برعاية ودعم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات”، رئيسة الإتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، وبتوجيهات الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان، الرئيسة الأعلى لمجلس إدارة أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، رئيسة نادي أبوظبي للسيدات، ونادي العين للسيدات.

. تنظم الأكاديمية منافسات رياضية في شهر رمضان، و3 بطولات دولية وخليجية خلال العام.

وتتضمن هذه الفعاليات بطولة كرة السلة للسيدات يومي 18 و19 مارس الحالي، تعقبها منافسات كرة الطائرة للسيدات يومي 20 و21 مارس، وجلسات اليوغا للسيدات على مدى أيام 14 و25 و28 مارس، فيما أقيمت فعاليات الجري السبت الماضي.

وتقام ورشة عمل حول تغذية المرأة الرياضية غداً، بالإضافة إلى ورشة عمل أخرى حول التمارين الرياضية وهرمونات “الجوع والشبع”، يوم 25 مارس الحالي.
وأكدت مريم المنصوري، ممثلة أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، أن رسالة الأكاديمية هي نشر الثقافة الرياضية في المجتمع الإماراتي وإمارة أبوظبي، ودعم المرأة الرياضية، والارتقاء بمهاراتها وتنمية قدراتها، والوصول بها إلى أعلى المحافل الرياضية، وتعزيز مكانتها في المجتمع، وتمكينها من القدرات التنافسية.

وقالت ” تم التركيز في هذا الشهر على تعزيز الوعي بممارسة الرياضة، نظراً لأهميتها وقيمتها الكبيرة التي تمثلها لتحقيق استدامة جودة الحياة، ونشر ثقافة الرياضة لما لها من أثر كبير على جميع أفراد المجتمع، وحريصون على تنظيم وإقامة المنافسات بخصوصية كبيرة تراعي الأجواء النسائية التنافسية”.

وأضافت أن الفترة المقبلة من العام الحالي ستشهد استضافة 3 بطولات منها فعالية دولية، بجانب فعاليتين على مستوى الخليج ضمن أجندة وخطط أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، لاستضافة وتنظيم المنافسات الرياضية وفق أعلى المعايير العالمية، لترسيخ مكانة الأكاديمية في تصميم البرامج الداعمة للرياضة النسائية.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: أکادیمیة فاطمة بنت مبارک للریاضة النسائیة

إقرأ أيضاً:

رونالدو يعود لمنصات التتويج مع البرتغال بعد موسمين ونصف دون بطولات مع النصر

وكالات

أنهى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو موسمه بتحقيق لقب دوري الأمم الأوروبية مع منتخب بلاده،في واحدة من أبرز المفارقات الكروية، وذاك رغم جلوسه على دكة البدلاء خلال ركلات الترجيح، بعد أن اضطر لمغادرة الملعب مصابًا قبل نهاية الوقت الأصلي من المباراة النهائية أمام إسبانيا.

رونالدو، الذي خاض موسمين ونصفًا في صفوف نادي النصر السعودي دون أن يحقق أي بطولة، وجد نفسه يحتفل بلقب قاري وهو خارج أرض الملعب، بفضل نجاح زملائه في تنفيذ الركلات الترجيحية ومنح البرتغال التتويج المستحق.

الواقعة أثارت تفاعلًا واسعًا بين الجماهير والمتابعين، حيث رأى البعض فيها رمزية لضعف حظوظ رونالدو مع ناديه، مقابل استمراره في كتابة الإنجازات الدولية، حتى من على مقاعد البدلاء.

مقالات مشابهة

  • مبادرة الشيخة فاطمة بنت محمد بن زايد تخطط للتوسع في 50 دولة
  • “غرف دبي” تنظم فعاليات توعوية حول قوانين الشركات والامتثال والجمارك والضرائب
  • نادي مسار يضمن المشاركة في كأس العرب للأندية للسيدات 2025
  • الهيئة النسائية في الحديدة تنظم فعاليتين ثقافيتين بذكرى الولاية
  • «غرف دبي» تنظم فعاليات توعوية حول قوانين الشركات
  • وزارة السياحة تنظم فعاليات فنية وثقافية في مدينة السلط خلال عيد الأضحى
  • رونالدو يعود لمنصات التتويج مع البرتغال بعد موسمين ونصف دون بطولات مع النصر
  • لأول مرة.. المتحدة للرياضة تتعاقد مع قنوات ESPN وقناة ديزني بلس لإذاعة مباراة الأهلي و باتشوكا
  • وادي فاطمة.. سحر الطبيعة وعبق التاريخ غرب المملكة
  • الفلبين بطل آسيوية هوكي الجليد للسيدات