وظائف شاغرة.. احصل على فرصة من وكالة الفضاء المصرية
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أعلنت وكالة الفضاء المصرية عن حاجتها لشغل عدد من الوظائف في الإدارة العامة للعلاقات الدولية والتعاون الدولي.
وظائف شاغرة بوكالة الفضاء المصرية
وأوضحت أنه يشترط الإجادة التامة للغة الإنجليزية تحدثا وكتابة، وتعتبر إجادة اللغات الأخرى ميزة إضافية.
وأضافت أن التقديم ينتهي 26 مارس 2024، ويمكن ملئ الاستمارة على الرابط التالي:
https://rb.
كان الدكتور شريف صدقي، الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء المصرية، كشف عن اعتزام الوكالة تقديم برامج تدريبية متميزة تستهدف طلاب المدارس والجامعات المصرية خلال فترة إجازة منتصف العام الجاري للعام 2024.
تهدف هذه البرامج إلى تعزيز الفهم العلمي والتكنولوجي لعلوم الفضاء وتشجيع المشاركة الفعّالة في صناعة مكونات الأقمار الصناعية.
بينما تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الوكالة لتعزيز التعليم في مجالات الفضاء وتشجيع الشباب على اكتساب مهارات فنية وعلمية تسهم في التقدم العلمي والتكنولوجي للبلاد.
ويشمل البرنامج تدريبات نظرية مكثفة حول علوم وتكنولوجيا الفضاء وتطبيقاتها اليومية، إلى جانب تدريبات عملية على برنامج القمر الصناعي "كان سات" مخصصة لطلاب المدارس، بالإضافة إلى تدريب عملي حول تصميم وتشغيل واختبار الأقمار الصناعية من خلال القمر الصناعي التعليمي "Space Keys"..
وأوضح صدقي أن البرنامج المقدم من قبل خبراء مهندسي وكالة الفضاء المصرية، يعد فرصة استثنائية لاكتساب معرفة عميقة في مجال تقنيات تصنيع وتجميع الأقمار الصناعية والتعرف على جميع مجالات علوم وتكنولوجيا الفضاء بشكل مبسط ويسير من خلال ورش عمل احترافية، إلى جانب حصول المشاركين في ختام الدورة المقدمة على شهادات معتمدة من وكالة الفضاء المصرية تعكس معرفتهم بالمفاهيم العامة لعلوم تكنولوجيا الفضاء في البرامج المقترحة، والذين يمكنهم التسجيل والحجز من خلال الروابط الموجودة بمواقع التواصل الرسمية لوكالة الفضاء المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وكالة الفضاء المصرية الوظائف وظائف مجالات الفضاء وظائف شاغرة وکالة الفضاء المصریة التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من نشر الأقمار الصناعية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي
الثورة نت/..
حذّر خبراء في مجال التقنية من أن عمليات إطلاق واستخدام الأقمار الصناعية المزودة بالذكاء الاصطناعي في الفضاء قد تكون لها بعض المخاطر.
وفي مقابلة مع وكالة “نوفوستي” قال الخبير التقني الروسي بافل كاراسيوف:”إن نشر مثل هذه الأقمار في الفضاء قد تكون له خطورة بسبب عدم الوضوح حول من سيتولى السيطرة عليها في حال خرجت عن السيطرة”.
وأشار الخبير إلى أن :”مستوى الاستقلالية الذي تتمتع به هذه الأقمار قد يكون له عواقب على زعزعة التوازن الاستراتيجي في الفضاء وعواقب غير متوقعة في حال تعرضت هذه الأقمار للأعطال”.
ونوه الخبير أيضا إلى أن وضع حواسيب فائقة في الفضاء يمثل مهمة تكنولوجية معقدة، نظرا لحاجة هذه المعدات إلى الحماية من الإشعاع ومقاومة درجات الحرارة القصوى، متسائلا “كيف يمكن ترقية برمجيات الذكاء الاصطناعي عندما ستكون هذه الأجهزة في الفضاء”.
من جانبه، أوضح الخبير في مجال الحلول الرقمية والذكاء الاصطناعي، أريك فاردانيان أن الأقمار الاصطناعية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي سيكون بإمكانها تحليل البيانات في الفضاء دون الحاجة لإرسالها إلى المحطات الأرضية، مشيرا إلى أن “بعض الدول قد تستخدم مثل هذه الأقمار للأغراض العسكرية، ما سيؤدي إلى إطلاق سباق تكنولوجي جديد”.
وتجدر الإشارة إلى أن الصين كانت قد أطلقت في منتصف مايو أول 12 قمرا صناعيا من أصل 2800 قمر مخصص للحوسبة باستخدام الذكاء الاصطناعي في الفضاء.