«رامز جاب من الآخر».. حمادة هلال يقرأ تعويذة على الكلب وأحمد فهمي مرعوب من النعامة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كان ضحايا الحلقة التاسعة من برنامج المقالب الشهير «رامز جاب من الآخر»، الذي يقدمه الفنان رامز جلال كلاً من الفنان والمطرب أحمد فهمي، والنجم حمادة هلال.
برنامج رامز جاب من الآخروشهدت حلقة رامز جاب من الآخر أحداثا ساخرة بدءً من تفاجؤ الفنانين بظهور رامز جلال في الشجر، وبدأت جولة المقالب من خلال التزحلق في الصابون، الذي أصاب الفنان حمادة هلال في الرأس من قدم أحمد فهمي.
وبعد ذلك هجوم الكلب على أحمد فهمي وحمادة هلال، وكانت هناك لقطة مثيرة للدهشة، حيث وقف حاول حمادة هلال أمام الكلب محدقا عينيه فيه، حتى علق رامز جلال متندرا: المداح يقرأ تعويذة على الكلب، الذي يقوم بالهجوم عليه.
أحمد فهمي برنامج المقالب رامز جاب من الآخرثم بعد ذلك السقوط في المياه، وهجوم النعام عليهم، وفي نهاية الحلقة قام حمادة هلال وأحمد فهمي بغناء أشهر الأغاني لهم.
برنامج المقالب «رامز جاب من الآخر» يتم عرضه بعد الإفطار مباشرة في تمام الساعة 6:10 مساءً مع موعد أذان المغرب يوميًا خلال شهر رمضان.
موعد عرض برنامج المقالب رامز جاب من الآخرويعرض برنامج المقالب رامز جاب من الآخر على قناة إم بي سي مصر، ويستضيف رامز جلال في البرنامج عدد كبير من نجوم الفن بمختلف الدول العربية، ومن أبرزهم أحمد السقا وباسم سمرة، حسن شاكوش وطليقته، وحمدي الميزغني ومحمد لطفي، أحمد فهمي وحمادة هلال، حمو بيكا وكزبرة، وأحمد حسام ميدو، والفنانة آيتن عامر وسمية الخشاب وميرهان حسين.
اقرأ أيضاًرامز جاب من الآخر.. حمادة هلال وأحمد فهمي ضحايا الحلقة الـ9
رامز جاب من الآخر.. تعليق مثير من إمام عاشور على حلقة عبد الله السعيد وكهربا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد فهمي برنامج رامز جاب من الأخر حمادة هلال رامز جاب من الأخر رامز جلال برنامج المقالب رامز جاب من الآخر رامز جلال
إقرأ أيضاً:
مزارعون في طرطوس.. اتفاقيات الطاقة ستسهم في تحقيق إنتاجية عالية
طرطوس-سانا
يترقب المزارعون والمعنيون بقطاع الزراعة في محافظة طرطوس، تنفيذ مذكرة التفاهم بين وزارة الطاقة ومجموعة شركات دولية، كونها تسهم في حل الكثير من مشاكلهم، وتقلل من خساراتهم التي عانوا منها خلال السنوات الماضية، بسبب سياسات الإنتاج الزراعي التي فرضها النظام البائد.
مدير زراعة طرطوس المهندس حسن حمادة، أوضح في تصريح لمراسلة سانا أن توفير الطاقة للقطاع الزراعي يسهل تقديم الخدمات الزراعية، وخاصة الحراثة والري والنقل والحصاد وغيرها، ما ينعكس على تخفيض تكاليف الإنتاج الزراعي، واستقرار أسعار المنتجات الزراعية.
وأشار حمادة إلى أن تأمين مصادر الطاقة يحقق استثماراً زراعياً جيداً، ومنافسة في الأسواق الداخلية والخارجية، وخاصة بالنسبة لوحدات الخزن والتبريد التي تمتص فائض الإنتاج الزراعي في مرحلة الإنتاج الأعظمي، حيث تعتمد على الطاقة الكهربائية.
محمد إسماعيل أحد مزارعي الزراعات المحمية في ريف مدينة بانياس، أشار إلى أن توفر الكهرباء بشكل دائم لهذا النوع من الزراعات يشكل فرصة عمل مهمة لعدد كبير من العائلات، حيث إن انقطاع الكهرباء لفترات طويلة يكبد المزارعين خسائر كبيرة.
المزارع طلال حسن، أكد بدوره أن استمرار تغذية المشاريع الزراعية بالكهرباء، يعيد الحياة إلى القطاع الزراعي، ويسهم في تحسين الاقتصاد الوطني وتحقيق الأمن الغذائي.
تابعوا أخبار سانا على