شاي أخضر أو نعناع.
سناك (بعد 3 ساعات):
حفنة لوز نيء أو جوز + كوب ماء.
الغداء:
شوربة خضار خفيفة (بدون كريمة أو دهون).
طبق كبير من السلطة الخضراء (خس، خيار، جرجير، رمان، زيت زيتون، ليمون).
قطعة صغيرة من صدر دجاج مشوي أو حمص مهروس.
سناك:
عصير طبيعي (كرفس + تفاح + خيار) أو كوب زبادي خالي الدسم.
العشاء:
خضار مشوية (كوسا، جزر، بروكلي).
بطاطا حلوة مشوية أو 1 توست أسمر مع أفوكادو.
اليوم 2: دعم الهضم والتخلص من الانتفاخ
الإفطار:
ماء دافئ + شرائح زنجبيل طازج.
توست أسمر مع ملعقة صغيرة زبدة فول سوداني طبيعية + شرائح موز.
سناك:
تفاحة أو كمثرى.
الغداء:
أرز بني أو كينوا.
خضار مطهوة على البخار.
سلطة بصل أخضر، بقدونس، طماطم، وليمون.
سناك:
شاي نعناع أو زنجبيل + حفنة من التمر (3 تمرات فقط).
العشاء:
شوربة عدس خفيفة.
سلطة خضراء بدون ملح.
اليوم 3: تطهير خفيف ودعم الكبد الإفطار:
كوب ماء دافئ + ملعقة صغيرة خل تفاح عضوي (اختياري).
سموذي أخضر: (سبانخ + موز + خيار + ليمون + ماء)
سناك:
جزر أو خيار مقطع.
الغداء:
سلطة فاصوليا حمراء أو عدس.
توست أسمر أو كوب صغير من الشوفان
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ديتوكس تنظيف الجسم الإفراط في اللحوم اللحوم
إقرأ أيضاً:
ليبراسيون تستبعد أن تقوض عصابة تدعمها إسرائيل سلطة حماس بغزة
اهتمت صحف عالمية بآخر تطورات الحرب الإسرائيلية غير المسبوقة على قطاع غزة، وما أفرزته من واقع إنساني كارثي على الغزيين، وسط عجز دولي عن ردع تل أبيب منذ 20 شهرا.
وذكرت صحيفة ليبراسيون الفرنسية أن إسرائيل لم تتردد في التحالف مع عصابة إجرامية بهدف إضعاف حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وول ستريت جورنال: وثائق تبرز كيف اختطف نظام الأسد آلاف الأطفالlist 2 of 2نيويورك-باريس في أقل من 4 ساعات.. هل يتحقق الحلم في 2029؟end of listوأشارت الصحيفة إلى أن ما أثير في السابق بشأن حماية توفرها إسرائيل لعصابة تسطو على قوافل المساعدات بات اليوم مؤكدا، إذ لم ينكر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو (المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية) دعمها.
لكن مراقبين -وفق الصحيفة- يستبعدون أن تشكل هذه العصابة تهديدا حقيقيا لسلطة حماس على القطاع، بالنظر إلى قوامها ونطاق انتشارها في غزة.
وكان زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" اليميني المتطرف أفيغدور ليبرمان قال لهيئة البث الإسرائيلية الرسمية إن "إسرائيل نقلت بنادق هجومية وأسلحة خفيفة إلى مليشيات إجرامية في غزة"، مؤكدا أن هذه الخطوة تمت "بأوامر من نتنياهو".
ولاحقا، نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر أن إسرائيل نقلت سلاحا لمليشيا ياسر أبو شباب، بينها أسلحة خفيفة صودرت من حركة حماس.
أما صحيفة غارديان فاهتمت بقصة أم فلسطينية قتلت برصاص جنود إسرائيليين بعد العديد من المحاولات اليائسة لتأمين قليل من الطعام لأبنائها من أحد مراكز توزيع المساعدات في غزة.
إعلانوخلصت الصحيفة إلى أن المشي لساعات والانتظار طويلا والدخول في حالة من الفوضى "مخاطرة لا طائل منها في غزة"، مشيرة إلى أن كثيرين يعودون أدراجهم دون الحصول على المساعدات التي عرضوا حياتهم للخطر من أجل الوصول إليها.
بدورها، استذكرت صحيفة نيويورك تايمز مقالا نشرته قبل عام تناول تحديات واجهتها بعض العائلات في غزة لحماية الأطفال من سوء التغذية.
وأوضحت الصحيفة الأميركية أن الوضع الآن أصبح أكثر تعقيدا بعد حصار دام أشهرا، ثم تغيير جذري في آلية توزيع المساعدات، مؤكدة أن الآباء والأمهات في غزة باتوا يأملون الآن تأمين بقاء أطفالهم على قيد الحياة فقط.
وخلص مقال في صحيفة هآرتس إلى أنه لا يمكن تجاهل الصلة المباشرة بين منطق الاحتلال والتطرف السياسي وتراجع سيادة القانون ومعها مكانة إسرائيل الدولية.
وشرح المقال كيف تحول احتلال الأراضي الفلسطينية خلال أقل من عامين من قضية هامشية في الداخل الإسرائيلي إلى قضية تقوض أسس الديمقراطية وتفكك المجتمع الإسرائيلي.
من جانبها، تناولت صحيفة إندبندنت ما سمّته إحباطا متزايدا يستشعره معظم فلسطينيي الضفة الغربية المحتلة من المجتمع الدولي، بسبب ما يعتبرونه تجاهلا للواقع المفروض عليهم.
واستعرضت الصحيفة البريطانية قصص العديد من العائلات التي تعرضت للتهجير إما عبر هدم منازلها أو ترهيبها لإجبارها على الرحيل.
ولفتت إلى أن من فلسطينيي الضفة الغربية من اضطر إلى إعادة بناء منزله عدة مرات بعد عمليات هدم متكررة.