ناهد السباعي لـ حبر سري: أهلي خط أحمر.. وبعمل اللي يرضيني ومش بخاف من كلام الناس
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قالت الفنانة ناهد السباعي: إن الأفلام السينمائية فى السنوات السابقة كانت أكثر جراءة، وكان فيها كل شئ وكافة الأشكال، مشيرة إلى أنها «مش بخاف من كلام الجمهور، وبعمل اللي يرضيني.. كده كده الناس هتتكلم.. كلام الناس آخر همي».
وأوضحت السباعي، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج حبر سري، المُذاع عبر شاشة القاهرة والناس، أن ما كان يحزنها هو عدم تقبل والدتها لأي عمل فني لها، مشددة على أن كل وقت له شكله، ولكن والدتها تربت في أسرة فنية ولذلك هي تتعامل مع الفن بهذا الأسلوب.
وشددت ناهد السباعي، على أن أهلها وأسرتها بأكملها خط أحمر في حياتها، موضحة أنها لا تقبل أن يكون هناك أي هجوم على أسرتها.
اقرأ أيضاًالليلة.. طارق الشناوي في ضيافة حبر سري (فيديو)
نجوى فؤاد لـ«حبر سري»: السبكي أعطاني في فيلم «حلاوة روح» 5 آلاف جنيه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ناهد السباعي برنامج حبر سري أسما إبراهيم أسما إبراهيم برنامج حبر سري برنامج حبر سري في رمضان 2024 ناهد السباعی حبر سری
إقرأ أيضاً:
هل تقبل صلاة الجزار في ملابس ملطخة خلال نحر الأضحية؟ الإفتاء ترد
هل تصح صلاة الجزار في ملابس ملطخة بالدماء ؟.. سؤال أجاب عنه الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وذلك خلال فيديو له عبر اليوتيوب.
وأجاب "وسام"، قائلًا: إن الدم الناتج عن النحر فهو دم نجس وعليه أن يخصص ثيابًا للنحر يخلعها وقت الصلاة ويرتدي ثوبًا نظيفًا لا يكون فيه دمًا.
وتابع: فالدم نجس وعليه ان يجعل لنفسه ثيابًا يصلى فيه.
قال الدكتور عمرو الورداني أمين الفتوى بدار الإفتاء: إن الد م نجس ويلزم معه تغيير الملابس وتجديد الوضوء حال الشروع في الصلاة، وقد أجاز الفقهاء لأصحاب المهن الذين يتعلق الد ماء بملابسهم غالب الوقت كالطبيب الجراح والجزار الصلاة بملابسهم ولكن بشرط.
وأضاف "الورداني": أنه إذا كان في استطاعة الطبيب تغيير ملابسه الملطخة بد ماء المرضى قبل الشروع في الصلاة فليفعل تجنبا للخلاف، وإذا تعذر تغيير ملابسه فلا شيء عليه يجدد الوضوء ثم يصلي ولكن كن حذرًا أثناء العملية أن لا تصيب الدماء ملابسك وإذا أصابتها فلا بأس.
حكم الصلاة بملابس بها دماء وصحة وضوء من سال دمهقال الدكتور محمد عبد السميع، أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء، إن الأصل أن الدم نجس، لقوله تعالى: «قُل لاّ أَجِدُ فِي مَآ أُوْحِيَ إِلَيّ مُحَرّمًا عَلَىَ طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاّ أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مّسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنّهُ رِجْسٌ» (الأنعام:145).
وأوضح «عبد السميع» في إجابته عن سؤال: «ما حكم وصول الد م إلى ملابس المصلي؟»، أنه إذا كان من الشخص نفسه فيعفى عن كثيره وقليله، شريطة أن يكون الدم من الإنسان نفسه، وأن لا يكون بفعله وتعمده، كأن يتعمد لبس ثياب ملطخة بدمائه، وأن لا يختلط بدم غيره.
واستدل على ذلك ما قاله الإمام النووي في كتابه «المجموع»: «احتج أصحابنا بحديث جابر «أن رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حرسا المسلمين ليلة في غزوة ذات الرقاع، فقام أحدهما يصلي، فجاء رجل من الكفار فرماه بسهم فوضعه فيه، فنزعه، ثم رماه بآخر، ثم بثالث، ثم ركع وسجد ودماؤه تجري» رواه أبو داود في سننه بإسناد حسن، واحتج به أبو داود، موضحًا أنه خرجت دماء كثيرة واستمر في الصلاة، ولو نقض الدم لما جاز بعده الركوع والسجود وإتمام الصلاة، وعلم النبي صلى الله عليه وسلم ذلك ولم ينكره".
وأشار أمين الفتوى، إلى أن المذهب الحنفي يرون أن الدم يبطل الوضوء إذا كان كثيرًا، أما القليل فلا يبطل الوضوء.