فتح باب تحويل الطلبة بين المدارس الحكومية والخاصة للعام الدراسي 2023-2024
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن فتح باب تحويل الطلبة بين المدارس الحكومية والخاصة للعام الدراسي 2023 2024، ابتداء من 30 يوليو الجاري عبر البوابة الوطنية لمملكة البحرينأعلنت وزارة التربية والتعليم عن فتح باب التحويل بين المدارس الحكومية والمدارس .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فتح باب تحويل الطلبة بين المدارس الحكومية والخاصة للعام الدراسي 2023-2024، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ابتداء من 30 يوليو الجاري عبر البوابة الوطنية لمملكة البحرين
أعلنت وزارة التربية والتعليم عن فتح باب التحويل بين المدارس الحكومية والمدارس الخاصة للعام الدراسي 2023/2024،عبر خدمة "تحويل طلبة المدارس" المتاحة على البوابة الوطنية لمملكة البحرين Bahrain.bh. ،حيث سيفتح الباب لإجراء عملية تحويل الطلبة بين المدارس الحكومية، ومن المدارس الخاصة إلى المدارس الحكومية خلال الفترة من 30 يوليو الجاري حتى 20 أغسطس المقبل، وستخضع جميع طلبات النقل لمعياري تابعية عنوان السكن للمدارس والشواعر المتاحة فيها.
أما عملية تحويل الطلبة بين المدارس الخاصة فستكون خلال الفترة من 30 يوليو الجاري وحتى 14 أكتوبر المقبل، ومن المدارس الحكومية إلى المدارس الخاصة خلال الفترة من 30 يوليو الجاري وحتى 2 سبتمبر المقبل. كما أن التحويل للمعاهد الدينية متاح للطلبة المستجدين في الصف الأول الابتدائي الذين أنهوا إجراءات تسجيلهم للعام الدراسي 2023/2024م ولغاية الطلبة المنقولين للصف السادس الابتدائي فقط، حيث يتم القبول بالمعاهد الدينية بحسب نتيجة المقابلة والامتحان التي سيتحصل عليها الطلاب والشواغر المتاحة في كل صف دراسي.
علمًا بأنه بعد فتح باب التسجيل خلال الفترات المذكورة، يتوجب على أولياء أمور الطلبة الدارسين حالياً في المدارس الخاصة والراغبين في التحويل إلى المدارس الحكومية التابعة لمجمعاتهم السكنية الدخول على الخدمة الإلكترونية المذكورة، واتباع خطوات تقديم الطلب، حيث سيكون قبول الطلب مشروطًا بالشواغر المتوافرة في المدارس المطلوب التحويل إليها.
2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فتح باب تحويل الطلبة بين المدارس الحكومية والخاصة للعام الدراسي 2023-2024 وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المدارس الخاصة
إقرأ أيضاً:
أستاذ بالأزهر: محاولات تحويل الغضب العالمي من إسرائيل إلى مصر وقاحة غير مسبوقة
استنكر الدكتور ربيع الغفير، الأستاذ بكلية الدراسات العربية والإسلامية بجامعة الأزهر، ما وصفه بالمحاولات الجريئة والمكشوفة لتحويل الغضب الشعبي العالمي، ليس فقط في مصر بل في العالم كله، من جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد أهلنا في غزة، إلى الدولة المصرية وسفاراتها، من خلال دعوات تحريضية للتظاهر ضد مصر بدلًا من العدو الحقيقي، مشيرًا إلى أن هذا السلوك يمثل انقلابًا على الحقائق وتزييفًا مفضوحًا للواقع.
وأكد الغفير، خلال تصريح، أن ما يجري هو نموذج فجّ لمقولة "ضربني وبكى وسبقني واشتكى"، مضيفًا: "لم نرَ في تاريخنا كله مثل هذا التبجح، ولا مثل هذا التلاعب المقيت بالوعي العام، حيث يُراد لنا أن نربت على كتف المظلوم كي يحني ظهره لمزيد من الظلم، بدلًا من الوقوف بجانبه ورفع الحيف عنه".
وأوضح أن من يقف وراء هذه الفتنة "مجموعة من الجماعات الهاربة، وبعض المنتفعين، وحتى بعض من ينتسبون إلى الدولة المصرية، ممن يضمرون كراهية لهذا الوطن، أو يتحينون الفرص لخلخلة بنيانه، وزلزلة وحدته وتماسكه"، مشيرًا إلى أن كل من يضيق صدره من بقاء مصر شامخة، لا بد أن يكون له سهم في هذه الحملة المسمومة.
وتابع أن مصر، رغم هذه الحملات، ستظل محفوظة، لا بحفظ أهلها فقط، بل بحفظ الله عز وجل، مشيرًا إلى أن هذا البلد ذُكر في القرآن الكريم تصريحًا وتلميحًا، وخصّه النبي محمد ﷺ بالوصية، وقد مرّ عبر تاريخه بمحَن عظيمة، لكنه ظل يخرج منها مرفوع الرأس.
وأشار إلى أن مصر هي "قلب العروبة النابض"، الذي يحمل هموم الأمة وآمالها وتطلعاتها، واستدل على ذلك بمشهد تاريخي بالغ الرمزية حين اجتاح التتار العالم الإسلامي، وأسقطوا الشام وبغداد، وارتكبوا فيها أبشع المجازر، حتى ألقوا كتب دار الحكمة في نهر دجلة، فاسود ماؤه من الحبر، لكن حين قرروا التوجه إلى مصر، كانت نهايتهم هناك.
وقال الغفير: "أرسل التتار رسائل مرعبة إلى مصر يزعمون فيها أنهم جند الله وسخطه في الأرض، لكنهم سقطوا على أبوابها، وكانت مصر هي المحطة التي انتهت عندها أطماعهم، وستبقى بإذن الله كذلك، الحصن المنيع الذي تنكسر عنده كل الهجمات، قديمها وحديثها".
وأضاف: "مصر لا تُساق ولا تُستدرج، ومواقفها من القضية الفلسطينية ستبقى ثابتة، فهي التي تفتح أبوابها وتبذل دماء جنودها وتتحمل مسؤولياتها، رغم محاولات التشويه والتشغيب، وستظل بإذن الله كما كانت على مدار التاريخ: محفوظة، شامخة، عصيّة على السقوط".