فضيحة مدوية لـ عميد كلية في جامعة البصرة مع الطالبات تهز العراق .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
بغداد
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي لقطات جنسية مزعومة داخل جامعة البصرة بالعراق، حيث تبين أنها داخل مكتب عميد كلية الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات.
وكشفت المقاطع دخول طالبة إلى المكتب ومبادرتها من قبل الشخص الجالس خلف المكتب والذي زعم النشطاء أنه “مكتب عميد كلية الحاسوب في جامعة البصرة وأن الشخص الظاهر هو عميد الكلية.
وأكد النشطاء أن الدوافع وراء تسجيل مقاطع الفيديو هذه كانت لأغراض ابتزاز طالبات بالدرجات التحصيلية.
وعلى الفور قرر وزير التعليم العالي في العراق نعيم العبودي، “سحب يد عميد كلية الحاسوب بجامعة البصرة، لحين اكتمال اللجنة التحقيقية المشكلة بموجب الأمر الوزاري ذي العدد (374) في 20 آذار 2024″، وذلك بعدما انتشرت المقاطع على نطاق واسع.
????عاجل .. الأكثر تداولا في العراق
فضيحة كبيرة تهز الشارع العراقي..
ضبط عميد كلية الحاسوب في جامعة البصرة
عماد شعلان الشاوي متلبسا بالرذيلة والانحطاط
كان يستدرج الطالبات الى مكتبه ثم يبتزهن بنشر صورهن بعد التحرش بهن وممارسة الفاحشة معهن
وبلغ عدد ضحاياه لأكثر من 1232 طالبة… pic.twitter.com/Ff7ZyP48D5
— الكعّام (@alk3aam) March 20, 2024
???? في فضيحه مدويه في العراق عميد كلية الحاسوب في جامعه البصرة عماد الشاوي يمارس الرذيله والانحطاط داخل مكتبه يقال ان عدد ضحاياه تجاوز 1200 بنت
الشروكي لا دين ولا اخلاق تمنعه
#عماد_شعلان_الشاوي pic.twitter.com/rBp4RkOH9K
— سطام ١٧٢٧م (@sattam11330) March 21, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العراق جامعة البصرة كلية الحاسوب وزير التعليم العالي عمید کلیة الحاسوب جامعة البصرة
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: الرئيس السيسي وجه رسائل إقليمية قوية في ذكرى 30 يونيو.. فيديو
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين عضو مجلس الشيوخ ، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو كانت مميزة هذا العام، حيث تجاوزت الإطار المحلي المعتاد لتتطرق بوضوح إلى القضايا الإقليمية الملتهبة.
وأضاف حسين، في تصريحات مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الرئيس لم يكتفِ بالإشادة بوحدة الشعب المصري وتلاحمه، بل وجّه أيضاً رسائل قوية تتعلق بالأمن والاستقرار في المنطقة، ما يعكس مدى تأثير مصر ومكانتها المحورية في الإقليم.
وتابع الكاتب الصحفي، أن كلمة الرئيس تضمنت مواقف واضحة تجاه القضية الفلسطينية، حيث شدد على أن السلام لا يمكن أن يُبنى على القهر أو القصف، ولا على فرض الأمر الواقع بالقوة، مؤكدًا أن الحل العادل يكمن فقط في إقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل.
وذكر، أن هذه الرسائل موجهة لكل من يسعى لإعادة رسم خارطة المنطقة وفقاً لإيقاع التطبيع المفروض، وهو ما ترفضه الشعوب.
وشدد، على أن ما ورد في الكلمة الرئاسية يمثل رفضاً صريحاً لفكرة "السلام القسري" أو التطبيع غير الشعبي، في ظل وجود تقارير متزايدة عن ضغوط أمريكية ومحاولات إسرائيلية لضم دول جديدة إلى اتفاقات التطبيع، لافتًا، إلى أن الرئيس استخدم النموذج المصري-الإسرائيلي كدليل على أن السلام القائم على التفاوض المتكافئ والاحترام المتبادل هو وحده القابل للاستمرار.
وأكد، أن خطاب الرئيس لم يكن موجهًا فقط إلى الداخل المصري، بل حمل أيضًا رسائل واضحة لكل من يهمه الأمر في الخارج، مفادها أن فرض واقع سياسي جديد في الشرق الأوسط لن يُكتب له النجاح ما لم يُبنَ على العدل والحقوق، كما ذكّر الرئيس العالم بأن مصر، بتجربتها التاريخية، قادرة على المساهمة في صياغة سلام حقيقي إذا ما توفرت الإرادة لدى الأطراف الفاعلة.