«واحد من الناس» يتجول في 6 أكتوبر.. و«الليثي»: «العامل أساس نجاح مصر»
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
التقى الإعلامي عمرو الليثي، خلال جولة له في شوارع مصر عبر الفقرة الثابتة ببرنامجه «واحد من الناس» في شهر رمضان، والمُذاع على شاشة «قناة الحياة»، بعدد من المكافحين الذين يكدون لكسب الرزق الحلال.
«واحد من الناس» يسأل عمال «سكن مصر»وخلال جولة لسيارة «واحد من الناس»، توقفت عند موقع إنشاءات به عمال، ويتبع مشروع إسكان متوسط للشباب بمدينة السادس من أكتوبر، واسم المشروع «سكن مصر»، ووجدت أسرة البرنامج أن العمال يواصلون عملهم في شهر رمضان، ليعلق الإعلامي عمرو الليثي: «العامل المصري أساس نجاح مصر، لأن هو من يعمرها ويبنيها في كل مكان، وبدون العامل ليس ممكنناً بناء أو تشييد موقع».
ووجه «الليثي»، خلال فقرة البرنامج، العديد من الأسئلة البسيطة على العمال لتيسير فوزهم بجوائز نقدية يمنحها البرنامج، وكان السؤال الأول: «من هي مرضعة سيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم؟»، وكانت إجابات العمال أن مرضعة النبي محمد هي السيدة حليمة السعدية، ليفوز اثنين منهما مناصفة بجائزة البرنامج الأولى، وهي عبارة عن مبلغ مالي 5 آلاف جنيه.
أما السؤال الثاني فكان حول المعمار، «ما هو الشيء المُستخدم في البناء، ولكنه لا يسير أو يتحرك إلا إذا ضُرب على رأسه؟»، ليجيب أكثر من واحد بين العمال أنه «المسمار»، وتم توزيع مبلغ مالي 3 آلاف جنيه على الفائزين، فيما كان السؤال الثالث للبرنامج يدور حول مسلسل «المعلم» الذي يُعرض على قناة «الحياة» خلال شهر رمضان: «من هو بطل المسلسل»، ليجيب أحد العمال: «الفنان مصطفى شعبان»، ويُمنح جائزة نقدية بقيمة 2000 جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: واحد من الناس عمال مصر الإنشاءات إسكان مصر سكن مصر واحد من الناس
إقرأ أيضاً:
ظاهرة غريبة بالصويرة.. الرمال تزحف على المجال الحضري ومطالب بتدخل العامل الجديد (صور)
زنقة 20 ا محمد الفمرك
تعيش مدينة الصويرة على وقع مشكل زحف الرمال الذي يشكل تهديدا حقيقيا للنظام البيئي والمجالين الطبيعي والعمراني بالمنطقة، حيث أضحت المساكن غارقة في كثبان رملية غزت حباتها نوافذ المنازل.
وأكدت فعاليات محلية، أنه وجب على سلطات محلية، وخبراء بيئيين، وممثلي المجتمع المدني، ومواطنين، تشخيص أبعاد الظاهرة، وإبراز أثارها السلبية، والتفكير المشترك في حلول عملية وفعالة للتصدي لها و دعما لجهود حماية المدينة وضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
وأضافت أن كثبان الرمال تشكل نقطة سوداء تحرم الساكنة من الاستمتاع بالهواء لأنها تفرض عليها إغلاق نوافذ المنازل ، كما أنها تأوي ثعابين وتحرم الأطفال من فضاء اللعب ونوافذ المنازل تغزوها الأوساخ.
وطالبت عامل إقليم الصويرة الجديد برفع هذا الضرر الذي عمر طويلا والذي يؤرق ساكنة منطقة تعاني من الاقصاء والغبن فالأطفال لا يجدون فضاء يلعبون فيه والشيوخ تطردهم الرمال من الشارع وتغلق عليهم نوافذ المنازل وتطمر قنوات الصرف الصحي.