اشتداد المعارك حول مجمع الشفاء الطبي بغزة وإسرائيل تعلن إصابة 22 جنديا
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان الأربعاء، إصابة 22 جنديا في معارك غزة خلال الـ24 ساعة الماضية.
اقرأ ايضاًوبحسب مصادر فسطينية فإن اشتداد المعارك يتركز في محيط مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة الذي تحاصره قوات الجيش الإسرائيلي منذ أيام.
من جهتها أعلنت كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح، وسرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد- في بيانين منفصلين، قصف تجمعات لجنود الاحتلال وآلياتهم العسكرية بقذائف الهاون في محيط مجمع الشفاء.
وفي وقت سابق من اليوم أعلنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- قنص جندي إسرائيلي في محيط مجمع الشفاء الطبي.
إلى ذلك قالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن ما لا يقل عن 32490 فلسطينيا استشهدوا وأن 74889 أصيبوا منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول، وأضاف بيان الوزارة أن 76 فلسطينيا استشهدوا و102 أصيبوا في الساعات الأربع والعشرين الماضية.
المصدر: وكالات
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مجمع الشفاء
إقرأ أيضاً:
مقتل شخص بغارة في جنوب سوريا وإسرائيل تعلن استهداف أحد عناصر حماس
قُتل شخص وأُصيب اثنان في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في ريف دمشق الجنوبي، وقال الجيش الإسرائيلي إن الضربة استهدفت عنصراً في حركة حماس. اعلان
قُتل شخص وأُصيب اثنان آخران في غارة إسرائيلية نفّذتها طائرة مسيّرة استهدفت سيارة في منطقة مزرعة بيت جن بريف دمشق الجنوبي الغربي، قرب الحدود مع محافظة القنيطرة، بحسب ما أفاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأحد.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن الضربة، موضحاً في بيان أنه استهدف "أحد عناصر حركة حماس" في المنطقة ذاتها. وتُعد هذه الضربة الأحدث في سلسلة من الهجمات الجوية الإسرائيلية على الأراضي السورية، والتي تكثفت منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر 2024، وفق الرواية الإسرائيلية التي تبرّر هذه الغارات بمنع وصول الأسلحة المتبقية من الجيش السابق إلى أيدي النظام الجديد.
Relatedضمن جولات سرية.. رئيس "الشاباك" الجديد يتفقد مواقع عسكرية إسرائيلية داخل سورياالمبعوث الأمريكي: فتوى تحريم القتل في سوريا "خطوة عظيمة" نحو دولة القانونتركيا تثبت أقدامها في سوريا.. دعم للقوات الحكومية وانتشار طويل الأمدكما توغلت قوات إسرائيلية في المنطقة العازلة بهضبة الجولان المحتلة، في إطار ما وصفته تل أبيب بـ"الإجراءات الوقائية".
وتأتي الغارة بعد أيام فقط من قصف إسرائيلي طال مواقع في الجنوب السوري، ردًا على إطلاق مقذوفين من الأراضي السورية سقطا في مناطق غير مأهولة داخل إسرائيل، دون تسجيل إصابات أو أضرار. ويُعد هذا أول حادث من نوعه منذ تولّي الرئيس الانتقالي أحمد الشرع السلطة قبل ستة أشهر، إثر الإطاحة بالأسد.
بدورها، دانت دمشق الغارات الإسرائيلية المتكررة، معتبرة أنها "محاولة لعرقلة استقرار سوريا وتقدمها"، مؤكدة في بيان رسمي أن "سوريا لم ولن تشكل تهديداً لأي طرف في المنطقة".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة