نائب رئيس مركز ومدينة الحسنة بوسط سيناء يتفقد الآبار المعطلة بالقرى والتجمعات لإصلاحها
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
قام مرزق رزيق سالم نائب رئيس مركز ومدينة الحسنة بوسط سيناء بجولة تفقدية لبعض قرى المركز والمدينة منها قرية بئر بدا لمتابعة كافة القطاعات الخدمية بها ومنها حصر الآبار المعطلة بها والتى يمكن اصلاحها لخدمة أهالينا بالمنطقة.
كما قام نائب المركز ومرافقيه بتفقد كافة القطاعات الخدمية أيضاً بقرية القسيمة ومعرفة احتياجات الأهالى يرافقه المهندس محمد الشحات مدير الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى قطاع وسط سيناء ووليد امين عبد الحميد مساعد رئيس المدينة فى التجمعات التنموية، بناءً على توجيهات محمد عبد الفضيل شوشه محافظ شمال سيناء بالمتابعة المستمرة لكافة القطاعات الخدمية بالقرى حرصًا على تلبية احتياجات وأولويات المواطنين.
كما تفقد مجموعة من التجمعات والتوابع منها تجمع الجافة وتجمع أم بطمه التابع لقرية القسيمة للوقوف على جميع الخدمات المقدمة للمواطنين بالتجمع وخاصة قطاع التعليم.
كما تم تفقد منطقة عين الجديرات تم تفقد مدرسه ام بطمه والتى تم إنشائها حديثا لخدمة أبناء التجمع والتجمعات المجاورة وفى قطاع المياه والصرف الصحي تابع نائب رئيس المركز والمدينة محطة تحلية مياه الشرب بقرية القسيمة لمتابعة اصلاح بعض الاعطال بها وأيضًا التعرف على الطاقة الإنتاجية للمحطة ومدى تغزيتها للمنطقة لتقديم أفضل خدمة للمواطنين.
وأوضح نائب رئيس المركز والمدينة أننا نستغل كل ما هو متاح لدينا من إمكانيات وموارد متاحة لخدمة جميع أهالينا بالمنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي المياه والصرف الصحي قطاع المياه والصرف الصحي محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء مياه الشرب والصرف الصحي وسط سيناء نائب رئیس
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للتواصل: روسيا رفضت الهدنة.. وأوكرانيا من حقها الرد
قال الدكتور عماد أبو الرب، رئيس المركز الأوكراني للتواصل والحوار، إن أوكرانيا حريصة على إنجاح جلسات المفاوضات المرتقبة مع روسيا، رغم التصعيد العسكري المتواصل من الطرفين، مؤكدًا أن كييف قدمت بالفعل مطالبها للجانب الروسي وللوسيط التركي.
وقال “أبو الرب” في مداخلة من كييف مع الإعلامي أحمد أبو زيد، على قناة القاهرة الإخبارية، إن استمرار الهجمات بالطائرات المسيرة في عمق الأراضي الأوكرانية والروسية على حد سواء لا يعني بالضرورة تعطيل المسار التفاوضي، مضيفا: "روسيا رفضت الهدنة، وبالتالي ترى أوكرانيا أن من حقها الرد على القواعد العسكرية التي تستخدم في مهاجمة أراضيها".
وأشار إلى أن سماع صفارات الإنذار في كييف قبل قليل ينذر برد روسي محتمل على الهجمات التي طالت عمق الأراضي الروسية اليوم، مما يعكس حساسية اللحظة ودقة الظروف التي تسبق جلسة المباحثات.
وأكد أبو الرب أن المسؤولية تقع الآن على عاتق الدول الراعية للمفاوضات، وعلى رأسها تركيا والولايات المتحدة، في تكثيف الجهود التمهيدية والضغط على الجانبين لتوفير بيئة ملائمة .