تمويل 1305 مشروعًا صغيرًا فى قنا خلال الشهرين الماضيين
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قال اللواء اشرف الداودي محافظ قنا، اليوم الثلاثاء، إنه تم تمويل عدد 1305 مشروع من المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر لشباب الخريجين من أبناء المحافظة.
خلال شهري يناير وفبراير الماضيبن بإجمالي مبلغ 75 مليون و593 ألف و982 جنيه، بتمويل من جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة والمتناهية الصغر.
وأضاف، أنه تم تمويل 24 مشروعا صغير بمبلغ 37 مليون و753 ألف و202 جنيه ، وفرت 415 فرصة عمل لشباب الخريجين من ابناء المحافظة.
بينما بلغ عدد المشروعات المتناهية الصغر 1281 مشروعا بتمويل قدره 37 مليون و840 ألاف و780 جنيه، وفرت 2406فرصة عمل.
وأشار المحافظ، إلي أنه يأتي ذلك في الوقت الذي تولى فيه الدولة اهتماما كبيرا للمشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر.
لما لها من دور كبير في دفعة عجلة التنمية، وزيادة الإنتاج ، والحد من البطالة من خلال توفير فرص عمل جديدة لشباب الخريجين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تمويل صغير قنا الشهرين الماضيين اللواء أشرف الداودي محافظ قنا
إقرأ أيضاً:
أم لطفلين تسرق نصف مليون جنيه.. وتنفقها على مشاهير “تيك توك”!
#سواليف
حكم على #امرأة_بريطانية بالسجن 28 شهرا بعد أن #سرقت أكثر من 400 ألف جنيه إسترليني من الشركة التي تعمل فيها، و#أنفقتها على شراء #رموز #تيك_توك لدعم منشئي المحتوى المفضلين لديها.
وكانت كاثرين جرينال(29 عاما) وهي أم لطفلين، تشغل منصب مديرة الحسابات في شركة “نيو ريج المحدودة” للسيارات، لكنها قامت بتحويل مبلغ 443 ألفا و500 جنيه إسترليني من حسابات الشركة إلى حسابها الشخصي بين فبراير 2024 وأبريل الماضي، حيث صرفت أكثر من 300 ألف جنيه منها عبر مئات المعاملات على تطبيق “تيك توك”، فيما ذهب الباقي إلى نفقات أخرى مثل السفر والإقامة الفاخرة والتسوق.
وأوضحت جرينال خلال التحقيقات أنها وقعت في فخ “هوس” دعم المشاهير على “تيك توك”، حيث كانت تشتري رموزا افتراضية تمنحهم دخلا ماليا، واعترفت بأن الأمر تحول إلى إدمان، بينما قال محامي الدفاع إنها كانت تبحث عن “ترفيه مؤقت” دون إدراك العواقب.
مقالات ذات صلةوكشفت التحقيقات أن جرينال استغلت منصبها في تزوير التقارير المالية لإخفاء عمليات التحويل، وبعد أن لاحظت الإدارة انخفاضا غامضا في الأرباح، وعدتهم بالتحقيق، لكنها سرعان ما حولت 20 ألف جنيه إسترليني أخيرة إلى حسابها وهربت من المكتب متذرعة بـ”ظرف عائلي طارئ”.
وعقب اعترافها بالجريمة، اعتقلت جرينال، حيث كشفت المحكمة أن أفعالها عرضت الشركة لخطر الإفلاس وهددت وظائف زملائها، فيما أشار القاضي إلى أنها “أساءت استخدام ثقة أصحاب العمل بشكل صادم”، خاصة أنها كانت تعتبر موظفة نموذجية ساهمت في نمو الشركة.
ورغم التماس محاميها بتخفيف العقوبة بسبب ظروفها الأسرية، حيث لديها طفلان أحدهما يعاني من اضطراب فرط الحركة، رفض القاضي التعاطف معتبرا أن “المبالغ المسروقة كبيرة جدا والأضرار لا يمكن تجاهلها”، مؤكدا أن السجن كان حتميا في هذه القضية التي تسببت في معاناة أطفالها بسبب “اختياراتها الخاطئة”.