مخاوف من نقص المعروض تدفع أسعار النفط للارتفاع
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
مارس 25, 2024آخر تحديث: مارس 25, 2024
المستقلة/- ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة، يوم الاثنين، بعد انخفاضها على مدى ثلاثة جلسات مدفوعة بالعقوبات والمخاطر الجيوسياسية وتخفيض إمدادات “أوبك+”.
عوامل تدعم ارتفاع الأسعار:
العقوبات والمخاطر الجيوسياسية: أدّت العقوبات على روسيا، أكبر مصدر للنفط الخام في العالم، إلى اضطرابات في السوق.تخفيض إمدادات “أوبك+”: قررت “أوبك+”، وهي مجموعة من مصدري النفط، خفض الإنتاج لدعم الأسعار.استمرار ضربات الطائرات بدون طيار من قبل أوكرانيا: تعيق هذه الضربات قدرات روسيا في تكرير النفط الخام.توقعات الطلب الهشة في الصين: على الرغم من أن توقعات الطلب في الصين كانت ضعيفة، إلا أن الحكومة الصينية أعلنت عن دعمها السياسي لتحفيز النمو.
مخاوف من نقص المعروض:
تتجه أسعار النفط الخام لتحقيق مكاسب شهرية ثالثة مع استمرار “أوبك+” في فرض قيود على الإنتاج.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
توقعات الفيدرالي وعودة التيسير الكمي تدفع الذهب للصعود
تشير التوقعات الحالية في الأسواق المالية إلى أن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس مرة واحدة فقط خلال عام 2026، غير أن احتمالية تغيّر قيادة الفيدرالي قد تعيد تشكيل هذه التوقعات، الأمر الذي ساهم في دعم ارتفاع أسعار الذهب عالميًا.
وفي الوقت نفسه، يتوقع معظم أعضاء مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الحاجة إلى خفض إضافي لأسعار الفائدة خلال العام المقبل، رغم معارضة ستة أعضاء لهذا الاتجاه، في خطوة تُعد غير مسبوقة. كما شهد قرار التخفيض الأخير بمقدار ربع نقطة أساس يوم الأربعاء معارضة لافتة.
وامتنع رئيس الفيدرالي، جيروم باول، عن تقديم أي إرشادات حول توقيت أي خفض جديد محتمل.
وعلى جانب آخر، اتخذ الفيدرالي خطوة اعتبرها المستثمرون إشارة واضحة نحو تبني سياسة نقدية أكثر تيسيرًا، بإعلانه استئناف شراء سندات الخزانة بهدف تعزيز السيولة في السوق، بمعدل أولي يبلغ 40 مليار دولار شهريًا.
ومن المتوقع أن تؤدي هذه العملية—المعروفة بالتيسير الكمي—إلى زيادة السيولة خلال الأشهر المقبلة، وهو ما يعزز توجه الفيدرالي نحو التيسير. وقد تراجعت عوائد سندات الخزانة فور صدور الإعلان.
عيار 24: 6491 جنيهًا
عيار 21: 5680 جنيهًا
عيار 18: 4868 جنيهًا
الجنيه الذهب: 45,440 جنيهًا