حمم بركانية تضيء السماء بعد ثوران بركان في أيسلندا |شاهد
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
وثقت لقطات جوية لحظة ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بالقرب من عاصمة آيسلندا، حيث تصاعد الدخان وتدفقت الحمم البركانية بلونها المتوهج، لتنير ظلمة الليل.
مفاجأة في أسعار الذهب والدولار.. وتحرك جديد لـ عيار 21| أخبار تهمك سعر صرف الدولار مقابل الجنيه اليوم الأربعاء 20 مارس 2024 المرة الرابعة التي يثور فيها البركانونجحت الحواجز البشرية في تحويل مسار الحمم بعيدا عن البنية التحتية لعدة أماكن، منها محطة سفارتسينجي للطاقة الحرارية الأرضية وجريندافيك، وهي بلدة لصيد الأسماك يسكنها نحو أربعة آلاف شخصن وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية “يورونيوز”.
وهذه هي المرة الرابعة التي يثور فيها البركان منذ ديسمبر، وحذرت السلطات منذ أسابيع من هذا الثوران. ولم يتم الإبلاغ عن أي اضطرابات في الرحلات الجوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بركان ايسلندا الحمم البركانية يورونيوز
إقرأ أيضاً:
"دلشاد2" لبشرى خلفان تضيء على الموروث العماني
أصدرت منشورات تكوين حديثا ًالجزء الثاني من رواية "دلشاد" للكاتبة العمانية بشرى خلفان، بعنوان "دلشاد:سيرة الدم والذهب" وفيها سلطت الروائية الضوء على الموروث العُماني وطقوسه وتقاليده العريقة.
وصدر الجزء الأول من الرواية "دلشاد:سيرة الجوع والشبع" في 2021، ودخل القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" في 2022، كما حصل على جائزة كتارا للرواية العربية في 2022، عن فئة الروايات العربية المنشورة.وتعرض بشرى خلفان عبر حكاية دلشاد الطفل اليتيم والفقير، تاريخ مسقط، وأحوال ناسها الذين يتكونون من العرب والبلوش والزدجال واللوغان والبانيان والهنود، وقد سلطت الروائية أثناء السرد الضوء على الموروث العُماني من طقوس التجارة والأسواق وصيد الأسماك وأمسيات والأنس والزفاف والولادة والمآتم، أما أحداث الرواية فأثناء الحرب العالمية الثانية، وتناولت العلاقات السياسية بين السلطان والإنجليز وشيوخ القبائل.
حمل غلاف الرواية المقطع التالي "كبر الفراغ في قلبي فأوجعني وأوجعتني خيبتي، خيبة من ظن أنه وَجَدَ ثم أدرك أنه ضيع ما وجد"
هل كنت أحلم؟ أكان كابوسًا؟ أركض في السوق من زقاق إلى آخر ولا أصل؟ سقطت عيني على قدميَّ المغبرتين، قدميَّ اللتين تركضان ولا تصلان إليه، شعرت بألم ركضهما الحافي، أين سقط نعلاي؟ أطلت النظر إليهما، تذكَّرتُ لمَّا كان حصى الوادي يحرق باطن قدمي فيُقْطِر أبي الزيت في كفه ويدهنهما به، لم يكن الألم يزول مرة واحدة، بل يتلاشى مع الوقت وهو يغني لي ثم أتبعه في الغناء، من منا كان يغني للآخر؟
ويشار إلى أن بشرى خلفان قاصة وروائية من عُمان، ولدت فى 1969، تمتد تجربتها الإبداعية فى كتابة القصة والرواية والمقال لأكثر من ربع قرن.