ناهد السباعي: مدرسة الراهبات غيرت تفاصيل شخصيتي وأحترم كل الأشخاص
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أكدت الفنانة ناهد السباعي، أنها درست في مدرسة الراهبات والتي غيرت الكثير من تفاصيل شخصيتها، موضحة أن في هذه الحياة كل تفاصيل اليوم بالتزام وتعلمت منها بالالتزام واحترام كل الأشخاص كافة المناسبات.
وأشارت "السباعي"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أنها تعلمت الكثير من خلال دراستها بمدرسة الراهبات وتحبها جدًا، موضحة أنها بعد دخولها الجامعة تعرفت على المجتمع بشكل اخر على عكس ما كانت تعيشه في مدرسة الراهبات، ووجدت الاختلاط في الدراسة وفي الراهبات لم يكن بها أي اختلاط.
وكشفت ناهد السباعي، عن أنها شاركت في أحد المشاهد من مسلسل "لن أعيش في جلباب أبي" وكان في فرح من الأفراح، مشددة على أنه لا يحزنها مصطلح "أبناء العاملين" ولكنه يسعدها كثيرًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدرسة الراهبات
إقرأ أيضاً:
تعليم البحيرة تنعى مراقبًا توفي خلال أداء عمله داخل لجنة لامتحانات الدبلومات الفنية
نعت مديرية التربية والتعليم بالبحيرة، إبراهيم السعيد عز الدين، المعلم بمدرسة المحلة الميكانيكية بمحافظة الغربية، والمنتدب للقيام بأعمال مراقب أول لجنة مدرسة المحمودية الصناعية بنات، والذي وافته المنية اليوم الأربعاء، إثر تعرضه لأزمة قلبية خلال أداء مهامه في مراقبة امتحانات الدبلومات الفنية.
وتقدم يوسف الديب، وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة، وجميع العاملين بالمديرية بخالص التعازي والمواساة لأسرة الفقيد ولتعليم الغربية، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.
وكانت إحدى لجان امتحانات الدبلومات الفنية بمحافظة البحيرة قد شهدت وفاة المراقب داخل مدرسة الثانوية الفنية للبنات الصنايع، حيث تم نقله على الفور إلى مستشفى المحمودية المركزي، لكنه فارق الحياة قبل وصوله إلى المستشفى، وتم إيداعه ثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى، وسط حالة من الحزن بين زملائه والعاملين في القطاع التعليمي.
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة إخطارًا من مأمور مركز شرطة المحمودية، يفيد بوصول جثمان إبراهيم عز الدين إبراهيم، البالغ من العمر 50 عامًا، وهو مراقب لجنة 930 ومقرها مدرسة المحمودية الثانوية الفنية للبنات، حيث تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وحرر محضر بالواقعة، وجارٍ استخراج تصريح الدفن.