ملخص مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 10 بطولة أحمد مكي.. سقوط طباظا من سطح البنك
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
بدأت الحلقة 10 من مسلسل الكبير أوي 8، والذي يُعرض يوميا على قناة on، عقب أذان صلاة المغرب مباشرة، بأحداث مهمة جذبت المشاهدين، حيث انفجرت أنبوبة بوتاجاز أثناء هجوم الشرطة على البنك للقبض على حزلقوم ومن معه.
ملخص مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 10وتضمن ملخص مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 10 أحداثا مهمة، فبعد انفجار الأنبوبة بدأت الشرطة تشك في أن حزلقوم مجرم خطير، وبدأت القنوات الإخبارية في نقل الحدث.
ومن ناحية أخرى، جاء لإحدى الرهائن الطلق داخل البنك، ورفض الدكتور ربيع، أن يجري لها عملية ولادة، بحجة أنه لم يدرس الولادة في البنك، لتقرر مربوحة أن تقوم هي بوالدتها، لتخرج هي وحزلقوم للشرطة، وتطلب أدوات مساعدة للولادة، وهي بشاكير وقطن ناعم وماء ساخن وشاش ومقص وغلاية ماء وباكو شاي، وبالفعل تنجح مربوحة في توليدها.
جوني ينجح في الحصول على المفتاحوضمن ملخص مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 10، ينجح جوني في الحصول على المفتاح من الموظف سيف، بعد أن تنكر هو وهجرس في زي طبيب، ليسرق متعلقات سيف من زوجتة ويجري، ليبحث عن وسيلة لوصول المفتاح إلى حزلقوم، لتأتي له فكرة مفادها ربط المفتاح في بلايين يطلقها في اتجاه الريح، لتشتبك البلالين وهي في طريقها لحزلقوم، فيقف طباظا علي السور ويمسكها، لكنه يسقط فجأة وتعتقد الشرطة أن حزلقوم يرمي الرهائن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد مكي مسلسل أحمد مكي مسلسل الكبير أوي محمد سلام
إقرأ أيضاً:
حماتي بتتحكم.. زوجة تطلب الطلاق بسبب بيت العيلة
حماتي بتتحكم في البيت.. زوجة تطلب الطلاق من «بيت العيلة».. وقفت سيدة أمام محكمة الأسرة تطلب الطلاق للضرر، بعد أن تحولت حياتها في “بيت العائلة” إلى كابوس يومي، نتيجة تدخلات حماتها المستمرة ورفضها منحها أي قدر من الخصوصية، خاصة بعد إصرارها على الاحتفاظ بنسخة من مفتاح شقة الزوجية، واعتبارها أن من حقها الدخول في أي وقت، حسب ما ورد في تفاصيل دعواها.
وقالت الزوجة أمام المحكمة: “هذا ليس بيتي، بل بيتها هي، وأنا مجرد ضيفة فيه، وافقت على العيش في بيت العائلة حبًا في زوجي، وكنت مستعدة لتحمّل الظروف، لكنني لم أتوقع أن أعيش دون أي خصوصية، منذ الأسبوع الأول، أخذت حماتي نسخة من المفتاح، وأصبحت تقتحم علينا المنزل في أي وقت، حتى أثناء نومي أو أثناء تواجدي بمفردي في غرفتي”.
وأضافت أن الأزمة تصاعدت عندما أبدت الحماة انزعاجها الشديد من غلق الباب، خاصة إذا كان المفتاح موضوعًا من الداخل، مما يمنعها من الدخول بسهولة، وتابعت الزوجة:“في أحد الأيام، حاولت حماتي فتح الباب ولم تتمكن بسبب وجود المفتاح من الداخل، فدخلت بعد ذلك وهي في قمة الغضب، وافتعلت مشاجرة مع زوجي.
وأكدت الزوجة أن شعورها بأنها لا تملك بيتًا خاصًا بها أصبح يطاردها كل يوم، حيث قالت:“كلما رتبت شيئًا، أجد أن حماتي قد غيرته، كلما أعددت طعامًا، تدخل لتعترض وتعلق، لم أعد أحتمل التدخلات المتكررة.
وأوضحت أنها فكرت كثيرًا في الطلاق، لكنها تراجعت مرارًا على أمل أن تتحسن الأمور، إلا أن المشاكل تكررت بشكل يومي، مما تسبب في تدهور حالتها النفسية، فقررت اللجوء إلى المحكمة لطلب الطلاق للضرر، بحثًا عن حياة كريمة وهادئة بعيدًا عن الضغوط.