جوجل تمنع مستخدمي أدوات حظر الإعلانات من مشاهدة فيديوهات يوتيوب.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
قررت شركة جوجل اتخاذ العديد من الإجراءات الصارمة ضد مستخدمي تطبيق يوتيوب والذين يستخدمون أدوات حظر الإعلانات أثناء القيام ببث الفيديوهات على التطبيق .
في السياق نفسه وفقا لموقع "phonearena" يُمنع من يحظر الإعلانات من القيام بمشاهدة الفيديو الذي اختاره حتى يتم تعطيل أدوات حظر الإعلانات وتُصرّ "جوجل" على منع تشغيل الإعلانات على تطبيق "يوتيوب" ومخالفة شروط الخدمة.
على الرغم من أن شركة "جوجل" قد تُحسن من رصد من يقومون بانتهاك شروط الخدمة، إلا أن هناك العديد من الطرق التي تُجنّب مُشاهدي تطبيق اليوتيوب من الحاجة إلى تشغيل الإعلانات.
وفقًا لمستخدمين على منصة “ريديت” تعد بعض الخيارات التي كانت تُستخدم لتجنب إعلانات "يوتيوب"، مثل "uBlock "Origin و"AdBlock"، لم تعد تعمل،
أفاد بعض مستخدمي أدوات "uBlock Origin" بأنه لا يزال بإمكانهم مشاهدة العديد من الفيديوهات حتى لو حظرتها "جوجل"، وذلك بالنقر على "مشاركة" و"تضمين".
تطبيقات حظر الإعلاناتعلى الجانب الآخر يعد هناك العديد من الجدلٌ بين من يحظرون الإعلانات على كلا من "يوتيوب" و"جوجل" فقد تكون "جوجل" هي المسيطرة في الوقت الحالي ، لكن معظم مستخدمي "ريديت" يعتقدون أن تطبيقات حظر الإعلانات ستجد طريقها للقيام بحظر إعلانات "جوجل" على "يوتيوب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطبيق يوتيوب حظر الإعلانات شروط الخدمة تشغيل الإعلانات
إقرأ أيضاً:
بداري يتفقد مركز بيانات متخصص في تطبيقات الذكاء الإصطناعي
قام وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، ظهيرة اليوم، بزيارة مركز بيانات متخصص في تطبيقات الذكاء الإصطناعي للمدرسة الوطنية العليا للذكاء الإصطناعي.
وحسب ما نشره الوزير على صفحته بفايسبوك، يهدف هذا المشروع إلى توفير بيئة حاسوبية عالية الأداء.
حيث تم تجهيز المركز بحاسبات رسومية فائقة الأداء من طراز H100 وL40S وA40. مما يضع إمكانيات متقدمة في متناول الطلبة والباحثين لتطوير وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي بالاعتماد على البرمجيات مفتوحة المصدر.
وستمكن هذه البنية التحتية المتطورة، المدرسة، من تسريع وتيرة الابتكار في مجالات حيوية وذات أولوية. عبر تطوير تطبيقات نماذج اللغات الكبيرة. والرؤية الحاسوبية المتقدمة، وغيرها من تطبيقات في مختلف المجالات الفلاحية، الصناعية، المالية، والخدمات.
ويرسخ هذا التوجه الاستراتيجي القائم على البرمجيات مفتوحة المصدر دور المدرسة كقاطرة للمعرفة. ويعزز من قدرتها على تحقيق أهدافها في تكوين جيل من الخبراء القادرين على قيادة التحول الرقمي والمساهمة بفعالية في بناء سيادة رقمية وطنية حقيقية ومستدامة.
كما صُمم المركز وفق المعايير العالمية من حيث الأداء الطاقوي، الأمان، وقابلية التوسع المستقبلية. بما يضمن استدامة عملياته ومواكبته للتطورات التكنولوجية المتسارعة في عالم الذكاء الاصطناعي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور