بدأت أحداث الحلقة الخامسة مسلسل الكبير أوي 8 بحصول الكبير على الأوراق ومغادرة الغرفة ونزل إلى مربوحة والعفريتة جودي يجدهم ترقصان وتتشاجر جودي مع هجرس وتصدمه في البلكونة.

ويجلس الكبير ومربوحة والعترة وهجرس ونفادي يتحدثون مع جودي وتطلب منهم عقد الزواج ويخبرونها بإنهم سيبحثون لها عن عريس وترفض جودي وتخبرهم بإنها ستختار العريس بنفسها.

وتقلد جودي أحد برامج السوشيال ميديا مع الكبير وهجرس ونفادي وتظل تسألهم أسئلة حول الزواج ورأيهم في السيدات والدجاج وتسألهم عن الخيانة ماذا تمثل لهم ويوصفها كلًا منهم من وجهة نظره.


تفاصيل برومو الكبير أوي الجزء الثامن

وسيطرت على البرومو التشويقي لمسلسل الكبير أوي 8 الكوميديا؛ تمهيدًا لعرضه خلال شهر رمضان 2024، كما طرحت أيضًا بوسترات لشخصيات أحمد مكي في مسلسل الكبير أوي الموسم الثامن، الذي ظهر بشخصية "الكبير أوي" وشخصية "حزلقوم" وشخصية "جوني".

 

 

وظهر في مشاهد البرومو قيام الأبطال بتقليد عدد من الأعمال الأجنبية، منها: فيلم barbie، وفيلم the mask، ومسلسل la casa de papel، لكن بشكل كوميدي، فضلًا عن ظهور أمينة خليل وشيماء سيف وصفاء الطوخي كضيوف شرف، وقيام دكتور "ربيع" بيومي فؤاد، بإخبار "الكبير" أحمد مكي أن زوجته مربوحة "رحمة أحمد" حامل.

 

 

 


وظهر أحمد مكي على بوستر مسلسل الكبير أوي الجزء الثامن بشخصياته الشهيرة "الكبير وجوني وحزلقوم، ومن المقرر أن يشهد الجزء الثامن من العمل أحداث عديدة وتشويقية، ويشهد أيضًا ظهور عدد من ضيوف الشرف منهم الفنانة أمينة خليل، وتظهر بشخصيتها الحقيقية خلال أحداث المسلسل.


 

قصة مسلسل الكبير أوي 8

تدور أحداث مسلسل الكبير أوي 8، حول سرقة "حزلقوم" لأحد البنوك، وينزع فتيل القنبلة اليدوية، ويحاول الفرار، كما تحتفل قرية "المزاريطة" بعيد الهالوين، كما يتعرض عمدة المزاريطة "الكبير أوي" إلى العديد من الضغوطات، ليجد نفسه مضطرًا للاهتمام بقضايا ومشاكل المحيطين به.

 

أبطال مسلسل الكبير أوي 8

مسلسل الكبير أوي الجزء الثامن، يضم في بطولته عددًا من نجوم الفن، أبرزهم: أحمد مكي ورحمة أحمد وحاتم صلاح ومحمد سلام وبيومي فؤاد، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من ضيوف الشرف، أبرزهم: أمينة خليل وشيماء سيف ومحمد ثروت وغيرهم، ويحمل توقيع المخرج أحمد الجندي.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مسلسل الكبير اوي مسلسل الكبير أوي 8 مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 15 تفاصيل مسلسل الكبير أوي 8 قصة مسلسل الكبير أوي 8 أبطال مسلسل الكبير أوي 8 مسلسل الکبیر أوی 8 الجزء الثامن أحمد مکی

إقرأ أيضاً:

لعنة العقد الثامن.. لماذا ارتهنت الأنظمة العربية للكيان؟

 

 

لماذا دعمت الأنظمة العربية الكيان الإسرائيلي في أكثر لحظاته دموية ضد شعبٍ أعزل في غزة؟ لماذا امتدت الجسور البرية والبحرية من عواصم عربية وإسلامية لتغذي آلة القتل؟ وهل كانت تلك الأنظمة بحاجة إلى أكثر من صمتٍ عالمي حتى تتحلل من كل خجل، وتدخل مرحلة التطبيع العسكري العلني؟
نحن لا نتحدث عن تطبيع ناعم أو لقاءات مخفية في عواصم غربية، بل عن دعم حربي مباشر:
جسر بري ينقل السلاح والدعم من أنظمة عربية إلى تل أبيب.
تركيا، رغم شعاراتها، تدفع عشرة آلاف جندي لتأمين مصالح غير معلنة؛ أربعة آلاف جندي تركي يحملون الجنسية الإسرائيلية في غزة يشاركون في قتل الأطفال والنساء والذبح، وستة آلاف آخرون في الدعم اللوجستي. أغلبية البرلمان من الإسلامويين، ولم يصوّتوا أو يطرحوا حتى موضوع سحب الجنسية التركية، بل أُغلق الملف بعد فتحه بغموض كبير، ناهيكم عن ما يتعلق بنسبة الـ60% من واردات الكيان النفطية القادمة من دولتي أذربيجان وكازاخستان عبر ميناء جيهان التركي ، لو توقف لتوقف ذبح غزة.
الإمارات ترسل طائرات حربية للدعم العملياتي المباشر، وتعوّض شركات الطيران المقاطِعة أو المتوقفة عن الطيران إلى مطار اللد الدولي، المعروف اليوم باسم بن غوريون، ناهيك عن «الجسر الغذائي التسامحي» بين الأديان.
الأردن يضخ الخضروات يوميًا إلى الأسواق الإسرائيلية ولجيش الاحتلال القاتل، وكأن شيئًا لم يحدث. بل إن حماية الكيان أصبحت مقدّسة.
مصر، بوابة العرب الكبرى، تسمح بمرور البوارج المحمّلة بالسلاح عبر قناة السويس، ولم توقفها أو تتخذ موقفًا ضد ما يجري في غزة، التي كانت تحت ولايتها حين سقطت في 1967.
لم يُطرد سفيرٌ واحد.
لم يُوقف برميل نفط.
لم يُعلَّق اتفاق سلام، أو صفقة، أو حتى مؤتمر.
لم يُمنع تصدير، ولم تُحاصر سفارة.
لم يتوقف التداول بالدولار، ولم تتوقف الصادرات أو الواردات.
حتى الشعوب، كأنها صلّت صلاة الجنازة على غزة واكتفت بذلك. بل سمعنا صوت التصفيق المدوي حين قدّمت بعض أنظمة الخليج جزية معلنة لترامب بقيمة 4 تريليونات دولار، وها هم اليوم يضخون ما يقارب 25 تريليون دولار في صفقات دعم وتسليح واستثمارات غير مسبوقة لصالح أمريكا وأمن الكيان، دون أي اشتراط لوقف الذبح في غزة أو التجويع.
أمريكا وحدها، الدولة «الوسيط»، أرسلت ما يفوق 500 طائرة محمّلة بالسلاح لذبح أطفال غزة.
أما العرب؟ فقد عملوا وسطاء! لا مقاتلين، ولا حتى شركاء في موقف أخلاقي.
ومع ذلك، وفي لحظة مفصلية، حدث ما لم يتوقعوه:
في السابع من أكتوبر، فاجأت قلّة مؤمنة صابرة الكيان باقتحامات واسعة، أدّت إلى إبادة لواء غزة بالكامل، وأسر من تبقّى من جنوده.
في ساعات، هُزّت صورة إسرائيل.
انهار وهم التفوق.
وظهر جيل جديد، لا يطلب إذنًا، ولا يهاب موتًا.
هنا تحوّل الصراع:
لم تعد فلسطين «قضية إنسانية»، بل عادت إلى حقيقتها الأولى: قضية تحرر ومقاومة.
لقد تغيّرت النظرة، ليس فقط في الشارع العربي، بل في وعي الشعوب الغربية والشرقية.
وأصبح السؤال الآن أكثر إلحاحًا:
هل نحن أمام تحقق نبوءة «لعنة العقد الثامن»؟
هل ما بُني على الظلم والقتل يمكن أن يصمد أمام الحق المتجذر في أرضٍ تُولد فيها الأرواح من تحت الركام؟
لقد آن الأوان لإعادة صياغة المعادلات، وكشف الحقائق، وتجريد الأنظمة من أقنعتها.
غزة لم تسقط.
الأنظمة هي من سقطت.
لن تتحرر فلسطين قبل أن تتحرر الشعوب من أنظمة التبعية والولاء للصهيونية.
نحدثكم من تحت الأنقاض، من الجوع والعطش، من قلب الذبح والقصف.
الحقيقة ليست حرب «حماس»، بل حرب ضد كل من تحدّى إسرائيل ووقف في وجهها.
السابع من أكتوبر يوم، وفلسطين واجهت ألف مذبحة ومجزرة، ولم نسمع بتسليم سلاح، أو تهجير مجرم، أو تجويع شعب.
فقط في غزة، الكل مباح… لا استنساخ.

* كاتب فلسطيني

مقالات مشابهة

  • لهذا السبب.. صبري عبدالمنعم يتصدر تريند "جوجل"
  • قبل عرضه .. التفاصيل الكاملة لمسلسل فات الميعاد
  • بإطلالة صيفية.. لقاء سويدان تحتفل بـ عيد الأضحى في الإسكندرية
  • نسرين أمين تحتفل بالعيد بإطلالة صيفية| صور
  • مي عز الدين تتصدر التريند بسبب جلسة تصوير
  • إلهام شاهين تحتفل بعيد الأضحى في الساحل الشمالي (صور)
  • مسلسلين وفيلم.. أحدث أعمال عارفة عبد الرسول
  • لعنة العقد الثامن.. لماذا ارتهنت الأنظمة العربية للكيان؟
  • بإطلالة كاجوال.. درة تتألق بأحدث ظهور لها
  • ريم أحمد: التزام محمد صبحي بيخلى الفنان اللى معاه غصب عنه ملتزم