عمومية «التجاري الدولي» تدرس إصدار أدوات مالية بقيمة مليار دولار
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
تدرس الجمعية العمومية غير العادية لدى البنك التجاري الدولي cib في اجتماعها اليوم، الموافقة على إصدار أدوات مالية أو قروض مساندة أو ودائع، وأدوات مالية مختلطة بما يصل إلى مليار دولار، كحد أقصى، أو بما يعادلها بالجنيه المصري أو العملات الأجنبية الأخرى، بغرض تمويل أنشطة البنك.
وقال البنك التجاري الدولي مصر خلال إفصاح سابق مرسل لبورصة مصر، إن ذلك بخلاف الجزء المتبقي من الموافقة الصادرة من الجمعية العامة غير العادية السابقة، مشيرا إلى إمكانية أن تحوي شروط الإصدار على ما يلزم لإدراج الأدوات المالية ضمن رأس المال العام للبنك أو رأس المال المساند الشريحة الثانية وفقًا للحاجة.
وقفزت أرباح البنك التجاري الدولي في العام الماضي، بنسبة 84% لتصل إلى 29.6 مليار جنيه، وذلك بعد ارتفاع إيراداته المجمعة لتبلغ حوالي 56 مليار جنيه.
اقرأ أيضاًالبورصة تعلن اليوم آخر موعد لتوزيعات بنك فيصل الإسلامي بـ1.5 مليار جنيه
اليوم.. البنك المركزي يطرح سندات خزانة بقيمة 2.5 مليار جنيه
بنك ناصر يعلن رفع الفائدة على حساب يوم بيوم وشهادات الادخار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البورصة المصرية الدولار البنك التجاري الدولي البنك التجاري الدولي مصر بنوك وشركات أرباح البنك التجاري الدولي أدوات مالية التجاری الدولی
إقرأ أيضاً:
مستشار حكومي سابق:فساد بقيمة ملياري دولار بطلها السوداني
آخر تحديث: 7 يونيو 2025 - 11:36 ص بغداد/ شبكة أخبار العهراق- كشف المستشار السابق برئاسة الوزراء حسين الهنين، السبت، عدة “ثغرات” باتفاق أقره مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة، مع شركة لتجهيز الغاز، عن طريق منصة بحرية متحركة، مبيناً أن الشركة حصلت على العديد من الاستثناءات، رغم أنها تأسست قبل 3 سنوات، وحصلت على مليوني برميل نفط، ضمن الاتفاق. وقال الهنين، في بيان ، إنه “في جلسة مجلس الوزراء (الثلاثاء الماضي)، تم الاتفاق على عقد مع شركة لتجهيز الغاز عن طريقة منصة بحرية متحركة”، مؤكداً أنه “من غير الجيد أن الشركة التي تم التعاقد معها شركة مؤسسة قبل ثلاث سنوات، وأن عدد الاستثناءات التي حصلت عليها كان بعدد عشرة استثناءات، لأن وضعها القانون والفني والإداري لا يتطابق مع المعايير التي وضعتها وزارة النفط”. وأوضح أنه “من غير المقبول أن سعر التجهيز بفارق 400 مليون دولار، أعلى سنويا من أقل العطاءات لشركات أفضل منها بكثير ومنها شركات عالمية معروفة مثل (Excelerate Energy)”.وبين أن “العقد لمدة خمس سنوات، يعني الفرق بالسعر ملياري دولار أمريكي”، مشيراً إلى أن “الشركة لا تمتلك أموالاً لبناء المنصة، لذلك تم تزويدها بمليوني برميل نفط قبل أن تبدأ العمل”. ولفت الهنين، إلى أن “مليوني برميل تساوي 125 مليون دولار بسعر السوق الحالي، وكل هذا حدث والأخ وزير النفط في لندن ولم يصوت على القرار”.وقرر مجلس الوزراء، في جلسته الاعتيادية يوم الثلاثاء الماضي، التعاقد المباشر مع تحالف “كاربور”، لإضافة سعة مقدارها 650 ميغاواط عن طريق نشر بواخر توليدية لسد النقص الحاصل بإنتاج الطاقة الكهربائية خلال فترة حمل الذروة في الصيف. وأقرّ المجلس كذلك، المضي بإنشاء مشروع المنصة العائمة “FSRU”، لاستيراد الغاز، الذي سيعمل على تجهيز محطة بسماية الغازية بالغاز المسال بطاقة تصميمية مقدارها 750 مليون قدم مكعب قياسي يومياً.وجرى كذلك إقرار التوصية الخاصة بإدراج مكون (تجهيز مضخات كهربائية في محافظات متعددة) لشراء 70 مضخة عائمة، من تخصيصات الخطة الاستثمارية، مع زيادة الكلفة الكلية للمشروع.