سماح أبو بكر عزت تكشف لـ«كلام في الفن» كواليس المسلسل الكرتوني «نورة»
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
استضاف الكاتب الصحفي مصطفى عمار رئيس تحرير جريدة الوطن، الكاتبة سماح أبو بكر عزت، المشرفة على المحتوى الدرامي لمسلسل الكرتون «نورة»، خلال حلقة جديدة من برنامجه الإذاعي «كلام في الفن»، والمذاع عبر «راديو أون سبورت إف إم».
مشروع تنمية الأسرة المصريةوقالت الكاتبة سماح أبو بكر، «إنه حينما أطلقت القيادة السياسية مشروع تنمية الأسرة المصرية، كان من المهم جدًا الاهتمام بالمرأة والفتاة، والمجلس القومي للمرأة فكر في شخصية تمثل المرأة المصرية، فتنزل القرى تكلم البنات وتشوف بيفكروا إزاي وتوجههم وتشوف اهتماماتهم وبدأت تشتغل على الأرض فعلًا فى القرى، وكان لازم فعلا تتعرف نورة، والمبادرة برعاية السيدة انتصار السيسي».
وأضافت: «بالتعاون مع الشركة المتحدة قرروا يتعمل مسلسل كرتون وهو نورة، وكان الهدف الأول، إحنا فعلا معندناش نموذج للفتاة المصرية، فالمجلس القومي للمرأة فكر أنه لازم فكرة نورة توصل ولما توصل من خلال عمل درامي وأحداث هتكون مؤثرة أكبر».
وتابعت: «دايما الدراما والحكاية بتجذب، وهنا كان التفكير على نطاق أوسع، وكان اهتمامنا يكون ليها أخ اسمه نور».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سماح أبو بكر كلام في الفن
إقرأ أيضاً:
6 علامات وأعراض لو لاحظتها على حد من أسرتك لازم تلفت انتباهك للمخدرات التخليقية
قال الدكتور نبيل عبد المقصود، أستاذ علاج السموم والإدمان بكلية طب القصر العيني، إن تأثيرات المخدرات التخليقية خطيرة جدًا على صحة الإنسان، خصوصًا الأنواع الحديثة مثل "الشابو" و"الأيس" أو ما يُعرف بـ"الكريستال".
وأوضح أن هذه المواد، عندما يتعاطاها الإنسان، تمنحه في البداية شعورًا بالانتعاش والطاقة والسعادة، ويظن أنه يمتلك قدرات بدنية غير عادية.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON:"حتى لو ارتفع ضغطه بعد تناولها أو ارتفعت درجة حرارته، وفي بعض الأحيان، إذا كان لدى المتعاطي مشكلة في أحد شرايين الجسم، فقد يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى انفجارها، خاصة مع تسارع ضربات القلب، وإذا كان لديه مشاكل في القلب، فقد يتوقف القلب فجأة بسبب التعاطي."
وأشار إلى أن من أبرز الأعراض التي قد لا يلاحظها الأهل على متعاطي المخدرات التخليقية، هي:الكلام المفرط وبسرعة كبيرة وغير طبيعية.وإجابات غير منطقية على الأسئلة الموجهة له.عدم الثبات في مكان واحد.والثرثرة والإطالة في الحديث بشكل غير معتاد.والاستيقاظ لفترات طويلة تصل إلى 3-4 أيام دون نوم. وفقدان الشهية. نهاية بظهور هالات سوداء تحت العين.
وأكد عبد المقصود أن كل هذه الأعراض يجب أن تلفت انتباه الأسرة، لأنها مؤشرات أساسية على أن ابنهم أو أحد ذويهم قد وقع في فخ المخدرات التخليقية.
وأضاف:"المتعاطي قد يبدو عليه قوة بدنية هائلة نتيجة إفراز مواد كيميائية في الجسم، لكنها ليست مصحوبة بتفكير أو وعي، فلا يستطيع السيطرة على هذه الطاقة الكبيرة. وقد يلجأ إلى تفريغها بإيذاء نفسه كأن يلقي بنفسه من الشرفة معتقدًا أنه يستطيع الطيران، أو بتفريغها في شخص آخر عبر الاعتداء عليه دون إحساس وقد تصل للقتل ."
وعن ما يُعرف بـ"حالات الزومبي" المنتشرة في بعض الشوارع، أوضح:"هي عبارة عن تركيبات من العقاقير التي تؤدي إلى تشنجات عصبية وفقدان كامل للإحساس بمن حوله، ولو تُرك في حاله، قد يفيق بعد فترة دون أن يتذكر أي شيء مما حدث."