هبوط حاد في السعر.. اشترِ موبايل Note 11 الخارق بـ7000 جنيه فقط
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
يبحث الشباب دائمًا عن هاتف ذكي بسعر مناسب وإمكانيات قوية تناسب احتياجاتهم وأسلوب حياتهم.
يعد Redmi Note 11 أحد أفضل الخيارات المتاحة في السوق المصري حاليًا، حيث يتميز بسعره المنخفض وإمكانياته الممتازة التي تناسب احتياجات الشباب.
المواصفات:
• السعر: 7000 جنيه مصري
• الشاشة: AMOLED بحجم 6.43 بوصة بدقة Full HD+
• المعالج: Snapdragon 680
• ذاكرة الوصول العشوائي (RAM): 4 جيجابايت
• سعة التخزين: 128 جيجابايت
• الكاميرا الخلفية: كاميرا رباعية بدقة 50 ميجابكسل + 8 ميجابكسل + 2 ميجابكسل + 2 ميجابكسل
• الكاميرا الأمامية: 13 ميجابكسل
• البطارية: 5000 مللي أمبير
• نظام التشغيل: Android 11
مميزات:
• سعر منخفض: يعتبر Redmi Note 11 أحد أرخص الهواتف الذكية من Redmi في مصر، مما يجعله خيارًا ممتازًا لأصحاب الميزانيات المحدودة.
• شاشة ممتازة: تأتي Redmi Note 11 بشاشة AMOLED بحجم 6.43 بوصة بدقة Full HD+، مما يجعلها مناسبة لمشاهدة الأفلام ومقاطع الفيديو.
• معالج قوي: يتميز Redmi Note 11 بمعالج Snapdragon 680، مما يجعله سريعًا وفعالًا.
• بطارية قوية: تتميز بطارية Redmi Note 11 بسعة 5000 مللي أمبير، مما يجعلها تدوم لفترة طويلة دون الحاجة إلى إعادة الشحن.
• كاميرا ممتازة: كاميرا Redmi Note 11 جيدة، وتوفر صورًا عالية الجودة.
عيوب:
• عدم وجود شحن لاسلكي: لا يدعم Redmi Note 11 الشحن اللاسلكي.
• عدم وجود مقاومة للماء: لا يتمتع Redmi Note 11 بمقاومة للماء.
يعتبر Redmi Note 11 خيارًا ممتازًا للشباب الذين يبحثون عن هاتف ذكي بسعر مناسب وإمكانيات قوية تناسب احتياجاتهم وأسلوب حياتهم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي الخارق أصبح وشيكًا
وضع مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، خطته لمستقبل الذكاء الاصطناعي، وتتمحور حول منح المستخدمين "ذكاءً خارقًا شخصيًا".
في رسالة، رسم رئيس "ميتا" صورةً لما هو آتٍ، ويعتقد أنه أقرب مما نعتقد. ويقول إن فرق عمله تشهد بالفعل بوادر تقدم مبكرة.
كتب زوكربيرغ "خلال الأشهر القليلة الماضية، بدأنا نلمس لمحاتٍ من أنظمة الذكاء الاصطناعي لدينا تُحسّن نفسها. التحسن بطيءٌ حاليًا، ولكن لا يمكن إنكاره. تطوير الذكاء الخارق أصبح وشيكًا".
فما الذي يريد تحقيقه بهذا الذكاء الاصطناعي الخارق ؟
دعك من الذكاء الاصطناعي الذي يُؤتمت العمل المكتبي الممل فحسب، فرؤية زوكربيرغ وشركته "ميتا" للذكاء الخارق الشخصي أكثر عمقًا. إنه يتخيل مستقبلًا تخدم فيه التكنولوجيا نمونا الفردي، وليس إنتاجيتنا فحسب.
على حد تعبيره، ستكون الثورة الحقيقية أن "يتمتع كل شخص بذكاء خارق شخصي يساعد على تحقيق أهدافه، وخلق ما يرغب برؤيته في العالم، وخوض أي مغامرة، وأن يكون صديقًا أفضل لمن يحب، وأن ينمو ليصبح الشخص الذي يطمح إليه".
وصرح روكربيرغ "هذا يختلف عن غيره في هذا المجال ممن يعتقدون أن الذكاء الخارق يجب أن يُوجَّه بشكل مركزي نحو أتمتة جميع الأعمال القيّمة، ومن ثم ستعيش البشرية على نصيبها من إنتاجه".
اقرأ أيضا... مايكروسوفت تتيح مشاركة سطح المكتب مع مساعد ذكاء اصطناعي
ويقول زوكربيرغ إن "ميتا" تراهن على الفرد عندما يتعلق الأمر بالذكاء الاصطناعي الخارق، حيث تؤمن الشركة بأن التقدم كان دائمًا نتيجة سعي الناس وراء أحلامهم، وليس نتيجة العيش على فتات آلة خارقة الكفاءة.
إذا كان محقًا، فسنقضي وقتًا أقل في التعامل مع البرامج، ووقتًا أطول في الإبداع والتواصل. سيعيش هذا الذكاء الاصطناعي الشخصي في أجهزة مثل النظارات الذكية، ليفهم عالمنا لأنه يستطيع "رؤية ما نراه، وسماع ما نسمعه".
بالطبع، هو يعلم أن هذا أمر قوي، بل وخطير. يُقر زوكربيرغ بأن الذكاء الخارق سيُثير مخاوف جديدة تتعلق بالسلامة، وأنه سيتعين على "ميتا" توخي الحذر بشأن ما تُطلقه للعالم. ومع ذلك، يُجادل بأن الهدف يجب أن يكون تمكين الناس قدر الإمكان.
يعتقد زوكربيرغ أننا نقف الآن عند مفترق طرق. فالخيارات التي نتخذها في السنوات القليلة القادمة ستحدد كل شيء.
وحذر قائلاً: "يبدو أن ما تبقى من هذا العقد سيكون على الأرجح الفترة الحاسمة لتحديد المسار الذي ستسلكه هذه التكنولوجيا"، واصفًا إياها بالاختيار بين "التمكين الشخصي أو قوة تُركز على استبدال قطاعات واسعة من المجتمع".
لقد اتخذ زوكربيرغ قراره. وهو يُركز موارد "ميتا" الهائلة على بناء مستقبل الذكاء الخارق الشخصي هذا.
مصطفى أوفى (أبوظبي)